Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
عيد الغدير وبيان نسب السيستاني
الأحد, تشرين الأول 27, 2013








العراق تايمز: كتب احمد الطحان..
يعتبر عيد الغدير من الأعياد المهمة عند المسلمين إذ تشيع فيه ظاهرة الإخاء ونبذ الخلافات والتناحر بين المسلمين وهذه إحدى التعاليم السماوية الإسلامية التي تعلمناها من هذه من هذه المناسبة العظيمة , بحيث يخرج الإنسان المسلم ويطلب الصفح والعفو من أخيه المسلم حتى وان كان لم يسبب له أي نوع من أنواع الأذى ( المعنوي والمادي ) , وأول من يقوم بأداء هذه المظاهر هم رموز وواجهات الدين من المرجعيات , وذلك لأنهم في الواجهة وقد يكونون هم قد قدموا أو سببوا الأذى للمسلمين سواء أفراد أو مجتمعات كاملة من خلال إصدارهم فتاوى سببت الأذى للمسلمين , فيطلبون المؤاخاة والعفو والصفح منهم .
وبما إن السيستاني صاحب أسوأ المواقف وأكثرها أذى وجعل الأمة الإسلامية وخصوصا في العراق تعاني الآلام والويلات , بسبب إفتاءه بوجوب انتخاب المفسدين والسراق واللصوص ممن نهب وتطاول على المال العام وحقوق الشعب العراقي , وكذلك إفتاءه بحرمة مجاهدة الاحتلال , ومد يده لهم وأخذه الرشوة منهم ( 200) مليون دولار , وتحريمه للمظاهرات التي خرجت في العراق يوم 25 شباط 2011 التي نظمها الشعب من اجل المطالبة بالحقوق وتعديل الوضع المعاشي , هذا كله وما خفي كان اشد وأعظم , يضاف لذلك تستره بالانتماء إلى نسب رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم ) وادخل الناس في شبهة وجعلهم يسيرون خلفه وخلف فتواه وهو بالأساس فاقدا لشرط رئيسي من شروط المرجعية ( طهارة المولد ) .
وبفقدانه لهذا الشرط فانه ادخل الناس في انحراف إذا انه يفتيهم وهو ليس بأهل للفتوة الشرعية وجعلهم يسيرون خلفه مستخدما التضليل الإعلامي وسبب انحرافا دينيا وعقائديا في المجتمع , وجعل العراقيين يعانون إلى ألان , فألان حريا به الخروج بهذه المناسبة ( عيد الغدير ) ويتوجه إلى صحن الإمام علي (عليه السلام ) ويخاطب الناس ويعطيهم نسبه ويكشفه لهم إذا كان يملك نسبا حقيقيا وبعد ذلك يطلب منهم العفو والصفح ويتوسل لهم بان يسامحوه , هذا إذا كان قد بقيت فيه ذرة من الحياء والكرامة ومن ثم يغادر النجف والعراق نهائيا ويعود من حيث أتى , فلا مكان له بيننا لأننا لا نريد من هو لقيط وعميل وخائن للدين والمذهب والعراق وشعبه .


اقرأ ايضاً

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.48409
Total : 100