لكل فعل ردة فعل. قصة حدثت في العراق قبل حوالي 25سنة خلاف بين موظفين الأول رجل و الثاني أمراءه
الرجل موظف عادي صاحب درجة وظيفية صغيره و المراءه لها شهادة جامعية و جمال فرنسي و جسم رياضي ممشوق الاثنان جمعهما موقع عمل واحد و خلاف بسيط بينهما وقدم كلاهما شكوى إلى المدير و نظرا لجمالها و مركز شهادتها لم ينصف الرجل و على أثرها تم نقل الرجل إلى موقع عمل ثاني سبب له مشقة كبيره للرجل حيث العمل كان متعب جدا على الرجل بقى حاقدا لمدة 25 سنة حتى بعد تقاعده لم ينسى ما فعلت به حتى جاء يوما توقف علاج ابنها على هذا الرجل انتقم منها بقسوة قبلت يديه و قدميه جعلها تسترجي كا الشحاذتين كل هذا سببه المدير لو أنهى الخلاف بطريقة عادله لما بقى هذا الحقد الشعب العراقي حاقد بسبب ما مر به زمن الحصار .......الحصار سبب فقر جوع و النتيجة حقد الشعب لا زال حاقدا و متخوف من كل السياسيين خوفا يعود بالبلاد إلى حقبة الحصار أو ما يشابها فصار هم المواطن جمع اكبر قدر من المال اليوم نمر تحت تأثير داعش هذه المؤامرة التي تعرض لها الشعب و الجيش جعلت الشعب في حالة فشل تام في كل النواحي الكل يتابع انتصر داعش و البعض يقول كلا خسروا تأثير قوي أثر حتى في مجال الرياضة التي اعتاد الشعب على انتصارات اللاعبين العظيمة في مجال كرة القدم انهارت و أخرها في خليجي 22 المخيب الآمال بعض الطامعين يظن ان هدم العملية السياسية سهل جدا وليس لها أي تأثير مجرد أبدال هذا بذاك معتبر الحالة مثل هدم جدار كلا هدم العملية السياسية بدون تفكير أو وضع خطة معناه التضحية بالألف الأرواح
المشكلة ان العراق كل يوم تحت تأثير جديد سنوات و نحن نصبر و نصبر و نقول يا الله خلصنا و نقع تحت تأثير مشكلة جديدة احمد الله ان في العراق مراقد أهل البيت (عليهم السلام ) و مراجع دين كبار و محترمين لكن أخاف يفقد الشعب كل شي من جراء مؤامرة عالميه و داخلية وتسبب لنا تأثير سلبي خطير جدا .
مقالات اخرى للكاتب