أنتم أصحاب الزمالات القديمة الى اوربا الشرقية ( رومانيا - بولندا ) يامن سافرتم في نهايات السبعينيات وحينما احتل العراق من قبل العاهرة أمريكا , أبدلتم الوانكم كما الحرباء وتحولتم الى طائفين ومتعنصرين ووعاض سلاطين , علماً إن معظم شاهداتكم حصلتم عليها عن طريق فرق سعر صرف الدولار مقابل الدينار العراقي يوم كان العراق عراقاً . خنازير أنتم وأبناء حرام .أنتم يامن أنشأتم جامعات وهمية في أوربا وأعطيتم شهادات في البكلريوس , الماستر والدكتوراه .... واصبحتم تتبادلون الالقاب الزائفة فيما بينكم  , ومعظكم حصل بسبب زيفه على وظيفة عالية المرّتب من خزينة العراق التي نهبت من قبل حيتان السياسة والشهادات العليا المزورة ... دكتوراه ( ابحب الزهراء ) حضيض مستنقع آسن أنتم .
فنانين وكتّاب ومنهم يعتبر نفسه رائداً في الفن العراقي المعاصر, ساهم في سرقة المؤسسة العامة  للسينما والمسرح ( مسرح الرشيد ) !!! . أسمائكم ستنشر في كتاب عما قريب . حرامي البيت معروف قد يتسائل البعض متى ستنشر ,, أوكد لكم أبناء وطني أنها ستنشر , وأقول للذي أتى على متن ( همر أمريكية ) كي يفرهد .. اعترفوا للشعب قبل فوات الاوان .
كتاب وأدباء وقصاصين وشعراء ومخرجين عراقين مسخ , يعملون كمستشارين لدي حيتان الاحزاب الاسلامية القذرة التي تحكم الوطن  بالكأتم والتهميش وملاين السحت الحرام , بعضهم  ( يفاتح ادباء للذهاب معهم من اجل أن يقص عليهم  دكتوراه الزهايمر إبراهيم  الجعفري ,, جنونه الكارثي في اسهال المصطلحات العنجورية  من أجل 500 الف دينار عراقي , لقاء مسخهم أمامه, نعرفكم بالاسماء , واحدهم كان المنظر الاول للثورة الزرقاء الفيسبوكية قبل أعوام  .
المثقف الحوزوي , ومن هو على شاكلة  ( عادل عبد المهدي ) من شيوعي الى قومي ومن قومي الى لطام دولارات حكيمي . أستغلت نفوسكم الضعيفة , قوانين الاتحاد الاوربي السمحة والتي تعطي الانسان حرية الديانة والمعتقد وحرية ممارسة الطقوس ,, وفتحتم ( حسينيات ومساجد) ماهي إلا بنوك لغسل الاموال العراقية المهربة للخارج بحجة ( مصائب آل البيت الاطهار ) وهم ونحن والانسانية براء منكم ياخنازير وياسماسرة الموت المجاني , ففي كل عاشوراء يكون موعدكم مع تحويل الملاين بحجة أقامة الطقوس ,علماً أن معظمها يدفع كتبرعات من الجالية العراقية ومن الميسورين في تلك البلاد ...أبدلوا سواد لحاكم  لان قلوبكم من سوداء .تافهين أنتم  يأدعياء المظلومية الزائفة .
المثقف المستشار ,,, عمل القيادي السابق صاحب نظرية (( الايجه ايلي )) فخري كريم حينما كان مستشاراً لمام جلال  قبل أن يدخل في غيوبته الكبرى مع أرئيل شارون على توظيف أكثر من خمسين شخص بدرجة مستشار ومعظمهم من قوميته ومن أصدقائه السابقين من الشيوعين , برواتب تترواح مابين 4-5 ملاين دينار شهرياً منذ العام الذي تولي فيه مام جلال الحكم  وأن معظمهم تجاوز عمره سن التقاعد  وله راتب ومعنوة إجتماعية من البلديات التي يقطنوها في الدول الاسكندنافية ,بل أن أكثرهم رجع الى وظيفته بعد 2003 لعام المسخ  والمصيبة  حينما تلتقي أحدهم يكاد أن يبكي أمامك ليقول ( الوطن يوجعي ) ...!!.  لذلك دخل العراق موسوعة غينس بالخونة والمستشارين .. نعرفكم بالاسماء أيها التافهين حد القرف .
أقسم بالنازحين وبالشهداء وبوجع الفراتين ... سننشر أسمائكم أمام الانسانية جمعاء  حينما تزف ساعة الخلاص من أسيادكم ومن عهركم جميعاً ... صبر ُ جميل .