Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
جلد الأمة للسيطرة عليها 2- السخرية والشتائم المباشرة
الأربعاء, تشرين الثاني 5, 2014
صائب خليل

 

السخرية

صور الإنترنت- المقارنات الظالمة

تحدثنا في الجزء الأول من هذه المقالة والمعنون "جلد الأمة للسيطرة عليها 1- سلاح الأكاذيب"(0) عن المؤامرة الإعلامية الشرسة لتحطيم النفسية الموجهة ضد العراقيين بشكل خاص، وبشكل أكثر عمومية ضد العرب والمسلمين، وقلنا أن أهم أسلحة المؤامرة هي الأكاذيب والإهانات المباشرة والسخرية. وفصّل الجزء الأول "الأكاذيب" بأمثلة محدودة عن  سلاح الأكاذيب. وقد إختتمنا الجزء الأول بالبرهنة أن النقاب ليس إسلامياً، وجئنا بصورة رجال دين يهود منقبين، والآن أنظروا إلى هذه الصورة التي تقارن امرأة منقبة، بنساء حصلوا على جائزة نوبل، وكتب تحت صورة المرأة المنقبة عبارة "عورة نكره" و "منذ أربعة عشر قرناً" ، وأنها حصلت على جائزة نوبل للنكاح!

 

إنه مثال لعدد لا يحصى من الصور التي تم إنتاجها خصيصاً لإهانة الإسلام والعرب، ونلاحظ أولاً أنه قارن أرقى ما في الغرب، مع الصورة الأكثر تخلفاً في الشرق، إمعاناً في المبالغة وتشويه الصورة بأقصى درجة ممكنة، فلا نساء الغرب كلهم فائزات بجائزة نوبل ولا نساء الإسلام كلهن مبرقعات، بل أن عدد هؤلاء وهؤلاء محدود للغاية، ولا يمثل أي منهما مجتمعه بأي شكل إحصائي!

وفي الحلقة السابقة بينا أن أصل البرقع ليس إسلامياً، ورغم ذلك يشير الرقم أسفل صورة المرأة المبرقعة إلى تاريخ ظهور الإسلام، باعتباره تاريخ التبرقع، وهو تزوير صريح، كما أنه يوحي بأن المرأة المسلمة مبرقعة منذ ذلك الحين وحتى اليوم، وهذا من السخف ما لا يستحق التعليق عليه. وأخيراً أن المرأة المسلمة فائزة بجائزة نوبل للنكاح، هي عبارة منحطة حقاً ويفترض بأي إنسان يحترم نفسه أن يمتنع عن إرسال مثل هذه الصورة. كذلك فأن موضوع ربط النكاح بالمرأة المبرقعة يعود بنا ذهنياً إلى ما سمي "جهاد النكاح" الذي ادعى الإعلام بشكل كثيف للغاية، أن العريفي هو من أفتى به.  ثم تبين أن العريفي لم يقل اية كلمة به، وقال أنه أكذوبة وأنه عهر وحرام! فمن الذي صنع الكذبة إذن؟ ومن الذي تمكن من نشرها في الإعلام بتلك الصورة المذهلة؟ ولماذا مازال الناس يتحدثون به رغم إنكاره؟ قد يقال أن داعش أكدته، ولكن داعش ذاتها مؤسسة اقل ما يقال أنها مشكوك بعلاقتها بالإسلام، وأن علاقتها بأميركا وإسرائيل اكثر وضوحاً ومنطقية. وبالتالي فأن من اشاع موضوع "جهاد النكاح" هو ذات الجهة التي خلقت ودعمت وتدعم داعش.

ومن أسباب بقاء هذه العبارة على قيد الحياة هو الإستخدام الطائفي لها. فالجانب المشبوه من السنة يستثير الشيعة باتهامهم بأنهم "اولاد المتعة"، ويرد المشبوهون (ومن يريد الإنتقام من المسبة) من الشيعة بأن السنة أولاد جهاد النكاح! وهكذا تم إشعال تبادل إطلاق الشتائم بين طرفي الإسلام. من ناحيتنا حاولنا أن نرسم صورة معاكسة تحذر المسلمين مما يراد لهم، لكن طبعاً نحن لا نملك الإعلام الذي يملكه أعداء الإسلام، كما أن سلبية المسلمين القاتلة تسهم بشكل كبير في خسارتهم أية معركة، وتترك لأعدائهم تشويه سمعتهم بلا مقاومة.

