Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
أحمد المالكي بطلاً قومياً متجدد
الثلاثاء, تشرين الأول 15, 2013
حسين الشويلي

 

أحمد المالكي , قامة سياسية أجتماعية فارعة , ورغم حنكتة السياسية نجدة شاعراً وأديباً وخطيباً مبرّز . ونادراً ما تجتمع العبقرية السياسية مع اللوذعية الأدبية , لكن في موطن الرجال ومصنع الأبطال والعظماء والفنانين كل شئ ممكن الحدوث , فالعراق الذي أختارة اللة تعالى ليكون أنطلاقة البشرية نحو كونها الفسيح . لابد وأن هنالك حكمة خافية حول جدارة هذة الأرض المباركة لكثرة الأنبياء والصالحين والمفكرين الذين اٍستوطنوها دون سواها . وهذة الجغرافية الخصبة بالمواقف والمآثر أنجبت لنا أحمد المالكي .. على الصعيد السياسي كان للسيد أحمد المالكي حضورة المميز في المحافل الدولية ويكاد يكون سفيراً أممياً للعراق , وقد كافح منذ سقوط الصنم الى أخراج العراق من كبوتة كبلد ذو أرث حضاري متجذر في عمق الأرض وكذالك أقتصادية تعد الأثرى عالمياً . والتنوع الديمغرافي للجغرافية العراقية منحتها قوة أجتماعية يصعب أختراقها أو تكليس النشاط الجماهيري وتحويلة الى نمطية تكرارية كما في الشعوب القبلية المجاورة للعراق . فرغم هذا الثراء الأنساني والمادي كان الفرد العراقي أبان حكم البعث الساقط يستجدي الخبز في طرقات عمّان ! ولأربعين عاماً وأكثر من نصف محافظات الجنوب والوسط ذات الأغلبية الشيعية تتخذ القصب والطين كمواد بناء ! محاكاةً للتقنية السومرية في صناعة البيوت والمخابئ . جاء أحمد المالكي ملفعاً بغبار الكفاح السياسي والثقافي مبشراً بزوال البعث وأنبثاق فجراً تسود فية العدالة الأجتماعية والخير المجرد والحبور . وبعد أنتهاء ضجيج المعركة مع البعث الساقط , أعلن الطائر الفينيقي العراقي المتمثل بالسيد أحمد المالكي أن رغبة العراق في العيش الكريم والكرامة قد أنتصرت على البعث وعاد العراق لأهلة رغم جراحاتة الآ أنة سيتعافى ويكنس كل الدول المجهرية التي تضخمت في زمن أنحسار العراق ونكوصة . لكن جيفارا العراق صنع الثورة وتجشم عناءها وأناط نفسة بأعبائها ليمنحها نصراً مجيداً للأحزاب السياسية المشاركة بل المتحكمة في العملية السياسية من خلال أعتراضاتها المتناسلة دوماً ! فالكثرت مثبطاتها وأعتراضاتها تعد المسؤولة عن كل تراجع على مختلف الأصعدة . ولسنا هنا بصدد تسجيل أنتصاراً وموقفاً رجولياً مفعماً بالوطنية ونكران الذات بقدر تسجيل , خيبتنا الأممية ! وصبيانيتنا الثقافية . ففي وقت يتحرش فينا أوباش الأرض وتتنطع في مصائبنا فضائيات ورقّاع الأعلام . ومظاهر الدم والقتل وأمتزاج رائحة الموت بالدخان المتصاعد نحو قبة السماء الملبدة بدمائنا التي تشكو لبارئها قاتلها . وفي زمن ضياع القيم والصدق ( والطيبة ) العراقية التي كانت عنواناً مميزاً يستأثر بة العراق . في زمن يستأسد بة بندر بن سلطان على أرض , حسين الرضي , وحميد مجيد موسى . وفق الرؤية الشيوعية , وأرض الخلاني وأبي حنيفة النعمان , وأرض الأمام الحسين علية السلام . ننصرف عن قضايانا الوطنية لننشغل في مبتذلات تزيد من فوضويتنا وأنشقاقاتنا الحزبية التي تمنح واقعنا الأمني تعقيداً مزمناً . فمن الواجب الشرعي والوطني مناصرة بعضنا البعض عملياً لطرد الدخلاء شخوصاً أم أجندات سياسية و دينية عن أرضنا .. وأن لانتساقط في القذر الأعلامي المغرض , من خلال أخذ جزئية وتضخيمها نكايةً بالأخر . حيث تحدث المالكي حول نجلة بطريقة مقتضبة أنسانية لا دعائية وغير مسيسة أسوةً بقادة العالم المنعوت بالتحضر . الرئيس الأمريكي يتحدث عن ( تاشا ) أبنتة أكثر تحدثاً عن بلدة ! وأكيد مع فارق التشبية . فاللسيد أحمد المالكي وجوداً معنوياً أن لم يكن لكل العراق فلبعضة لأعتبارات كثيرة ومعروفة . وأن حاولنا أن ننصف الحقائق نجد أن كل أبناء المسؤولين الكبار لهم حضورهم اليومي الاّ أحمد المالكي فلايتجرأ مجازف أن يدّعي أنة يملك صورة لة ماعدا تلك الصورة التي تصرخ لفبركتها . فأنة أختار الآبتعاد عن الأعلام والصحافة كما أختارها قبلة نجل السيد الأمام محمد باقر الصدر - رض - السيد جعفر الصدر .. الأجدر بنا أن نحسن الضن ببعضنا وأن لانحمّل الأشياء عقدنا النفسية وأن لانقوّل الوقائع بما يتناسب وميولاتنا الحزبية . ففي هذا أساءة للعراق وفي النهاية أساءة لنا جميعاً .


