Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
شاكر حامد.. أنت لها .
السبت, أيلول 26, 2015
حسين باجي الغزي

أحسست برغبة جامحة للبكاء وانأ التقي بعد ثلاثين سنة بصديق الطفولة والصبا والشباب شاكر حامد في ربيع 2015.احتضنني كمحب وأمطرني بكلمات الود والمحبة الجنوبية الخالصة ..شعرت فيها بعمق ان يكون الإنسان طاهرا ووفيا لأهلة وناسه ووطنه رغم سنون الاغتراب وبريق الصورة الإعلامية . شاكر هو نفسه منذ ان كان قدوتنا في متوسطة سومر والأفضل والأذكى بين زملائنا ومحط إعجابنا وإعجاب وتقدير مدرسية .وبعد هذه السنين لم يتغير فيه الكثير سوى إن الشيب غزى مفرقيه والسيكارة لاتفارق مبسمه بل ازداد هدوءا وكياسة . أيقنت حينها ان البعض من البشر ليس من دما ولحم بل ذهبا إبريزا يزداد ألقا وقيمة كلما مرت السنون .



ابا عشتار عمل طويلا في مجال الصحافة والإعلام العراقية والعربية والأجنبية فسنواته الطويلة في الإذاعة والتلفزيون العراقي والتي تمتد منذ العام 1975 والتي عرف فيها الوردة والشوكة .وتقلده مسؤوليات قيادية مهنية كثيرة وتاسيسة الكثير من المشاريع التي لاتزال شاخصة وشاهدة على وفاء وعطاء هذا الرجل ،يرى مراقبون ومتخصصون بأنة الأقرب الى إن يكون خادما في بلدة ويمسك بزمام واحدة من المؤسسات الإعلامية الحكومية والرسمية على الاقل. والتي شهدت انحدارا وتراجعا عز علينا وعلى الكثيرين ان يكون العراق بلد الأدب والفنون بمثل هذه القيادات الإعلامية النافقه و الهزيلة .
ما دفعني للكتابة هو الإعلان في السادس من أيلول من فتح باب الترشيح لترأس شبكة الإعلام العراقية .. وهو أمرا بعث في داخلنا البهجة والسرور ان تكون مثل هذه الممارسة الديمقراطية لقيادة أهم مفصل في الدولة العراقية بعيدا عن المحاصصه الحزبية والسياسية .وكلنا يحذونا الأمل بان يكون ربان شبكة الإعلام من خارج الطاقم السياسي والحزبي الذي الحق ببنية الدولة العراقية ومؤسساتها العريقة أذى وجرحا غائرا لايغيرة سوى وضع الرجل في المكان المناسب .وإحلال الكفاءات والخبرات لانتشالها من واقع مرير مؤلم إلى بر السلامة والأمان .
وبتجرد وبموضوعية أرى ويرى الكثيرون من إن شاكر حامد قد يكون هو الأقرب لمثل هذه الخدمة .وان كانت جل عيوبة أنه مهنيا ومخلصا لوطنه حد النخاع وانه غير محزب وليس بطائفيا او مذهبيا.. فهو وبكل الاعتبارات أهلا لها .
فكفانا ايغالا بتخريب وتحطيم ثقافتنا ووعينا وفنونا وعلينا ان نرنوا بأعيننا الى السماء بدلا من التحديق في أسفل الوادي..ونحن قادرون على التغيير بان تكون دفة السفينة بأيدي أبناء العراق الحقيقيون . وعلى أولى النهي والأمر الارتقاء بالمنظومة القيادية لبلدنا الحبيب باختيار الاصلح.وان كان شاكر حامد بعيدا عن مانصبو اليه ، فكفاه أنة خط بيد المثابر ة والاجتهاد تاريخيا أبيضا ناصعا كلنا نفخر ونتوق إلية.
سبتمبر، 2015 7:26 ص، جاء من حسين الغزي:



يكارة لاتفارق مبسمه بل ازداد هدوءا وكياسة . أيقنت حينها ان البعض من البشر ليس من دما ولحم بل ذهبا إبريزا يزداد ألقا وقيمة كلما مرت السنون .
ابا عشتار عمل طويلا في مجال الصحافة والإعلام العراقية والعربية والأجنبية فسنواته الطويلة في الإذاعة والتلفزيون العراقي والتي تمتد منذ العام 1975 والتي عرف فيها الوردة والشوكة .وتقلده مسؤوليات قيادية مهنية كثيرة وتاسيسة الكثير من المشاريع التي لاتزال شاخصة وشاهدة على وفاء وعطاء هذا الرجل ،يرى مراقبون ومتخصصون بأنة الأقرب الى إن يكون خادما في بلدة ويمسك بزمام واحدة من المؤسسات الإعلامية الحكومية والرسمية على الاقل. والتي شهدت انحدارا وتراجعا عز علينا وعلى الكثيرين ان يكون العراق بلد الأدب والفنون بمثل هذه القيادات الإعلامية النافقه و الهزيلة .
ما دفعني للكتابة هو الإعلان في السادس من أيلول من فتح باب الترشيح لترأس شبكة الإعلام العراقية .. وهو أمرا بعث في داخلنا البهجة والسرور ان تكون مثل هذه الممارسة الديمقراطية لقيادة أهم مفصل في الدولة العراقية بعيدا عن المحاصصه الحزبية والسياسية .وكلنا يحذونا الأمل بان يكون ربان شبكة الإعلام من خارج الطاقم السياسي والحزبي الذي الحق ببنية الدولة العراقية ومؤسساتها العريقة أذى وجرحا غائرا لايغيرة سوى وضع الرجل في المكان المناسب .وإحلال الكفاءات والخبرات لانتشالها من واقع مرير مؤلم إلى بر السلامة والأمان .
وبتجرد وبموضوعية أرى ويرى الكثيرون من إن شاكر حامد قد يكون هو الأقرب لمثل هذه الخدمة .وان كانت جل عيوبة أنه مهنيا ومخلصا لوطنه حد النخاع وانه غير محزب وليس بطائفيا او مذهبيا.. فهو وبكل الاعتبارات أهلا لها .
فكفانا ايغالا بتخريب وتحطيم ثقافتنا ووعينا وفنونا وعلينا ان نرنوا بأعيننا الى السماء بدلا من التحديق في أسفل الوادي..ونحن قادرون على التغيير بان تكون دفة السفينة بأيدي أبناء العراق الحقيقيون . وعلى أولى النهي والأمر الارتقاء بالمنظومة القيادية لبلدنا الحبيب باختيار الاصلح.وان كان شاكر حامد بعيدا عن مانصبو اليه ، فكفاه أنة خط بيد المثابر ة والاجتهاد تاريخيا أبيضا ناصعا كلنا نفخر ونتوق إلية.
-------------------------------------------

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.39104
Total : 101