ومثلما كانت صور النساء عملية جلد ومقارنة ظالمة، فإننا نجد أمثلة اخرى مثلاً في مجموعة صور لأحدث أنظمة النقل في العالم، تنتهي بصورة ساخرة لـ "المترو العراقي". ومقابل مواقف الباصات الجميلة في العالم المتقدم، نرى مقارنة صادمة مع المقابل العربي. وفي صورة أخرى نرى مقارنة بين المعلم العربي مقابل المعلمات الجميلات في الغرب. وهناك صورة لموظفات (BMW) المغريات مقابل صورة الموظف العربي العابس، والمذيع العربي المثير للضجر للنشرة الجوية مقابل مقدمات أوروبيات يلبسن الملابس المثيرة. ونرى صورة لجداول إحصاءات عن القراءة بين العالم العربي والدول المتقدمة. وأذكر مرة دار نقاش بيني وبين عدد من الأصدقاء بعد تداول صور تقارن بين صور لنائبات في مجلس النواب العراقي، وصور أخرى لرئيسة اوكرانيا السابقة ذات الجديلة الشقراء حول رأسها، وكذلك صورة وزيرة سياحة إحدى الدول الأوروبية الشرقية (كلتا المرأتين عاهرتين سياسياً، (على الأقل) لكن هذا لا يهم من صمم البوستر...) للمقارنة بين قساوة شكل الأولين ورقة وجمال المجموعة الثانية.

معظم هذه "حقائق" وليست أكاذيب، لكنها حقائق مبالغ فيها كثيراً. فهناك نائبات برلمان قبيحات في الغرب، وهم يحترموهن ربما أكثر من الجميلات. وعلى كل حال، حتى لو كانت حقيقية ومنصفة فليس من المفيد أن تكرر للرجل العليل كم أن بطل العالم للملاكمة أقوى منه، وكأنه يستعد لمجابهته في الحلبة! إن نائباتنا لسن بصدد خوض مباراة ملكات الجمال مع الأوروبيات. المهم في كل هذا هو إشاعة الإحساس بالدونية لدى العراقي والعربي والمسلم، وليس ذلك للتسلية أبداً.

قصة "جعاز المعيطرية"

في مقالة لي في عام 2010 بعنوان هل نحن شعب منكسر وما العمل (2من 3) (2) نشرت مراجعة لمقالة انتشرت في الإعلام وتناقلتها الإيميلات بشكل كثيف، تحت عنوان “

فضيحة السيدة جعاز الدبلوماسية العراقية في مطار لندن” (3)

المقال كتبه كاتب مجهول اسمى نفسه "د. صاحب الحليم" الذي يدعي أنه نقله عن "صحيفة بريطانية" (لم يذكر اسمها). وتدور القصة حول إمرأة عراقية تحمل جواز سفر دبلوماسي (إشارة إلى أنها من عوائل النواب) إسمها "جعاز معيطرية " (لاحظ الإسم القبيح!)، وهذه المرأة العجيبة لاتتكلم لا الإنكليزية ولا الكردية ولا تفهم حتى العربية إلا بصعوبة! (من أين جاءت؟). المقالة مكتوبة بأسلوب واضح التحقير لكل ما هو عراقي، وإعجاب شديد بكل ما هو بريطاني، إبتداءاً من الشرطي الإنكليزي "الرائع" في المطار الرائع، مروراً بمديح موسيقي الجاز، ومقارنته بالإسم القبيح "جعاز" وانتهاءاً بحكمة تم إلصاقها في نهاية المقال بلا مناسبة، ونسبها إلى "الإنساني" تشرشل، (والذي هو ليس سوى مجرم حرب وضيع الأخلاق لمن قرأ التاريخ). ولشدة حماس الكاتب لكذبته، ينطلق بعيداً في وصف حالة المرأة المزعومة، حتى ينسى أنه قد ادعى أنه نقل الخبر من "صحيفة بريطانية"!

إن انتشار هذه القصة المزيفة والسخيفة مؤشر خطير على شيوع تلك التسلية الخطرة لدى العراقيين، في تبادل كل ما يسيء لبلدهم وأهلهم حتى لو كان واضح الكذب.


قصة فلم كردي

 

في امسية ثقافية، حضرت في هولندا عرض فلم سينمائي كردي انتج بعد الإحتلال، يدور حول شابين كرديين يريدان إيصال "قصعة" طعام إلى فصيلهما من البيشمركة في وضع خطر أثناء دخول القوات الأمريكية للعراق، فيجدان صبي عربي إسمه "صدام" . لاحظوا منذ البداية اختيار الإسم وما يوحي به للمشاهد الكردي- صدام هو من يمثل العربي!. (4)

 

ورغم بعض القطات العابرة لقصف الجيش العراقي لقرى كردية، سرعان ما صار واضحاً أن الفلم لم يكن مخصصاً لتبيان معاناة الكرد وصراعهم مع الحكم الدكتاتوري الذي يعتبر الشعب العربي الكرد شركائهم فيه (في الصراع)، ، وإنما هو مخصص لإهانة العرب - جميعاً وليس صدام حسين أو البعث. فلم تكن هناك شخصية عربية واحدة لا تثير الإشمئزاز أو العطف على حالها المزري في أحسن الأحوال.