مقالات اخرى للكاتب

تعليقات
#3
جرح العراق
15/10/2013 - 07:38
ما هكذا تورد الابل ياااا شويلي
لعلّي محضوضا اذ لم اسمع من قبل بهذا ( الكاتب ) !!!
لكنّ المختصر : تزاول الكلاب ذات الطريقة للحصول على العظمة ، ما أشبه الليل بالبارحة حينما درج المتسولون لافساح المجال لاحد ( الشبلين ) لحكم العراق ولكن بعد عمر طويل !!!! ... رائد الطائفية في العراق يريددفع ولده النزق الجائع الى كل شىء !!! ليتبوأ مكانا ما ربما سيكون ارث العراق ...
ولكن ان لم تستحي فأكتب ماشئت .. هذا الحالم بالكتابة والعظام مهما نبح لن يؤثر على مسيرة القافلة التى تغذ السير فى الخفاء لتجريم كل افراد الجوقة التى خانت ارض وماء وسماء العراق وسلمته لقمته سائغه للطامع قبل المحتل
وان غد لناظره قريب وسترى يا هذا ماهى ارض الانبياء ...
#2
علي اسماعيل الشويلي
15/10/2013 - 04:08
سبحان الله
سبحان الله قلمك ينقط شرا
دعوتك لعدي صدام اشبه بدعوتك لاحمد بن المالكي
وعليك ان تتهيأ لربما تكون بواسير العطية ملهمة جديدة لك
#1
العُمري
15/10/2013 - 10:51
مفهوم القومي
في بداية السطور ظننت أن الكاتب يتهكم من احمد ولكن ومع انسياب سطور المقال المليء بالأخطاء اللغوية والإملائية ، فلابد للكاتب بداية أن يعير سمعه وعيونه بعض المعلومات عن القومي والقومية ، وليس هنالك من شيء يدفع الكاتب الى تشبيه ابن المالكي بجيفارا رغم ان هنالك الكثير من العلامات والسلوك اللانساني في بعض مراحل حياة جيفارا نفسه ، وانا اعتبر هذا المقال تسويق رخيص لاسم الشخص كاتب المقال تنتفي عنه صفة الوطنية باعتبار انه عول على المفهوم القومي بدءا .
ولكن ردي على المقال يأتي من ناحية معينة انه لم يعد بإمكاننا السكوت على حالات الاصطياد الرخيصة للفرص للتذلل لابن السلطان او الحاكم على حساب جراحنا ، وربما الشويلي نائم عقليا فلا يدري ما يدور الان في العراق من قتل وذبح وتهجير ، وجيفاراه القومي العروبي يحلب جيوب الجميع ، وأرجو من الكاتب التوجه مع جيفارا فورا لحل مشكلة مظاهرات المناطق الغربية من العراق ومظاهرات الوسط والجنوب ضد تقاعد البرلمانين وبطريقه وببضع دقائق خارقة ينهي موضوع المفخخات في كل مدن العراق . أيها الكاتب حسين الشويلي انت لوكي مع سبق الإصرار والترصد والمسؤول عن النشر ملزم أخلاقيا بنشر هذا التعليق او الإضافة ما دمت قد التزمت حدود الأدب في الرد والله وراء القصد
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.36332
Total : 101