Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
من يسرق حرم الله يهون عليه سرقة عيال الله ! "السيستاني ووكلائه يسرقون العراقيين" بقلم محمد النجفي
الخميس, كانون الأول 29, 2016

 

 

العراق تايمز: كتب محمد النجفي


قال الصادق (عليه السلام): (نحن حرم الله الأكبر).[الكافي 1 : 2211]

يؤلمني كثيرا حينما أرى أشخاصا يضحكون على بسطاء الناس ويسرقون أموالهم والذي يؤلمني أكثر إذا كان السراق يحظون بالتقديس من قبل المسروقين لأن السارق والسرقة ألبستا ثوب القداسة والتقرب إلى الله سبحانه وتعالى !
 وقد سبق وأن تحدث السيد الشهيد الصدر الثاني (قدس سره) عن سرقات لدين الناس لأجل أن تكون مقدمة لسرقة أموالهم وتنفيذ مخططات أخرى لا يعلمها إلا الله والراسخون في العمل والمؤمنون الرساليون الواعون وبنوك لندن ونيويورك وطهران وغيرها ... 
 الذي دعاني إلى كتابة هذا المنشور هو أني قرأت منشورا نشرته إحدى الصفحات التابعة للعتبتين المقدستين الحسينية والعباسية ومضمون الخبر أن العتبتين أطلقتا حملة تبرع لإعانة أيتام الحشد الشعبي وتحدث المنشور أن إحدى المؤمنات تبرعت بمصوغاتها الذهبية لهذا الغرض وأكيد هذه المرأة المؤمنة تطلب رضا الله سبحانه وتعالى والتقرب إليه ...
 ولو كان صاحب الدعوة المرجع الديني الشيخ الفياض مع تقصير المرجعية الدينية المتنفذة في الساحة والمسيطرة على أموال العتبات المقدسة لما علّقت بشيء لأننا نعلم أن الشيخ الفياض ليس لديه عددا معتدا به من المقلدين ولا يمسك بملف العتبات المقدسة ووارداتها ليست تحت تصرفه فالرجل من الناحية الاقتصادية فقير جدا ولكن حينما تكون الدعوة من السيد السيستاني من خلال العتبتين المقدستين الحسينية والعباسية فهذه كارثة حقيقية وطامة كبرى واستغفال للناس وضحك على ذقون السذج لأننا نعلم جيدا أن السيد السيستاني مسئول عن أموال منقولة وغير منقولة تقدر بآلاف المليارات من الدولارات لأن الأموال والمؤسسات التي كانت تحت مسئوليته وإمضائه في تموز 1998 م أكثر من 300 مليار دولار (1) فكم تتوقع مقدار الأموال المنقولة وغير المنقولة التي تحت يده الآن خاصة بعد جعل العتبات المقدسة في العراق ووارداتها تحت يده وتصرفه ولا يحق لأي جهة رقابية أو غيرها أن تقترب منها ؟!
