شهدت المدن الآسيوية ثورات عمرانية لا تُضاهى على مدى النصف قرن الماضي.
وأدى الانتعاش الاقتصادي مترافقاً مع العولمة والتطور في التكنولوجيا إلى تغيّر بعض مدن آسيا تماماً عما كانت عليه منذ بضعة عقود، مثل طوكيو وسيؤول وهونغ كونغ وشانغهاي.
ولا تنحصر هذه النهضة العمرانية في العواصم أو المراكز الاقتصادية الآسيوية. ومع تدفق السكان من الأرياف إلى المدن، تحولت بعض المدن الأصغر والأقل شهرة إلى مدن عملاقة في غضون الثلاثين عاماً المقبلة.
وتشاهدون أضخم المدن الآسيوية بين الماضي والحاضر من خلال الضغط على الصور في المعرض أعلاه
أدى الانتعاش الاقتصادي مترافقاً مع العولمة والتطور التقني إلى تغيّر بعض مدن آسيا تماماً عما كانت عليه منذ بضعة عقود، مثل طوكيو وسيؤول وهونغ كونغ وشانغهاي.
مدينة شانغهاي الصينية في عشرينيات القرن الماضي.
شانغهاي في العام 2015.
العاصمة الصينية بكين في العام 1977.
بكين في العام 2008.
مدينة شنجن الصينية في العام 2004.
مدينة شنجن في العام 2010.
مدينة هونغ كونغ في عشرينيات القرن الماضي.
مدينة هونغ كونغ في العام 2015.
مدينة سنغافورة في منتصف القرن الماضي.
مدينة سنغافورة في العام 2016.
خور مدينة دبي في العام 2005.
دبي في العام 2016.