Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
لكم خطوطكم ولي ممحاتي
الأربعاء, آب 24, 2016
ريم حسون
بعد أن وفقني الله ورأيت في منامي من تبحث عنه الصهيونيه العالميه وفرسان جمهورية مالطا حسب الملف الموجود في البنتاغون الأمريكي والذي لاتنقصه سوى الصوره الشخصيه لمن سمعته في وجهي يقول ..إن إسماعيل الوائلي. .يقرؤك السلام ..وماتبقى من كلامه معي احتفظ به للزمن وللعقول الواعيه المؤمنه بحتمية الظهور المرتقب قولا وعملا. .ومن خلالكم أوصل كلماتي لمن قرءني السلام واعطاني الأمان ومنحني القوه للاستمرار على السير فوق جادة الخط البطل المزروعه بالغام الناس التي اختارت عبادة ذاتها واصنامها من دون الله الذي قطع عهدا على نفسه بإظهار صاحب اليوم الموعود ليقيم العدل قبل الزوال ونهاية هذه الدنيا التي امتلءت بجور حراس معبد آمون وأتباعهم الذين مازالوا يقدمون النذور على دكة مغتسل عقولهم بينما نحن نقدم النذور على مذبح الحريه والخلاص من هكذا معابد وبما احتوت وماتفسيري لرؤياي أن كنتم بسورة يوسف تقرون وتفهمون بواطنها إن هي إلا رسائل من صاحب مفتاح الفرج لانصاره وأعداء بأن من قرءني السلام قد بلغ وأتم كشفه وترك بين أيدينا مصباح. .ديوجين. .ومن هو ديوجين. ? هو ذلك المفكر المستضعف من قبل قومه فحمل ذات يوم في بلده النمسا مصباحا في وضح النهار وحين سألوه ماذا تفعل بمصباح تحت الشمس وعن من تفتش في وجوهنا. ? فاجابهم بمقولته الشهيره. .افتش عن انسان. . وهكذا هو حال من قرءني السلام قضى العمر مغتربا سجينا منفيا حاملا الفاس التي حطمت اصنامكم ولم تعودوا عن صناعة أصنام بديله لها وستجوعون يوما ولم تجدوها لتاكلوها لأنها من وهم وسراب غشكم أيها الناظرين بعين واحده مثل اعلامكم الأعور ودجالكم الأعور واليوم نحن من سيحمل ممحاة التحدي التي ستسمح خطوطكم الحمراء والسوداء أن لاقدر الله وارتحل من قرءني السلام والذي قال لنا جميعا يوما ما في أرض ما وخاطبنا بصيغة المفرد الجمعي. .إنك لم تستطع معي صبرا. .وسبحان الله كأنه كان يعلم بشطحة البعض وتنازلهم أو تسليمهم للممحاة لأصحاب الخطوط مقابل اضعافه وتركه وحيدا في وحشة الطريق الذي سلكه الإمام علي ع

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.45067
Total : 101