 والغريب في الأمر أن أموال العتبات المقدسة والشركات العملاقة التي أسست من أموال العتبات المقدسة في العراق مسجلة بأسماء شخصيات تحمل الجنسية البريطانية وغيرها بخلاف أموال العتبات في دول مجاورة فإن الأموال مسجلة بأسماء الأئمة (عليهم السلام) وتقوم هذه الشركات باستغلال الحصانة المطلقة والغطاء (الشرعي) الذي لديها والمتمثل بالسيد السيستاني ليقتحموا مجال الأعمال والمقاولات في كل المجالات في العراق ليأخذوا مشاريع بكتب رسمية صادرة من قبل العتبتين المقدستين الحسينية والعباسية وفرقة العباس القتالية التابعة للأخيرة وكل ذلك لأجل إنشاء إمبراطورية مستقبلية لا يعلم هدفها إلا الله والراسخون في العلم والمطلعون عليها ... !!(2)
 ومع كل الواردات التي تدخل في الجيوب والبنوك التابعة للسيد السيستاني نجده يلجأ للمواطنين السذج من تجار ومن ذوي الدخل المتوسط لسحب أموالهم من خلال التبرعات التي تغطى بغطاء (شرعي) وهو أمر السيد السيستاني أو بعض وكلائه ...(3) 
 وقد بُنيت بجزء بسيط من هذه الواردات مدن كبيرة عملاقة ومؤسسات ضخمة في خارج العراق وفي داخله منذ عقد الثمانينات وإلى الآن وهذه المدن لا يسكن فيها إلا من يقدم فروض الطاعة والولاء للسيد محمد رضا السيستاني الذي يجري الإعداد له لأجل خلافة والده للمرجعية وهذا واضح من خلال اختلاق بعض القصص وتصريحات بعض الشخصيات المذعنة للسيد محمد رضا ... أقول مع كل هذه الواردات التي تقدر بمليارات الدولارات والتبرعات نجد أن أيتام الحشد الشعبي ممن هو تابع للسيستاني والعتبات المقدسة التي يشرف عليها السيستاني في أسوأ حال حيث أننا نجد أن أيتام شهداء الحشد من لواء علي الأكبر التابع للعتبات المقدسة يئنون من قساوة الفقر والفاقة فضلا عن بقية فصائل الحشد الشعبي !!(4)
 تذكرني حملات التبرع هذه التي تقودها العتبات المقدسة والتي باشرها وكلاء السيد السيستاني بحملات المجهود الحربي التي قام بها الطاغية صدام حسين في عقد الثمانينات يوجد بينهما أوجه تشابه وأوجه اختلاف حيث كان يطلق حملات للتبرع فيهرع السذج من الناس للتبرع بمصوغاتهم الذهبية وكان الطاغية من خلال أزلامه يجبرون أيضا التلاميذ والطلاب على المشاركة في تلك الحملات لابد أن تجلب شيئا حتى وإن تأتي بطابوقة بناء أو أي شيء آخر وكان الهدف الرئيسي من ذلك ليس دعم الحرب ماديا وإنما كان الهدف الرئيسي هو تعبوي إعلامي وأيضا مالي لزيادة ثروة القيادات البعثية وأول من تبرعت إعلاميا هي زوجة الطاغية ساجدة خير الله ثم تبعتها زوجات الوزراء والمسئولين والتجار والوجهاء فخدعت بقية النساء العراقيات وكن يظن أنهن يتقربن إلى الله بذلك ويدافعن عن الوطن والأمة العربية وكان الاتحاد العام لنساء العراق يبتز كثير من النساء غير الراغبات في التبرع ولكن أنى لهن الرفض !!(5) ففي الوقت الذي يتبرع فيه العراقيون بالذهب والمال للحرب العراقية الإيرانية كان يُصنع للطاغية صدام حسين عربة من الذهب ليصعد فيها وقصور رئاسية مليئة بالذهب مع مختلف الأسلحة والقنابر والأشكال الذهبية.(6)
 فلو كانت العتبات المقدسة والمرجعية الدينية التي تشرف عليها والمسيطرة على وارداتها تريد حقا رفع معاناة أيتام الحشد الشعبي فبدلا من أن تقوم باعمار المراقد الوهمية التي لا أصل لها بمئات المليارات من الدنانير(7) وبدلا من أن ينفق الوقف الشيعي - الذي يعين رئيسه باقتراح من تلك المرجعية - أموالا طائلة على تغيير تذهيب المراقد المقدسة والذي قدر كلفته بعشرات المليارات من الدنانير أقول أما كان الأولى أن تصرف هذه الأموال لأيتام الحشد الشعبي وخاصة الذين ليس لديهم ما يقيهم برد الشتاء وحرارة الصيف وليس لديهم ما يسد جوعتهم ويكسي أجسادهم كحال أفقر عامل في مكتب المرجعية المتنفذة !! 
 علما أن أموال تذهيب المراقد وإقامة المشاريع غالبيتها تصرف من الخزينة العراقية والمخصصة للوقف الشيعي وليس من واردات العتبات المقدسة التي لا تقترب منها أي يد إلا يد السيد السيستاني ومن يخولهم ولا يعرف مصيرها إلا الله والمقربون من سماحة السيد السيستاني ... !!