 وتتخلل الفلم لقطات رخيصة جداً للإعلام التشهيري، يركز المخرج الكامرة (كلوز أب) على يد العربي وهو يتناول الطعام بشراهة بيده، بينما يأكل الكردي بكل لطف بالملعقة! العربي يسير أمام إمرأته بمسافة، ويعاملها بخشونة مقززة والإبن ضائع، والعائلة في وضع يثير الأسى والإحتقار معاً.
وهكذا يستمر الفلم، وباختصار، كل شيء عربي ظهر في الفلم كان سيئاً متخلفاً شريراً وقبيح وكل كردي أو أمريكي في الفلم حضاري وإنساني وطيب!

كان الفلم رخيصاً ومريضاً بالعنصرية المفضوحة بشكل مدهش يثير الإستغراب أن يدعو الكرد أصدقاءهم من العرب لمشاهدته، ولكن رد فعل الحضور في القاعة كان أكثر مرضاً، وهو ما يزيل الدهشة. فلم أجد أحداً من الذين حضروا العرض، حتى العرب منهم، غضب أو حتى انتبه للصورة العنصرية التي قدمها الفلم، فقد تعودنا جميعاً على ما يبدو على قبول "إهانة العرب" على أنها شيء طبيعي، فقد اختلط احتقار العرب مع احتقار كراهية الأنظمة، وصار ذلك الإحتقار "الشامل" يرتبط بـ "التقدمية" و "اليسارية" أما الإحتجاج على تلك العنصرية، فصار يثير تهمة الـ "شوفينية" فوراً!

الإهانة المباشرة

 

أضافة إلى السخرية، استعملت "الإهانة" المباشرة والشتائم لتحطيم نفسية المواطن العربي في العراق. ففي الحلقة الرابعة من مقالة قديمة لي بعنوان "أيها الكرد نشكو لكم مثقفيكم-4:إنهم يطالبونا أن نحتقر أنفسنا!" (5) يطالبنا “الشاعر والباحث الكردي المتخصص في علم الإجتماع وعلم النفس” الكردي هوشنك بروكا أن نقتنع بأننا "أمة طارئة" تفكر بعكس ما يفكر به بقية البشر، .. لا تتفق فيما بينها، ولا تتحد، ولاتتحرر، ولا تقرأ (وهي أمة إقرأ) ولاتتعلّم ولا تعلّم، ولا تعمل، وتصنع الموت واللاحرية والديكتاتورية واللامساوة، وتخرّب الإنسان، وتنظر إلى الوراء، وتنزل إلى الأدنى، وتخربط بين الأرض والسماء(6)، أما حسين باوه فيختار لمقالته عنواناً هو مثل كردي يقول: "لاتقتل الحية والعقربا بل أقتل الكردي والكردية إذا إستعربا" (7)
ويكتب هشيار بنافي أن "العروبة بالرغم من خستها، تعتبر الوليدة الشرعية للإسلام"!.... ..وهذا الوالد الشرعي للعروبة أنتج "البهائم"!(4) .."ماذا سنفعل مع أناس يمتلكون عضلات في أقحافهم بدل الأمخاخ؟! ليس هذا فقط وإنما هم جبناء وقتلة أطفال!". (5)
وفي الحلقة الثالثة كنا قد استعرضنا بركات "نزار جاف" من نكات على العرب هي أوسخ ما يمكن أن يقال في أية نكتة، لينشرها في "مقالة" يسخر فيها من انتصار العرب على إسرائيل في لبنان، وينزعج منه أكثر من أي متطرف إسرائيلي! (10) وقد وضع نزار جاف في موقع الرعاية من قبل إسرائيل لاحقاً. 

