Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
انتهاء أزمة انتخابات الأندية العراقية باتفاق رسمي و العراق تايمز تسلط الضوء على سبل حل أزمة الاندية
السبت, نيسان 29, 2017

 

بعد أن حدد لها أكثر من موعد ويتم إلغاؤه، انتخابات الاندية الرياضية العراقية انطلقت باتفاق رسمي بين وزارة الشباب والرياضة واللجنة الأولمبية، وايجاد صيغة حل نهائية اتفق خلالها الطرفين من أجل أن تسير الامور بشكل ودي وتسهم في الانطلاقة الحقيقية لعجلة الرياضة والانتهاء من هذا الملف الذي شهد شدا وجذبا لفترة طويلة.

العراق تايمز سلطت الضوء على سبل حل أزمة الاندية وتحديد موعد الانتخابات

القانون فصلها

بما أن القوانين النافذة حسمت عائدة الأندية للجنة الاولمبية وفق قانون 18 لسنة 1986 والمعدل بالرقم 38 لعام 1988 وبالتالي الملف ذهب إلى اللجنة الأولمبية، الأخيرة عقدت اجتماعا مع وزير الشباب والرياضة للاتفاق على تفاصيل إجراء الانتخابات وفق القانون مع احترام دور الوزارة وسير العملية الانتخابية بشكل شفاف ونزيه، مع تطبيق مفردات قانون الانتخابات الذي يتيح للجماهير ممن يدفع الاشتراك بالدخول إلى الهيئات العامة من أجل توسيعها بما يتوافق مع ضمان سير الانتخابات بفرز هيئات إدارية مثالية.

الوزارة موقف مشرف

ما يحسب للوزارة هو تعاملها مع مفردات القانون دون تصعيد بالمواقف وما أن فصل القضاء بأن ملف انتخابات الأندية هو من مسؤولية اللجنة الأولمبية، تفاعلت الوزارة بشكل مباشر مع القرار وألغت المواعيد التي حددتها بوقت سابق، واحترام خصوصية الملف وتشعباته دون أن تضيف له تعقيد إضافي، وزير الشباب والرياضة عبد الحسين عبطان ضرب مثالا رائعا في احترام القوانين النافذة في الدولة دون الخوض في تفاصيل جانبية قد تدخل الرياضة في عقوبات أو تأخر عملية بناء الأندية.

تسامي الأولمبية

الأولمبية هي الأخرى ضربت مثالا رائعا وأكدت للجميع أن نيتها فقط احترام القانون دون فرض النفوذ على النادي، ما دفعها للجلوس مع الوزارة باجتماع هادف خرج الجميع باتفاق نهائي، حيث أكدت الأولمبية أنها لاتملك القدرات البشرية في جميع المحافظات لإدارة ملف الأندية التي يتجاوز عددها أكثر من 300 ناديا ، ولاتريد أن تشغل نفسها بملف معقد ياخذ من وقتها الكثير ويؤثر على عملها مع الاتحادات الرياضية، فقررت أن تسند المهمة للوزارة بإدارة الملف الانتخابي مع ضمان استقلالية الأندية ماليا وإداريا ودون أي تدخل، وأن تطبق جميع القوانين المعتمدة في انتخابات الاندية بقانون 18 وإتاحة الفرصة للجماهير أن يكون لها دور في الاختيار حسب ما تنص عليه مفردات القانون.

الشروع بالانتخابات

بعد الاتفاق الرسمي بين الوزارة واللجنة الأولمبية منح الضوء الأخضر للأندية بإقامة المؤتمرات الانتخابية وفق القوانين النافذة وبتواجد لجان تمثل القضاء والوزارة واللجنة الأولمبية وباشرت بعض أندية المحافظات بإقامة الانتخابات وستقيم الأندية الأخرى انتخاباتها تباعا، مع إتاحة مساحة من الوقت للأندية ذات القاعدة الجماهيرية لتنظيم عملية دخول الجماهير إلى الهيئات العامة وفق القوانين ومن ثم إقامة الانتخابات.


اقرأ ايضاً

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.42523
Total : 100