بمزاجها الإنبساطي .....
سيأتيني هذا الصيفُ
كي يريني ماهي الطريقة ُ، في تحريكِ شعرها
سيرغمني على الإعترافِ ، انّ الرومانسية َ
لها زمكانها وأنفاسها ، المثقلة بالإنتظار.
هذا الصيفُ
سيرسمُ ...حماقة إشتهائي :
لسريريَ الجديدْ
وملاءاتي
وخزانتي
وقلمي
وأوراقي
وكيف سأكتبُ أشعاري في الليلِ
فوق ساقيها
وكيف سأشربُ قهوتي
من طيبِ أنفاسها ، عند المشاركةِ ، بذاتِ الكوب
وكيف سأشعرُ بحرارةِ مقعدِها
عند جلوسها لإراحتي ، أونثرِ خواطرها
بين عينيّ وسمعي
بينما أنا.. أدسُ يدي في زيقِ صدرها
بينما أنا... أدس ّيدي في فرقِ عجيزتها
...................
.................
هذا الصيفُ
سيسعفني ، على دخولِ طفليَ المدللِ ، لجناتهِ وحدائقهْ
فنحترقُ معاَ ، في أولِ وقعٍ ، للغزلِ العاري
هذا الصيفْ
هذا الصيفْ
هذا الصيفْ