 والغريب أن بعض والواعين اعترض على تغيير تذهيب بعض القبب فانبرى بعض الكتّاب الذين يدينون بالولاء لتلك الجهات فقاموا بكتابة منشورات وذكروا بعض الروايات المرسلة للدفاع عن مسألة التذهيب الذي فضلوه على الأيتام والأرامل والفقراء ومن هذه الروايات المرسلة: روي أنه ذكر عند عمر بن الخطاب في أيامه حلي الكعبة وكثرته، فقال قوم لو أخذته فجهزت به جيوش المسلمين كان أعظم للأجر، وما تصنع الكعبة بالحلي؟ فهمَّ عمر بذلك، وسأل أمير المؤمنين (عليه السلام). فقال (عليه السلام): إن القرآن أنزل على النبي (صلى الله عليه وآله) والأموال أربعة: أموال المسلمين فقسمها بين الورثة في الفرائض، والفئ فقسمه على مستحقيه، والخمس فوضعه الله حيث وضعه، والصدقات فجعلها الله حيث جعلها. وكان حلي الكعبة فيها يومئذ، فتركه الله على حاله ولم يتركه نسيانا، ولم يخف عليه مكانا فأقره حيث أقره الله ورسوله. فقال له عمر: لولاك لافتضحنا، وترك الحلي بحاله. (8)
 والكاتب الذي استدل بهذه الحادثة قام بتضليل الناس لأن المورد مختلف فعمر بن الخطاب أراد أن يأخذ حلي الكعبة وهو ليس الحاكم الشرعي وأما الذين قاموا بتذهيب المراقد المقدسة على العكس فأرادوا تغيير تذهيب العتبة المقدسة على الرغم من أن العراق يمر بأزمة اقتصادية خانقة وعلى الرغم من أن الحرب على داعش خلفت الكثير من الشهداء من فصائل الحشد الشعبي الذين تركوا عشرات الآلاف من الأرامل والأيتام خلفهم وهم في أسوأ حالات الفقر والفاقة ويا ليت التذهيب كان من أموال المراقد التي لا نعلم أين تذهب ؟! وإنما كان التذهيب من خزينة الدولة العراقية علما أنه المسؤولين عن العتبات المقدسة لم يكونوا مضطرين لتغيير التذهيب فيمكنهم الانتظار قليلا لحين تحسن الوضع الاقتصادي والأمني فكما قيل أن آخر تذهيب كان قبل 200 سنة (9) فتحميل خزينة الدولة هذه المصاريف وعدم تحمل المرجعية المشرفة على المراقد المقدسة وإرادات العتبات المقدسة إنما كان لأجل أن تبقى الجهات المسيطرة على العتبات المقدسة تكتنز الأموال والذهب الذي يأتي للعتبات المقدسة وتقوم بإنفاق الأموال التي رصدتها الدولة للوقف الشيعي لبناء وتوسعة الكثير من المراقد المقدسة والمزارات الدينية لأجل تمويه وتضليل الناس على أن هذه المنجزات إنما هي من أموال العتبات المقدسة والأموال التي بحوزة المرجعية المشرفة على العتبات حتى لا يتم سؤالهم عن مصير الأموال التي ترد إليها واغلبنا كان يتكلم في زمن الطاغية صدام ونقول أن العراق يستطيع أن يعيش برفاهية بالاعتماد فقط على واردات العتبات المقدسة فما حدا مما بدا ولماذا سكت من كان ناطقا ولم يتكلم ولم يتساءل حتى ؟!
