Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
النائب حنان الفتلاوي ومجاهدوا رفحاء
الأحد, حزيران 23, 2013
احمد الشمري

 

في البداية تحية الى كل الأبطال الذين وقفوا ضد سياسات الجرذ الهالك والبعث الساقط .تحية لكل طفل ومرأة ورجل وشيخ قال للجرذ والبعث كلآ للظلم والأقصاء والتهميش .تحية لكل من حمل السلاح ورفض عيش الذل والهوان والتبعية والعبودية ولولآ تضحيات الأبطال لما وصل الجبناء والسذج والجهلة والمتملقين للحكم .نحن لم ولن نندم ولو لحظة واحدة لما قدمناه لشعبنا وأن تم أقصائنا سواء كان بعمد أو غير عمد .الأبطال هم من يصنعون التاريخ .يكفينا فخرا أننا عارضنا البعث وتعرضنا لظلمه وكذلك تعرضنا لظلم وأرهاب النظام الطائفي السعودي في مخيم التضحية والأباء والشرف والعزة والكرامة والشموخ .رغم أننا عشنا سنوات عجاف في رفحاء لكننا تشرفنا بوجود عشرات الآف العراقيين الشرفاء في مدينتنا الثانية رفحاء والتي لاتقل أهمية عن مدينتي الاصلية ومسقط رأسي في بلدي العراق .خسرت أمي وأخوتي وأخواتي وأقربائي لكن الله سبحانه وتعالى عوضني بعم تعرفت عليه في مخيم رفحاء يشبه والدي رحمه الله وهو المناضل الوطني العقيد عبدالمنعم القطان رحمه الله أتذكر عندما رأيته في رفحاء قلت له عمي أنت تشبه والدي قال لي هل لديك عائله وأقارب في المخيم قلت له كلآ قال لي عمي بيتي مفتوح لك وأنت أحد أولادي .نعم هكذا وجدت ناس شرفاء في مدينتي الثانية سجن رفحاء .أن ماتعرض له أبناء معتقل رفحاء من أرهاب ممنهج من قبل ال سعود لايمكن وصفه لأن العقل ليعجز أن يصف حجم الظلم والحيف وأن الكرامة أهم من الأكل والشرب لكن للأسف بعض سياسيوا العراق الجديد وممن زج انفه بقضية أبطال رفحاء بعضهم قال أنهم يأكلون موز ؟وهذا دليل على سذاجة هذا الدعي لأنه يفكر في الأكل ولايفكر في الكرامة .هذا وأمثاله وصفهم الأمام علي عليه السلام أنهم كالبهيمة لايهمه سوى العلف .أنا أتحدث عن نفسي غير مهتم سوى أعطانا السيد القائد مكرمة من لدنه بأعطائنا حقوقنا أو لايعطينا لأنه لم يبقى من الحياة شيء يستحق أن اطمع به .صدام سقط قبل عشر سنوات والتفخيخ قائم على قدم وساق وغزواة القوم قائمة وبعد عشر سنوات أخرى بظل وجود هؤلاء الأوباش ومسلسل القتل سوف يستمر .تشرفنا بمعارضة صدام والبعث تشرفنا في القبوع في سجون ال سعود تشرفنا أننا عشنا في بلاد الغربة ولم ننسى العراق حيث خاطبنا العالم وأقنعناه بضرورة أسقاط صدام .نحن من اسقط صدام والذي وقف ضدنا في المعارضة هو نفسه الأنتهازي الذي شارك في العملية السياسية لكسب المال وأذلال أبناء الجنوب ووضعهم في وضع لايحسدون عليه .اليوم تابعت قناة العهد الناطقة في أسم عصائب أهل الحق وشاهدت تصريحات مكتوبة على شريط الأخبار للنائبة حنان الفتلاوي تقول أنا في جلست البرلمان ليوم الأمس طالبت بعدم تمييز أبناء رفحاء لأنني أرفض أن يعيش هؤلاء برفاهية دون باقي الشعب العراقي ............الخ وتقول نحن في فرض الفافون طالبنا بعدم أعطاء رواتب لنواب وأعضاء المجالس البلدية السابقون .أقول للسيدة الفتلاوي متى موقفكم هذا؟هذا الكلام جاء بعد تصريح السيد قائد الضرورة حيث قال عبر قناة العراقية اطالب بتخفيض رواتب الرئاسات الثلاثة لأنه لايمكن بناء العراق بظل وجود فارق بين رواتب المسؤلون والمواطنون؟أقول للسيد قائد الضرورة هل كنت عايش في كوكب اخر ؟هل انت كنت اعمى طوال السبع سنوات وأنت على كرسي الحكم ؟السيدة الفتلاوي تغضب لغضب القائد وتفرح لفرح القائد .