Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
النجفيون والكربلائيون.. براهما الشيعة..!!
الأربعاء, آب 27, 2014
قحطان السعيدي

"مقدمة وتساؤلات"

 

- التحالف الكردستاني(٦٢) مقعدا برلمانيا قدموا لائحة المطالب والمظالم ... لقيادة التحالف الشيعي.

 

- اتحاد القوى السنية (٥٥) مقعدا برلمانيا قدموا لائحة المطالب والمظالم لقيادة التحالف الشيعي.

 

القائمة الوطنية برئاسة علاوي (٢١) مقعدا برلمانيا أيضاً قدموا لائحة المطالب والمظالم لقيادة التحالف الشيعي.

 

معادلة يشوبها الحذر...

 

لكل ما تقدم أعلاه من طلبات يبدو ان المالك الاول لأنشطة السلطة والقرار في العراق، هو التحالف الشيعي، وإذا كان هكذا فان مفاتيح السلطة والمال بيده حتى همش الآخرين وسلب منهم الحقوق ومارس عليهم سلطان الأحكام الجائرة

 

اذ كانت الصورة تبدو هكذا ... علينا ان نناقش السلطة والمال الذيّن بيد التحالف الشيعي... وكيف تصرف بهما طوال العقد المنصرم؟

 

فإننا نذهب لمحصلة تتمثل في محورين:

 

المحور الاول: محور المال حين يقول الفرقاء الثلاثة أعلاه ان الحكومة بقيادة دولة القانون الذي هو جزء من التحالف الوطني أوقف الاستحقاقات الخدمية والعمرانية للمناطق الشمالية والغربية ،بل وحتى الرواتب الشهرية لموظفي كردستان .... يفترض ان صاحب القرار اغدق هذه الأموال التي انكمش في تخصيصها لكردستان والمنطقة الغربية لصالح المدن الشيعية وجعلها مدنا حضارية زاهية... (ولكن على العكس نجدها مدنا بلا خدمات ولا تنمية وغارقة في الظلام...) وحين نطلع على تخصيصات تنمية الأقاليم للمدن الشيعية وحصصها من المشاريع المركزية للحكومة الاتحادية نجدها أرقاماً بائسة مقارنة بالارقام الفلكية لميزانية الدولة.

 

المحور الثاني: اذا اغتصب صاحب القرار أحقية الآخرين في ملء الوظائف الرفيعة فعلينا ان نرى اولاد الجنوب في سدة الحكم وزراء وسفراء ووكلاء وزارات ومدراء عامون. ولو تناولنا الناصرية أنموذجا جنوبيا نجد العكس حيث انها بقيت مدينة الجنود مثلما كان عليها يقال "بلد المليون عريف في عهد صدام" فلم نستبدل شيئا من نهوضها التعليمي والوظيفي وتطوير القطاع الخاص، حيث لم يجد أبنائها غير ان يتطوعوا جنودا مشاريع استشهاد تنتهي بهم الوظيفة مثل موقعة سبايكر والحال متشابه لمدن الجنوب الاخرى.

 

قد نجد جوابا لنفوذ السلطة لدى المقربون من براهما التحالف الشيعي ... ولكن مئات المليارات المختفية ... 

 

اين نجدها يا براهما الشيعة؟

 

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.53042
Total : 101