 علينا أن نتساءل لماذا تبنى المؤسسات الضخمة في بلاد الغرب والشرق وتنفق الأموال الطائلة هناك وتودع في المصارف ؟! هل لأجل نشر الإسلام والتشيع ؟! كلا !! لأننا نجد أن الناس في بلد الإسلام العراق وفي عاصمة التشيع النجف الأشرف تركوا الإسلام وأصبحوا ملحدين وعلمانيين نتيجة ما يرون من الفقر وعدم مبالاة المرجعية الدينية المتنفذة بحالهم ! فهل الهدف من سلوكم هذا هو اعمار الحياة المعنوية في الغرب وتحطيمها في بلاد الإسلام ؟!(10)
 علما أن أغلبية الأعمال الخيرية التي تقوم بها المؤسسات التابعة للسيد السيستاني كالأعمال التي تقوم بها إدارة العتبات المقدسة ومؤسسة عين لمساعدة بعض العوائل الفقيرة والمناطق المنكوبة جراء جرائم داعش الارهابي إنما هي من تبرعات الناس وأموال الوقف الشيعي المرصودة من خزينة الدولة ومن خلال التبرعات ولا يصرف إلا جزء يسير جدا من واردات العتبات المقدسة والحقوق الشرعية التي تصل للسيد السيستاني ومكتبه على المستحقين في العراق... . 
 فالحل الحقيقي يكون من خلال ضمان حقوق عوائل الشهداء خاصة وأن السيستاني يملك أكبر قاعدة تقليد في العراق فيمكنه أن يرغم الأحزاب المتنفذة في الحكومة على فعل أي شيء يريده لأن لولا أصوات مقلدي السيد السيستاني لما حكمت هذه الأحزاب العراق منذ 2004 إلى يومنا هذا وخير دليل على استطاعته هو إزاحة المالكي عن رئاسة الوزراء بورقة صغيرة وختم سماحته عليها(11) والكل يعمل أن كل الكتل السياسية وكثير من الدول الإقليمية عجزت عن إزاحة المالكي ولكن السيستاني ازاحه بورقة مختومة بختمه!
 وإذا يخاف من الكتل السياسية بسبب بعض المصالح المتبادلة فيمكنه أن يحل مشكلة عوائل شهداء الحشد الشعبي من خلال إنفاق جزء بسيط من واردات العتبات المقدسة أو من الأموال الموجودة في البنوك الغربية والشرقية.
 وإذا يخشى أن تقل أرصدته فيمكنه ممارسة قليلا من الضغط على الحكومة لتوزيع قطع أراضي لعوائل الشهداء وتقوم العتبات المقدسة بسحب قروض إسكان للعوائل وتسددها إدارات العتبات شهريا من إيراداتها أو من إرادات الشركات الضخمة التابعة لها.
 وإذا لم يستطع فيمكنه إسكان عوائل شهداء الحشد الشعبي في مدن الزائرين والمدن التي أنشئت لطلبة الحوزة الأجانب الموالين للسيد السيستاني من أموال الخزينة العراقية.
 وإذا لم يستطع فعليه أن يعلن أنه غير قادر على القيام بالمسئوليات الملقاة على عاتقه كما فعل البابا بنديكتوس السادس عشر وقدم استقالته وقد ألقى كلمة قبل ذلك ليعطي لهم الوقت لاختيار بديلا عنه حيث جاء في كلمته (بعد أن راجعت ضميري مرات عدة أمام الله، وقد وصلت إلى التأكد من أن قواى لم تعد تحتمل القيام بمهام الكنيسة البطرسية بسبب تقدمي في العمر) وقال: (( في عالمنا اليوم، الذي هو عرضة لتغيرات هائلة، ويهتز بأسئلة ذات صلة عميقة بحياة الإيمان)) ووصف قواه بأنّها ((وهنت وتدهورت إلى الدرجة التي أدركتُ فيها عدم قدرتي على الوفاء بالتزاماتي الموكلة إليّ لإدارة شؤون الكنيسة)). (12)
 ويوجد لعلماء شيعة مواقف مشابهة لهذا الموقف الذي اتخذه البابا كموقف الشيخ يوسف البحراني (قدس سره) والشيخ وحيد البهبهاني (قدس سره). 
 ولا يمكن أن تتخذ هكذا مواقف النبيلة إلا من ذوي النفوس الكبيرة.


ــــــــــــــــ
1- أنظر التسجيل الصوتي الثالث للسيد الشهيد الصدر الثاني (قدس سره).
