Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
أربعة أشلون صاروا خمسة
الأربعاء, آذار 27, 2013
احمد السلطاني

 

حزورة ساقول لكم حلها من خلال هذا المقال ففي كل دول العالم المتحضر والمتخلف هناك اليات تعتمد في تسير اعمال الحكومة والمواطنين قواعد قانونية ثابتة لاتتغير بتغير الحكومات والحكام بل تحاول الحكومات المتعاقبة في الدول ذات المؤسسات الحكومية العريقة اضافة اجراءات وقواعد تسهل من عملية تطبيقها والحد من التلاعب والتزوير ودفع الرشاوي لاكمال المعاملات وفي اغلب دول اوربا والخليج الي انكول عليهم عربان هناك رقم مدني لكل شخص يتم الرجوع اليه في كل شاردة وواردة تهم الشخص المعني حتى في مصرذات ال90 مليون نسمة هناك رقم قومي لكل المصريين فالسويد مثلا هناك رقم مدني لكل شخص يعيش في السويد يسمى *بيرسون نومر *وعند مراجعتك اي مكان مثل *الصحة  الضريبة  الشرطة المدرسة *اول مايطلب منك هو الرقم الشخصي وعندما يضرب الموظف رقمك على الكومبيوتر تخرج له جميع بياناتك وماذا طرأ عليها من تغيير وينجز طلبك خلال دقائق ومن التطور ماقتل فلغرض عدم ارهاق المواطنين هناك خدمة عن طريق الانترنيت تملأ الاستمارات المطلوبة الكترونيا لاستخراج هوية الاحوال التي تسمى *أد كورت *وترسلهامع الصور وتدفع الرسوم ايضا الكترونيا وبعد اسبوعين تاتيك هوية الاحوال الى البيت معززا مكرما بدون اهانة ودون دفع رشاوي أصلا الرشوة عيب بالسويد نجي هسة الى حزورتنا الي هي اربع اشلون صاروا خمسة راح احلها الكم قبل ماتعبون انفسكم بالبحث عن الحل فالاخ الاول هوية الاحوال الثاني شهادة الجنسية الثالث بطاقة تموينية الرابع بطاقة سكن اما اخر العنقود فهو براءة ذمة من الكهرباء هذا ما تفتقت به عقول مستشاري رئيس الوزراء والوزراء مع سيدهم الكبير الا وهو أن كل عراقي لديه معاملة في الدولة العراقية من بيان الولادة حتى شهادة الوفاة عليه جلب براءة ذمة من وزارة الكهرباء يؤيد فيه انه ليس بذمته ديون مالية الى وزارة الكهرباء يعني الي يجي ولد بدل مايفرح لازم يدفع ديون الكهرباء ويطلع بيان الولادة وشوفوا انتوا اشلون ديون راح تطلع كله من الربع مليون وانت صاعد وتالي الليل تسمع حس العياط مثل مايكول ابو ناجي الي نطاهم خبز بس مانطاهم تربية واخلاق من جانوا عايشين بره بعد التغير العراقيين استبشروا خيرا من الي اجا على الدبابة الامريكية كلك طكين الجماعة دارسين بره وعايشين كل عمرهم بره راح ايسونياه كمرة وربيع لاكن المفاجاة بعد عشر سنوات الجماعة ميعرفون غير بس البوك اسالكم بالله العلي العظيم هل رايتم مثل هذا القهر والظلم في بلد لاتتوفر فيه الكهرباء سوى ساعات معدودة ويعيش اهله على *المولدة *أو السحب واكوا مناطق نست شي اسمه *الوطنية *فبأي حق تطالب الدولة رعاياها بما ليس هو حق
هذه الاساليب في الهاء الناس وجعلهم يضربون اسداس باخماس هي اساليب دكتاتورية 100%لكي يبعد الناس نظرهم عن المشاكل الاصلية المستعصية في البلد وعن البوك الي ماكل الدولة من راسها الى ساسها وعدم توفر ابسط حقوق الانسان الي هي حقه في العيش الكريم دون مذلة وهذا ماكان يحدث قبل عام 2003والظاهر أن الطلبة الجدد بعد عام 2003 غلبوا استاذهم الذي سبقهم بل تفوقوا عليه وتفننوا في خلق الازمات والمشاكل من وحده لوحده وهلم جرا الي سمعته انه وزارة الكهرباء لها ديون بذمة المواطنين تبلغ 600مليار دينار اقول للحرامية ولد الحرامية اعتبروا هذا المبلغ جزء من المال الي سرقتوه خلال عشر سنوات ومنها ماصرف على وزارة الكهرباء الي بلغ 21مليار دولار حسب اعتراف وزير المالية العيساوي والشيخ الساعدي ولم يرى المواطن كهرباء بعد عشر سنوات اقول لرئيس الوزراء هل تعرف أن وزير الكهرباء في وزارتكم السابقة كريم وحيدالذي قلت عنه انه مهني وكفوء اقام حفل زواج ابنه في نيويورك في احد الفنادق الفاخرة التي لايدخلها الاالاغنياء ودفع تكاليف ذهاب واياب المدعوين من بغداد وعلى عينك ياتاجر يأخي اعتبر هذه المبالغ عطوة من الحكومة للشعب الي سرقتوا امواله وبدل أن تخففوا عن المواطن الروتين القاتل في الدوائر والبيروقراطية التي تنهش اموال المواطن الفقير فياتي مجلس الحقراء ويزيد الطين بلة على الشعب المسكين ويزيد الحرامية من مالهم ويكلك دولة *قانون *

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.4439
Total : 101