Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
(مقتدى فِي مِيزَانَ النوري...) الحَلَقَةُ الثَّالِثَةُ
الخميس, كانون الأول 29, 2016
جليل النوري

 

بَعْدُ إِنْ تُحَدِّثْنَا فِي الحَلَقَةِ الثَّانِيَةِ عَنْ التَّقْرِيرِ وَأَمَرُّ إِغْلَاقِ المَكَاتِبِ وَالهَيْئَاتِ التَّابِعَةُ لِلتَّيَّارِ الصَّدْرِيِّ وَبَعْدَ الجُهْدِ الَّذِي بِذِلَّتِهِ شَخْصِيًّا مِنْ أَجْلِ إِقْنَاعِ السَّيِّدِ لِتَوَلِّي مَسْؤُولِيَّةً الأَمْوَالَ وَالمُمْتَلَكَاتِ التَّابِعَةُ لِلهَيْئَتَيْنِ الاِقْتِصَادِيَّةَ 
وَالمَالِيَّةُ وَحِفْظُهَا فِي مَكَانٍ آمِنٍ فَأَنَّنِي اِقْتَرَحْتُ عَلَى السَّيِّدِ مقتدى عَلَى أَنْ يَكُونَ الشَّيْخُ أَبُو حَيْدَرُ التميمي هُوَ مَنْ سَيُرَافِقُنِي وَيُسَاعِدُنِي فِي هَذِهِ المُهِمَّةِ أَيُّ نَقْلُ الأَمْوَالِ.. 
وَفُعِلَا تَمَّ الْاتِفَاق وَقَرَرْنَا أَنَا وَالشَّيْخُ أَبُو حَيْدَرُ بِتَحْوِيلِ الأَمْوَالِ وَالمُمْتَلَكَاتِ وَبَعْضُ السَّبَائِكِ الذَّهَبِيَّةِ الَى أَرْصُدُهُ فِي الخَارِجِ لِتَسْهِيلِ مُهِمَّةِ النَّقْلِ وَالحِفْظِ وَالَّتِي تَبْلُغُ قِيمَتُهَا ٧٠ مِلْيُونَ دُولَارٍ وَبِالفِعْلِ تَمَّ ذَلِكَ وَقَرَّرْنَا السَّفَرَ إِلَى لُبْنَانَ وَكَانَتْ سَفْرَتُنَا عَبْرَ طَائِرَةٍ خَاصَّةٍ تَمَّ اِسْتِئْجَارُهَا وَبَعْدُ وُصُولَنَا إِلَى مَطَارٍ 
بَيْرُوتُ لَمْ نُبْقَى سِوَى سَاعَتَيْنِ أَوْ أَقَلُّ وَ وَبَعْدَ ذَلِكَ غَادَرْنَا إِلَى الهِنْدِ مُبَاشِرَةً... 
وَرُوِّجَ لِذَلِكَ الخُبَر فِي الإِعْلَامِ وَاِتَّهَمْنَا البَعْضَ دَاخِلَ التَّيَّارِ الصَّدْرِيِّ وَخَارِجِهِ عَلَى إِنَّنَا سَرَقْنَا أَمْوَالٌ وَثَرْوَاتُ السَّيِّدِ مقتدى الصُّدَرُ وَهَرَّبْنَا بِهَا إِلَى الخَارِجِ وَبَعْدَ سَمَاعِ السَّيِّدِ خبر سَفَّرْنَا الَّذِي كَانَ مُفَاجِئًا لَهُ وَلَمْ يَكُنَّ يَعْلَمُ بِهِ مُطْلَقًا.. 
نَعَمْ فَبَعْدُ وُصُولُنَا الهِنْدُ حَيْثُ إِنَّنَا أَقَمْنَا فِي إِحْدَى وِلَايَاتِهَا وَسُرْعَانَ مَا وَصَلْنَا خَبَرٌ بِأَنَّ السَّيِّدَ مقتدى عِلْمٌ "بِهُرُوبِكُمْ" إِلَى بَيْرُوتَ وَكُلَفُ اِسْتِخْبَارَاتِ حِزْبِ اللهِ اللُّبْنَانِيُّ بِالبَحْثِ عَنَا وَاِعْتِقَالِنَا إِلَّا أَنَّهُ وَلِلهِ الحَمْدُ كُنَّا سَبَّاقُونَ فِي هَذَا الأَمْرِ لِأَنَّنَا عَلَى يَقِينٍ أَنَّ السَّيِّدَ سيكلف حِزْبُ اللهِ فِي قَضِيَّتِنَا وَلِلأَسَفِ إِنَّ البَعْضَ وَأَنَا أَعْرِفُهُمْ - أَيْ مِنْ المُقَرَّبِينَ - قَادُوا حَمْلَةً شَعْوَاءُ ضِدَّي حَيْثُ رُوِّجُوا فِي وَسَطِ الخَطَّ الصَّدْرِيَّ إِنَّ السَّيِّدَ جَلِيلَ النوري قَدْ 
سَرَقَ أَمْوَالٌ وَثَرْوَاتُ الصُّدَرِ وَهَرَبٌ بِهَا إِلَى الخَارِجِ وَسَخَّرَ الأَقْلَامَ المَأْجُورَةَ بِالأَمْوَالِ فِي الكِتَابَةِ عَنْ سَفَرِي بِهَذِهِ الأَمْوَالِ وَرُوِّجُوا بِأَنَّ السَّيِّدَ جَلِيلَ النوري قَدْ اِشْتَرَى بِتِلْكَ الأَمْوَالُ فِي إِحْدَى وِلَايَاتِ الهِنْدِ فُنْدُقًا وَمَدِينَةً لِلاِسْتِثْمَارِ فِيهَا وَالكَثِيرَ مِنْ الاِتِّهَامَاتِ وَالاِفْتِرَاءَاتِ وَأَنَا أَعْلَمُ الغَايَةَ مِنْ وَرَاءِهَا وَسَأَكْشِفُ لَكُمْ هَذِهِ الأَسْمَاءَ قَرِيبًا.. 
حَيْثُ إِنَّنَا لَمْ نَتَصَرَّفْ بِتِلْكَ الأَمْوَالُ إِلَى هَذِهِ اللَّحْظَةِ وَهِيَ الآنَ تَحْتَ الرَّقَابَةِ وَمَحْفُوظَةٌ فِي مَكَانٍ آمِنِ وَقَدْ يَسْأَلُ البَعْضُ عَنْ الأَمْوَالِ مَاهُو مَصِيرَهَا وَهِلَ إِنَّهَا سَتَرْجِعُ إِلَى صَاحِبِهَا سِ أَوْ صِ بِاِعْتِبَارِهِ هُوَ المَسْؤُولُ الشَّرْعِيُّ عَنْهَا أَمْ لَا؟ نَعَمْ فَالسُّؤَالُ جِدًّا مُهِمٌّ وَلَكِنْ سَنَتَحَدَّثُ بِهِ فِي الحَلَقَةِ القَادِمَةِ إِنْ شَاءَ الله....

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.45618
Total : 101