خبر يشير الى ان امريكا تستفسر من شركة تويوتا عن كيفية وصول 27 الف من سياراتها الى داعش في سوريا و العراق.
في هذا الخبر امريكا تكشف عن سخافتها و استخفافها بالاخرين لان هذا العدد من السيارات لم يهبط من السماء و لم يخرج من باطن الارض و انما دخل من دول الجوار بعلم مخابراتها و اجهزتها الاليكرترونية.
السيارات التي دخلت على عجل في الاسابيع الاولى و على متنها الدواعش كانت لها 3 شعارات رسمية دولية على ابوابها:
الاول لدولة آل سعود و هو الاول عددا
الثاني لدولة اردغان و هو الثاني عددا
و الثالث للاردن و هو الثالث عددا
بعد ان استتب الامر لداعش مسحت الشعارات لتصبح مجهولة الهوية لتتيح المجال لامريكا لتسأل صنيعتها داعش من اين لك هذا؟
سؤال: لماذا اثارت امريكا هذا الموضوع الان و ماذا تريد من ورائه؟
الجواب: انه تفاهة امريكية تؤكد علاقتها (الاخوية) و علاقة الهلال السنّي بداعش بدلا من نفيها.
مقالات اخرى للكاتب