 

إنني لا أقول هنا أن هذ النماذج من الإعلام الكردي تمثل كل الإعلام الكردي، فهناك الكثير مما هو إنساني وممتاز، ولكن الشارع الكردي يتقبل مثل هذا كما يبدو، وأيضاً هناك بلا شك ما هو أسوأ مما لا يكتب بالعربية او يترجم لها. لكننا من الناحية الأخرى لا يمكن أن نجد نصوصاً أو أفلاماً مضادة للشعب الكردي في بقية العراق، وفي أية فترة من فتراته السياسية وتحت أية دكتاتورية أو غيرها، ولا يمكن أن يقبل من أي كاتب أن يكتب مثل هذا عن الكرد، وإن فعل فلا شك أنه سوف يواجه احتقاراً عربياً حاسماً، هو الموقف الصحيح في مثل هذا الأمر، ولن يوصف مثل هؤلاء بـ "الباحثين" و "المثقفين" ولن يحترمهم أحد. فرغم أن الإعلام العربي في العراق مخترق بشدة من المؤسسات الأمريكية والإسرائيلية ذاتها، إلا أنها تعلم جيداً أن إطلاق مثل هذه العبارات عن الكرد لن يلق إلا الإستنكار الشديد والرفض والفضح. لكن الأمر مختلف تماماً في كردستان.

 

إن الخطورة الكبرى في هذا الموقف الثقافي الكردي المتبني تماماً للموقف الإسرائيلي من العرب العراقيين سواء عن طريق الإقتناع أو الأجور، ليست في علاماته المباشرة وتشويهه صورة العرب لدى شركائهم في الوطن والمنطقة وما قد ينتج من ذلك من صراعات فقط، وإنما تكمن أخطر علاماته في أن هذه النصوص تكتب بالعربية وتنشر في المواقع العربية وهذه الأفلام تعرض على العرب علناً، وكأن ليس فيها شيء غير طبيعي وخطير!

وبالفعل فأن هذه العروض لا تسبب أية مشكلة فلا الكرد يحسون بالخلل ولا حتى العرب يفعلون ذلك! وخطورة هذا الأمر هي في حقيقة أن تلك الإهانات والإذلال قد تم تطبيعها ليس في رؤوس الكرد فقط وإنما في رؤوس العرب، خاصة المثقفين منهم، فيمر الواحد منهم على مثل هذا المقالات دون أن تحفز عنده الرغبة في الرد، بل ولا حتى هو يرى العنصرية والإحتقار الشديدين فيها وخطورتها على العلاقة بين الطرفين. 

 

ولعل أحد الأسباب التي تفسر هذه الظاهرة هي لجوء أصحاب تلك العبارات إلى حشرها في مقالات موجهة ضد الحكومات العراقية بشكل أساسي، فتبدو وكأنها ليست ضد ا لعرب، لكنها تفعل فعلها في اللاوعي بشكل لا ريب فيه، فيخفي هذا المرض العنصري نفسه تحد جلد النقد السياسي. 

ونجد هذا المرض الخطير إضافة إلى مثقفي كردستان بشكل عام، لدى المثقفين العرب الذين تعاملوا كثيراً مع كردستان وتعاطفوا معها في سنين محنتها وتطبعوا بالجو الثقافي المسموم تجاه العرب فيها، وارتبطوا بعلاقات صداقة أو مصالح معها تبعدهم وعياً أو بدون وعي عن ملاحظة ذلك الخلل، وصاروا هم أيضاً، بتجاهلهم أو بمساهمتهم، جزء من منظومة الإعلام المسموم الذي يثبت هذا الجو الثقافي المعادي للعرب والمهين لهم في كردستان وفي عموم العراق.

 

كردستان لا تقود حملة الإهانات على العرب ولا تخططها، لكنها إحدى الهراوات الكبيرة بيد إسرائيل لتحطيم العراق، سواء بسبب التغلغل الإسرائيلي فيها أو بسبب الأحقاد المفهومة (وغير المبررة) لنسبة ما من الشعب الكردي. ومثل تأثيرها السياسي والمالي المدمر على العراق، فإن كردستان تقوم بذات الدور في الحرب النفسية على الإنسان العربي، سواء بهذا الإعلام أو بتصريحات مسعود البرزاني وقادة البيشمركه وبعض الساسة، خاصة في الحزب الديمقراطي الكردستاني، الأشد حقداً على العرب والأشد التزاماً بالأجندة الإسرائيلية للعراق، وهي حرب ليست للشعب الكردي أية مصلحة فيها، مثلما ليست له أية مصالح في السياسة العدوانية التي تسير بها حكومته ضد العراق ومعاداة أهله. 

 

وبغض النظر عن من يكون وراء هذه المؤامرة لتحطيم النفس العراقية والعربية والإسلامية في المنطقة، فأن من حق وواجب هذا الشعب أن يدافع عن نفسه بمواجهتها. وبغياب أية حكومة وطنية تمثل الشعب في هذا الصراع فإن ذلك الواجب يلقى بكل ثقله على مثقفي الشعب وحدهم، وسيكون هذا موضوع الحلقة الثالثة والأخيرة من هذه المقالة.  

 

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.3532
Total : 101