Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
لنحمي أصواتنا!
الأربعاء, تموز 16, 2014
د. حسين فلامرز طاهر

لايجب أن تمر مذبحة التركمان في العراق مرور الكرام! تهجير وقتل وتدمير وسبي ونهب واستباحة المحرمات! لايجب أن يمر ذلك مرور الكرام!
مرت العملية الديمقراطية بكل سلاسة ولاأدري أن شابها أخطاء أو مايشوهها ! ولكني أعلم بأننا آمنا بصندوق الانتخابات واتجهنا بارواحنا باتجاه ذلك الصندوق ووضعنا فيه أملنا! وفعلا آلت الانتخابات الى ماآلت اليه وكلنا أمل أن يأخذ كل ذي حق حقه! وهانحن اليوم علينا أن ندافع عن أصواتنا!
هدد الخاسرون ولاحت في أيديهم سكاكين دامية تقطع في الجسد العراقي! ليتآمروا على الشعب العراقي بخيانة واضحة! لايكفي أن نقول خيانة واضحة وإنما علينا أن نعمل على التحقيق في الأمر ومن خان من؟ وتشخيص المتهمين ومحاكمتهم مثل ماحصل مع صدام! الذي طالته أيادي المضطهدين لتجعله عبرة لمن اعتبر.
خونة بكل معنى الكلمة! سلموا أرضهم وشرفهم وعرضهم! وجاءوا صوبنا يستصرخوننا! يالهم من وقحين بكل معاني هذه المفردة التي للأسف جعلونا نذوق مرارتها! في كل يوم يتمادى المجرمون الذين لايخجلون من أن يعترفوا بأنهم متآمرون.
ماأن بدأت مفاوضات تشكيل الحكومة بدأوا بالمساومة على أصواتنا! نعم صوتنا وأصبحنا الأكبر وعلينا أن نعتني بالصغار وخصوصا ألأصغر!! ولكن للأسف يتحدثون بإسم الديمقراطية ويحاولون دفنها حية! انهزموا في الصناديق شر هزيمة! فعادوا بتهديداتهم التي تحولت الى تواطؤات ذات عواقب كارثية!
اليوم في مجلس النواب ماحصل من عرقلة ومحاولة الاستمرار في التمادي لتدمير العملية الديمقراطية المقننة! ومحاولة عدم الالتزام بالتسميات التوافقية! ليس الا بداية لتدمير البيت العراقي والصمود الحقيقي الذي ظهر في أعين الشباب العراقي الذين يزفون الشهداء في كل يوم!
الان علينا أن نحمي أصواتنا! ولابد لنا أن نخوض الحرب التي بدأوها وعلينا أن لانستسلم ولانسلم! يهددون بالحرب الأهلية والتقطيع وكل أشكال الارهاب! وماعلينا إلا ألا أن نقول! نحن الكتلة الأكبر وهذا هو مرشحنا وماعليكم الا أن تأتوا بمرشحكم! وعلينا أن ندافع عن أصواتنا ولاندعهم أن يغتالوا الديمقراطية. فالديمقراطية هي الحل ولابديل عنه.


مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.38728
Total : 101