في تصريح لا أسخف منه و لا أسقع، يُنَطق الحجر و يُكفر المؤمن، صرح القائد العار السابق للقوات المسلحه بطل " أم الهزائم " أبو " ما ننطيها " رمز الفساد الفاجر و عنوانه أحد ثلاث " نوائب " لرئيس فاسد غثيث، زائد عن الحاجه زيادة " المصران الأعور " في البطن و زيادة الشعر في بعض المخارج القذره من الجسم، نوري المالكي الغير قادر على إدارة صالون حلاقه نسائي أو حتى بقاله و قادته الصدفه البحته و حظنا الطايح و ليس العاثر فقط الأغبر التعس ليجثم على صدورنا أكثر من ثمانٍ عجاف (( إن العراق يعتبر نموذجاً بين دول العالم لأنه إستطاع إخراج القوات الأجنبيه من أرضه و حقق السياده )) فيما بين إن الوجود الاجنبي " أنتهى ".

و أنا أيضاً أنتهيت لأني أكاد أنفجر من الغليان و الغضب الشديد و لا أجد المناسب من الكلام للتعليق على هذه الجرأه في السخافه و السقاعه و إنكار الحقائق و التدليس و الضحك على عقول الأغبياء من الحضور في أحتفال حزب الدعوه غير " الفشار " العراقي بأسوء كلماته و توصيفاته و أقساها بما لا يليق به المقام.

لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم الذي لا يشكر على مكروهٍ كمكروه تحمل مثل هذا الكلام السخيف السقيع سواه.