Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
المالكي بين مطرقة معصوم وسندان الفشل
الأحد, تشرين الثاني 16, 2014
رحيم الخالدي
  تركةٌ ثقيلةْ، بِعُهدَةْ رئيس الوزراء المُنتَخَبْ، السيد حيدر العبادي، بعد مخاض ثمان سنين من الفشل، الذريع من رئيس الوزراء المُقال، وهذا لا يحتاج الى شرحٍ، كوننا عشنا أيامه المريرة، والتضحيات الجِسام، التي فاقت القادسية المزعومة أيام المخلوع صدام . تسليم الموصل على طبقٍ من ذهب، للإرهابيين لثلاث فرق، بكامل عِدَتِها أمرُ مُحيّر! ولا يمكن تصديقهُ، ولا يُوجَد في السياقات العسكرية، أمرٌ مماثِل حَدَثَ مِن قَبل، فَما الذي أدّى لذلك؟ هل كما يشاع أنه أراد بِذلك تأديب أَهلُ المَوصِل ؟ جَريمةُ سبايكر، يَجِبْ عَدَم نِسيانُها، وَهي نِتائج لِحصيلة تراكُمات الفساد المالي، والأخلاقي، للمؤسسة العسكرية، مع وجود البعض من الضباط الخونة، الذي أبقاهم رئيس الوزراء ألمخلوع، مع علمه المسبق بفسادهم، بل وتم إلغاء الإجتثاث عن العُتاة مِنهُم! مما جَعل لِجَريمَة سبايكر إستِكمال مُسَلسل جَريان الدِماء ألمُستباحة مَفتوحاً، والعَجَبْ العُجابْ!! لماذاهذا الأمر يجري؟  ولِصالح مَنْ؟ وَمِنَ المُؤَكد، لا يُحسَب لِصالِحِهِ، بَل ضِدَهُ، كَونِه إنتكاسةُ كبيرةٌ جِداً، تلتها تقدم الإرهاب وحصوله على موطيء قدمٍ، في الكثير من المواقع الإستراتيجية، ولولا الإفتاء الذي صَدر مِن النجفِ الأشرفْ، لِمراجِعنا الكِرام، لكان الإرهابُ لَعِبَ لُعبَةً قَذِرَة، لا يمكن السيطرة عليها، إلاّ بدماء أكثر . ألزيارات التي قام بها، قد حصل على تعنيف، من رئيس الجمهورية عليها، كونها من دون عِلمَه، ولا يمكن أن يفكر يوما من الأيام، أن يرجِع الزمن لِلوراء، لأنه خاض التجربة، وفشل فيها، ومِن أعلى هَرَمٍ بالسلطة . بعد أن فشل في نيل الولاية الثالثة، كونها تعد من التأسيس للديكتاتورية، ولمعارضة أكثر الكُتل ألفاعلة بالعملية الديمقراطية، فقد تم تنحيته، ولحفظ ماء الوجه، قبل المنصب الذي حَصِلَ عليه، وهو منصِبٌ تشريفي، وإداري أكثر مما هو سيادي، وليس ميداني، فالزيارات األتي يقوم بها اليوم، لا تغني ولا تسمن من جوع، وعليه تَقَبُّل الواقِع ألذي جَناهُ على نِفسِهِ، بالتصرفات ألإقصائية ألتي كان يَنتهَجُها 
مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.49791
Total : 101