وللأمانة راتب عضو البرلمان يكفي لشخص متزوج سبع نساء وليس أربعة وكذلك العضوة البرلمانية تستطيع تطليق زوجها وتتزوج سبع مرات أي بعد الطلاق بظل أمتلاكها المال ويحيط بها ملايين الفقراء .اقول للسيدة الفتلاوي كان معنا مجاهد في رفحاء أسمه باسم جبر الفهداوي من أهالي الكوت بتر قسم من قدمه نصف الكف بزمن قادسية الجرذ حتى لايشارك في الحرب وعاش في رفحاء لحد عام الفين وسته أي ستة عشر سنة وعاد للعراق وهو لايملك زريبة حيوان لكي يسكن بها ولازال بدون زواج فأي رفاهية يعيشها هذا المسكين والذي خدعوه الأسلاميون الشيعة وقالوا له الهجرة للغرب الكافر حرام ونقلوا له حديث نبوي أنه لايجوز الغربة بعد الهجرة ............الخ أنا أتكلم بلهجة خشنة لأنني لا أخشى على أي شيء الحمد لله خسرنا كل شيء ولايوجد شيء نخشا أن نخسره .في الختام العقلية الأمريكية كانت في غاية الذكاء عندما أسقطوا صدام كان الجميع يعتقد أن أمريكا سوف تنصب قائد ضرورة وحكومة جديدة لكن الذي حدث جمعوا كل هذا الكم الهائل من الأحزاب وكيف دمروا البلد.سذاجة السياسيون الشيعة تدل على مدى تخبطهم وظحالتهم وغياب مبدأ الأستراجية والعمل الأستراتيجي وغياب المرجعية السياسية الحاكمة والدليل بعض من فرضته الظروف لايميز بين الأقاليم والتقسيم وذكرني بمسرحية عبدالحسين عبدالرضا عندما قال بمسرحية سيف العرب شنوا الفرق بين الغزوا والحرب ولاحول ولاقوته الآ بلله العلي العظيم .رحم الله شهدائنا الأبطال سواء الذين سقطوا في المقابر الجماعية أو شهداء حلبجة والأنفال .


مقالات اخرى للكاتب

تعليقات
#1
د.كرار حيدر الموسوي
20/03/2015 - 11:42
هذه السيدة التي امتطت جواد الطائفية
هذه السيدة التي امتطت جواد الطائفية لعقد من السنين عبر سموم تصريحاتها المختزنة في داخلها والتي خرستها في افكار متابعيها نحو الطوائف والقوميات الاخرى , تصريحاتها النارية الجارحة والقاذفة البعيدة عن اخلاق الدين والمذهب والهادفة لتحقيق حلمها في بناء دولتها المزعومة على جماجم البشر تلك الدولة هي دولة القانون , والتي انهارت بعد سنين عجاف عصفت بكيانها وكاد ان ينهار معها بلد كامل لولا رحمة ربك والسبب قواعدها الرملية وافكارها الفضائية التي حلمت ان تطول حتى النجوم بامبراطوريتها .
و بعد مشروع التغيير الذي اطاح بها وبدولتها المزعومة الانفتاح على الاخرين و مرور البلد بمرحلة تتمتع بنوع من الارتياح والاستقرارية افاقت من حلمها الذي اهلكت به الحرث والنسل واصبحت في عزلة من امرها تعيش ذل الهزيمة ومرارها أبت ان ترى البلد في استقرار ...عادت بجوادها الذي لم يفارقها يوماً " جواد الطائفية " وتسعى في مشروع مسمومٍ جديد تهدف فيه تفريق البلد بعد ان توحد سنةً وشيعة وكرد ضد الارهاب والطائفية , مشروعها هذة المرة بناء دولتها على اساسٍ طائفٍي بحت في ظروفٍ غير عادية وغير مستقرة هي كما اسمتها " دولةِ سومر " في جنوبِ العراق على اساسٍ التخندق الشيعي ليس حباً في الشيعة وانما القنبلة الموقوته التي تريد ان تفجرها على الطوائف الاخرى وتخفي لهم من ورائها الظغينة والحقد واعادة ارباك الوضع بعد استقراره نوعاً ما .
فنقول لها ياحنان الطائفية كفِ شرورك عنا إن العراق لا يقبل القسمة على ثلاثة، الشيعة، والسنة، والأقليات، لأنهم بمجموعهم كنز وطني، أراد الدواعش إقتلاعه، وبمساعدة بعض المحسوبين على السياسة كأنتِ ، وهم أشد خطراً علينا من جرذان الصحراء، فكف العراق شرك ماعاد يتحمل حقد سنينك الثمان كي تضيفي حقداً جديداً اليه.
فلولا رحمت ربك والمرجعية الكريمة لكان العراق كما تمنيت انتِ له مقسم ثلاث اقسام طائفية غير موحد .