2- قناة الفيحاء، برنامج "الفيحاء هذا المساء" فلاح الفضلي، عنوان الحلقة: (الفشل المستمر لوزارة النقل بعد ضياع الخطوط الجوية العراقية جاء دور الموانئ)، تاريخها 5-1-2016. التصريح كان للكابتن كاظم اللامي / مؤسسة العراق للبناء والإعمار والتنمية.
3- أول ما بدأت خطوة جمع التبرعات في العتبات المقدسة حيث وضعت صناديق لجمع التبرعات وكان ذلك بداية سقوط المدن بيد داعش حيث قال مسؤول في العتبة الحسينية في تصريح نشره موقع العتبة "ان عدد كبير من النساء جئن بالمخشلات الذهبية للتبرع بها اضافة الى توافد اعداد كبيرة من المواطنين للتبرع باموال ضخمة وهدايا عينية" [ العتبة الحسينية 7 تموز 2014http://cutt.us/j2wmN ] أنظر [ جريدة الصباح، 21 تموز2014 http://cutt.us/dCXHj ] حيث لم تكن الأزمة الاقتصادية قد بدأت لأن الأزمة الاقتصادية بدأت في أواخر سنة 2014 حيث هبط سعر النفط إلى 80 دولار للبرميل الواحد بعد أن كان في منتصف شهر حزيران 2014 سعر البرميل الواحد 117 دولار علما أنه قد صنفت وكالة فيتش الدولية للتصنيفات الائتمانية الدول المتضررة جراء انخفاض أسعار النفط على ثلاث فئات، لم يذكر تقرير الوكالة العراق أحد الدول المصدرة للنفط في أي من الفئات المتضررة. الصباح الجديد 26 تشرين الثاني 2014 [http://cutt.us/BHLmL ]
التسجيل الكامل للحلقة : https://youtu.be/1FrRW0lVL9o
للاستماع إلى محل الشاهد : https://youtu.be/JUci6ocwSsk
4- - تقرير قناة الحرة عن أحوال شهداء لواء علي الأكبر التابع للعتبات المقدسة.
http://cutt.us/g941F
5- مقطع فيديو لتبرع العراقيين للمجهود الحربي في الحرب العراقية الإيرانية [http://cutt.us/aVpeh ] 
6- مقطع فيديوي يظهر فيه الطاغية وهو يصعد في عربة من الذهب [http://cutt.us/eywym ] بالاضافة إلى قصوره الرئاسية المليئة بالذهب.
7- صحيفة الزوراء العراقية، 10 نيسان 2016. تكلفة توسعة أحد المراقد الوهمية التي لا أصل لها تبلغ 60 مليار دينار ولا يخفى على اللبيب أن كثرة المشاريع لهكذا أعمال تعتبر من المنافذ الكبيرة للفساد ففيها تعيينات بدرجات مختلفة ووسرقات كبيرة في مشاريع البناء والتوسعة والترمير !!.
8- نهج البلاغة ص522.
9- ديوان الوقف الشيعي هو ممول مشروع تذهيب قبة أمير المؤمنين (عليه السلام) بالكامل بكلفة حوالي 18 مليار دينار عراقي. صوت العراق ، النجف تحتفل بإعادة تذهيب قبة الإمام علي منذ 200 عام.
10- عائلة عراقية شيعية في النجف الأشرف تسكن في غرفة حكومية متروكة على قارعة الطريق مكونة العائلة من 10 أطفال يحلم أكبرهم سنا والذي لا يتجاوز عمره 12 سنة بأن ينام أمام مبردة هواء تعطيه هواء باردا. تقرير قناة الحرة http://cutt.us/5x07U
11- صورة للرسالة : http://cutt.us/jndu
12- جريدة الآن الالكترونية، 11 شباط 2013 بابا الفاتيكان بنديكتوس السادس عشر يعلن استقالته لكبر سنه. علما أن عمر البابا كان حين تقديم استقالته

اقرأ ايضاً

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 1.66658
Total : 100