Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
من مات دفاعا على وزارته مات شهيدا !
الأحد, نيسان 3, 2016
احمد الكناني

ما أن بدأت الثورة الفسفورية التي حاول الكثير ركوب موجتها حتى انتهت بتظاهرات كسابقاتها لم يشهد العراق أي تغيير حقيقي ملموس وما اينع من ثمار ذلك هو  الفوضى العامرة التي اكتسحت البلاد نتيجة عدم تقبل الاحزاب ابعاد بعض ساستهم من السلطة حتى تصل لمرحلة انسحاب بعض المرشحين مؤشر على إصرار الأحزاب على أن يمر كل شخص مرشح من خلال بودقة الشروط التي يضعها حزبه عليه أما ما يحدث الآن ماهو  الا صراع لم يسبق له مثيل  بين الكتل على بقاء تلك الأسماء والوجه لتمسك زمام الأمور كما كانت مسبقا منذ 2003 ولحد الآن حتى عاثت بالعراق عبثا  والكارثة ان الكثير من الأشخاص  المصابين بأمراض نفسية هم زعماء لأحزاب يتبعهم قطيع من صغار الساسة الذين لا يفقهون من الساسة شي ما يجعل زعمائهم يتخذون مبدأ من مات على وزارته أومنصبه فهو شهيد وهذا ما اتبعه من دار دفه الحكم في السنوات السابقة ....ومابين المرضى النفسيين الذين يحاولون جاهدين على إخفاء ما كونوا عليه من خلال صفقاتهم وكرنفالاتهم التي ستعيدهم إلى الوراء من حيث لا يشعرون .. وبين فرض قرارات خارجية عليهم تجعلهم أكثر تخبطا مما هم عليه اليوم .يبقى المواطن هو المتضرر الأوحد الذي لا يغفر لهم على ما أوصلو العراق إليه ...


مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.49865
Total : 101