ثقافة الدم تنتمي الى العصور المتخلفة التي تسودها شريعة الغابة , وأخذتها العشيرة والقبيلة , وفق مبدأ ( انصر اخاك ظالماً او مظلوماً ) بأن تحتل وتأخذ دور الدولة والقضاء والقانون والدستور , وعند مجيء البعث , صارت أحدى اركان نهجه وسلوكه السياسي الذي كلّف العراق خسائر فادحة ,
وجلب الكوارث والاهوال والمحن على الشعب بكل اطيافه , ومن المؤلم جداً , بأن هذه الثقافة تحيا من جديد، بكل عنفوانها الشرير والمدمر على يد قيادة حزب الدعوة، كأن غراب الشؤم يلوح من جديد , بالفادحة القادمة , وكأن العراق يخلو من الدستور والقانون , والسلطات الثلاث , ومن الاعراف الحضارية , وليس حكم القبيلة والعشيرة . أن هذه التصريحات الطائشة والرعناء والخطيرة , تصب في إثارة النعرات الطائفية , والفتن الخطيرة في هذه الاوقات الحرجة والعصيبة التي يمر بها العراق , و مثل هذه النعرات الاستفزازية ، تُسمم المناخ الانتخابي، بالاضطراب العاصف والشديد، مسهمة بعرقلة ممارسة الحق الديموقراطي في الانتخابات , وحرمان مستلزمات انطلاق الحملة الانتخابية التي تتطلب تبريد الوضع السياسي الساخن , بالتصريحات التي يسودها العقل والحكمة , والتواضع السياسي , وتوفير المناخ الصحي ليوم الانتخابات الموعود، وذلك بأطفاء شرر النيران المشتعلة هنا وهناك، والدعوة صراحة الى مشاركة الجميع في بناء صرح الوطن , بعيداً عن الاستفزاز , والاستهتار بمشاعر الطوائف الأخرى، لكن الصقور في قيادة حزب الدعوة , لم تتقيد بهذه الشروط التي تخدم الشعب والوطن , لأن الاعتقاد السائد لديهم , بأن الشحن الطائفي بالفتن , سيجلب لهم منافع انتخابية ، بافتعال اعمال وافعال واقوال , تُعمّق الجرح العراقي , وان هؤلاء غربان الشؤم , تعلموا خلق الأزمات تلو الأزمات الخطيرة التي تدفع الوطن الى المجهول , وكأنهم دمى تحركهم مخططات اجنبية , تريد ان تلحق بالوطن افدح الاضرار , وتُعمّق الشرخ الطائفي بالعداء المستمر .
أن تصريحات ( حنان الفتلاوي ) الى وسائل الاعلام , تصب مباشرة لصالح الارهابيين في ارتكاب جرائم القتل، وتخدمهم في تأجيج المشاعر الطائفية , وفي اشعال نار الفتنة بأسوأ اشكالها , ان هذه التصريحات عبارة عن سموم قاتلة , وتصب الزيت على النار، حين تقول ( لا بد من وجود موازنة في الموت , وانا اريد اذا قتلوا سبعة من الشيعة , اريد مقابلها سبعة قتلى من السنة , حتى يتحقق التوازن ) !أنّها دعوة صريحة الى الارهاب، وارتكاب جرائم القتل , وإثارة النعرات الخطيرة , لدفع العراق الى الخراب والدمار، وعلى السلطات الثلاث التحقق والتحري من ذلك , ورفع الحصانة البرلمانية , وتقديمها الى السلطة القضائية، بتهمة الارهاب وتشجيع جرائم القتل , والشروع بهدم الوطن باثارة الحروب الطائفية , أنها دعوة صريحة بالارهاب وارتكاب الجرائم بحق المواطنين الابرياء , ووجهٌ مرفوض ومستهجن من كلّ الاطراف السياسية , حتى في احد اعترافاتها الى وسائل الاعلام , حيث ذكرت بالضبط بأن ( ما قدّم ضدي من طعون , قُدّمت من مختلف المكونات السياسية من الكورد الى السنة الى الشيعة ).أنّها من خلال تواجدها في قبة البرلمان , الصوت المتشنج والطائش والمتهور الذي يبحث عن أيّة وسيلة لإثارة النعرات الطائفية، وصبّ النار على الخلافات السياسية، لتعميقها وتفاقمها وتأزيمها , لأنها تعتقد , ان كل من يخالف او يعارض سياسة المالكي , فأنّهُ خائن وارهابي وعميل وقاتل وحتى شاذ .
أن غربان الشؤم , هم الذين يدفعون العراق الى الهاوية الخطيرة , هم أساس الفتنة والخراب والدمار , ولايمكن للعراق ان يذوق طعم الهدوء والانفراج , إلّا باسقاط هؤلاء، وابعادهم عن المشهد السياسي , لأنّهم النقمة الكبرى، وليس نعمة للعراق
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.37522
Total : 101