Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
اخر الكلام الى الكاتب خالد الحمداني .. والسلام
السبت, شباط 7, 2015
عمار عبد الكريم

  دعني ابتداءً اشكر موقعي العراق تايمز وصوت العراق الموقرين اللذين تحملا مني ومنك هذا الجدل.   ولست شتّاما ولا سبابا كما تقول .. فان نالك مني بعضه - ولم اوجهه لك بشكل مباشر- فاني امام الحضور اسحبها واعتذر عنها .. فقلي كيف ستعتذر انت من مليار ونصف المليار مسلم بعد ان نعت دينهم الممتد لـ1436 عاما على وجه التحديد باسوء صفات يسوقها كاتب مقتدر مثلك ؟.   ولتطمئن نفسك فانا لا اجرؤ على سكب الزيت الحار لا على رأسك ولا على عصفور صغير سيحاسبني ربي عليه يوم القيامة . لا املك الا قلمي الذي يدافع عن ديني الحنيف ..  قد تراني اسلاميا متعنجها .. ولست كذلك انما انا عراقي عربي مسلم اجد ان من المعيب ان اسب ديني او وطني او ابناء جلدتي .. فان فعلت فعن اي شيء ادافع ؟. اراك قد اكتفيت باستشهاد هتلر بما فعله المسلمون بخيبر وكأنه كان مؤمنا بان تاريخ المسلمين حقيقة واقعة بنى عليها فعلته بحق اليهود ، اما انت ايها المسلم فلا تؤمن بتاريخ المسلمين .. قولك : صدقني لا اخذ بماينقله العرب والمسلمين من التاريخ فهم ليسوا امناء بنقله . وعجبا انك ترفض تكذيبي لرواية حرق الفجاءه السلمي على يد الخليفة ابو بكر ، بينما تاخذ برواية ابن تيمة - بعكس مبدأك اعلاه- التي بنى عليها داعش جريمته  النكراء بحرق الكساسبة ، لا بل جعلتها الاساس الذي قام عليه الدين الاسلامي فمحوت طيبا وحضارة صفق لها الاعداء قبل الاصدقاء . ثم انك تبيح للبوذيين حرق المسلمين الذين فجروا بالمقابل  تمثالهم الاصم وتقول انهما فعلان شنيعان من جنس واحد . بل كأنك تسحبني للدفاع عن داعش بسؤالك  :ماذا تفعل لوهدم البوذيون الكعبة ؟ ولتقر عينك بان المسلمين لن يحرقوا البوذين ان هم هدموها فليسا من حجر واحد اصم اعني تمثال بوذا وبناء الكعبة، كما تقول ، فاساس الاخيرة منزل من بيت العزة في السماء الدنيا .. ومن الطبيعي ان تؤمن بذلك وانت متمسك بهويتك الاسلامية قريبة من قلبك كما اوردت في مقالك ... وللبيت رب يحميه . وعجبا كل العجب انك تقتبس من قوله تعالى ( وإذا رأيتهم تعجبك أجسامهم وإن يقولوا تسمع لقولهم كأنهم خشب مسندة يحسبون كل صيحة عليهم هم العدو فاحذرهم قاتلهم الله أنى يؤفكون ) وقد نزلت بحق المنافقين، بقولك  :ان "براءة العرب المسلمين من افعال داعش إنه النفاق بعينه .. لاتصدقهم حاربهم الله انا يؤفكون .. يرفعون رايات داعش حتى في مباريات كرة القدم ... يُعلقونها على جدران منازلهم .. مُيقنين انها راية الحق راية الاسلام .. لكن بطش حكامهم المسلمين .! يمنعهم من البوح بما في صدورهم .... اسالك يارجل هل شققت عن قلوب جميع المسلمين؟ ، ها انا منهم ولا اجد في قلبي سوى الخوف على ديني من " داعش " واتباعه . الفرق بيننا واضح انا ادافع عن اصل الدين ومبادئه وانت تلصق كل خبيث فيه . ولتعلم ان حزني اشد من أمك ..فلك قلم بتار لو دافع عن مقدساتنا ودفع الشبهة عنها بفعل المتاسلمين لنال الرفعة في الدنيا والآخرة. اخر الكلام .. انشادك الله الا ترد عليّ بعد هذه ..وفكر في الامر مليا  : اتعلم مالذي دفع شارلي ايبدو الى نشر 3 ملايين نسخة من الاساءة الى الرحمة المهداة ؟ .. الجواب واضح :ليس الهجوم الذي اوقع 6 وقيل 5 من كادر الجريدة انما اقلام المسلمين التي استنكرت الهجوم وصفقت لشاتمي نبيها .. فكيف يكون لنا شان بين الناس ان ضربنا بمقدساتنا عرض الحائط .. بسبب المتاسلمين وقلنا هذا هو الاسلام ؟. واعلم ايضا ،ان " شارلي ايبدو - وغيرها كثير- تدرك تماما ان اليهود سيقيمون الدنيا ولا يقعدونها لو انها اساءت الى  نبيهم موسى ،فبرغم ما يفعلونه بالفلسطينيين فهم لا ينسبون ذلك اليه ولا الى دينه على العكس تماما منا ونحن ننسب داعش الى الاسلام لنلعنه ونسبه قبل ايبدو وأخواتها .. والسلام ختام .

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.38524
Total : 101