Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
المازني: جولات التراخيص النفطية يشوبها الفساد والشركات تطالب الحكومة بسداد ٣٢ ترليون دينار
الاثنين, كانون الثاني 26, 2015


بغداد: اكد عضو لجنة النفط والطاقة في مجلس النواب مازن المازني، اليوم الاثنين، ان عددا من الشركات النفطية العالمية تطالب الحكومة العراقية بـ32 ترليون دينار، ويجب دفعها من الموازنة العامة، داعيا الى ضرورة الكشف عن حجم الاموال التي في ذمة الوزارة بحسب جولات التراخيص النفطية.

وقال المازني في مؤتمر صحفي عقده في مجلس النواب، إن "هناك ضرورة ملحة لفتح الملفات الخاصة بجولات التراخيص التي تشوبها الكثير من شبهات الفساد من خلال الانفاق العالي وتقديم المتسببين بهدر المال العام الى القضاء العراقي لغرض محاسبتهم".

ودعا الى "اعادة النظر بجولات التراخيص النفطية التي تعاقدت عليها الحكومة السابقة والتي تضمنت علامات شبهة من بينها تخفيض سقف الانتاج المتعاقد عليه بـ 17 مليون برميل نفط الى تسعة ملايين برميل يوميا".

واوضح انه "من المفترض ان يكون هنالك استثمار للغاز يتوازى مع انتاج النفط لكن ما يحصل ان الغاز ما زال يحرق على مدى خمس سنوات دون الاستفادة منه"، مبينا ان "اجور الوفد الصيني 12 الف دولار شهريا فيما تصل عقود الحماية الى مانسبته 30% من قيمة هذه العقد وكان الاجدر الاستعانة بالقوى الامنية العراقية".

وبين ان "شركات جولات التراخيص قد تاخرت بتنفيذ عقدها بتنفيذ مشروع حقن الماء الهامة جدا لعمليات الدعم المكمني لديمومة الانتاج ورغم ان شركة اكسن بول قامت نيابة عن تلك الشركات بالشروع في تنفيذ مشروع حقن ماء البحر المشترك في جنوب العراق الا ان تاخرها كان واضحا بالمشروع وخصوصا في صياغة اتفاق عام يؤطر الالتزامات بين وزارة النفط وشركات جولات التراخيص في المشروع".

وتابع ان "عدم تسديد المبالغ التي بذمة الوزارة لتلك الشركات والتي تقدر بثلث الموازنة لهذا العام هو تقصير واضح رغم وجود موازنات كبيرة في الاعوام السابقة، ما سيؤدي الى اللجوء الى حلول تدخل البلد في حقل مديونية لسنوات طويلة"، داعيا الى "محاسبة المقصرين في الحكومة السابقة واصحاب القرار الموقعين على العقود".

 

اقرأ ايضاً

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.50267
Total : 100