في الساعةِ الواحدةِ بعد الحبْ
لا أعرفُ
لماذا تتخذينَ الجانبَ الأيمن ، من السرير
هل لأنك تعرفينني جيداً ، أحبُ الشيوعيةَ واليسار؟؟؟
........................
صديقيَ الذي لايفكرُ ، الاّ بأسفلهِ
قالَ لي:
لكثرةِ حرماني جنسياً في السماوةِ
أصبحتُ لا أطيق ، من جمالاتِ هذا الكون
غيرَ عِضوِ إمرأةٍ وقبرْ
................
أعترفُ الآنَ
انّ ربلةَ ساقكِ ، بعمرها الثلاثيني
لها صوتُّ مدوّي
وصَدركِ المتقنُ ، بعنايةٍ على الدوام
لهُ من الخبرةِ ...... لاتضاهى
...........................
مادمتَ تُحبْ
سترقصَ حول النارِ
كما الهنودِ الحمرِ
......................
في السماوةِ
قربَ القديسِ أبي الحبيباتَ
ياما...وياما ... وياياما
نذرنا الشميمَ والضميم ، لعقَ اللسان ، وعصيرَ الثديين ْ
أنا... وسامية ُالجمالِ
منْ كانتْ ، هادئة الطباعِ
مثلُ قديَسةٍ هندوسّية....