Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
حزب الدعوة فعل ماض
الاثنين, تشرين الثاني 17, 2014
احمد الكاشف
وقوع الخطأ لا يعني أن المخطئ, أحمق أو مغفل, ف(كل اْبن ادم خطاء), ولابد أن يقع (الحاكم), في اخطأ عديدة, لذلك علينا أن نتوجه إلى نقد الفعل المخطئ, فلو تصرف (رئيس الحزب  مثلاً), تصرفاً سيئاً, نقول..له هذا الفعل أو العمل سيئ, وأنت (حاكم), غير جيد, ولا يحسن أن نقول له أنت أحمق, أو غبي .   ثمة فشل سياسي بين الكتل, ومخالفة المرجعية, وتقهقر وتحجيم أفراد حزبه, فحسب, بل وتسليم ثلث العراق, لداعش على طبق من ذهب, وألان من منصب إلى أخر, يريد تفعيل المالكي مكانه ألتشريفي الجديد, من إصلاحات كان  هو من قبل معترض عليها .ثمان سنوات, حكومة أزمات, دمار شامل, في المؤسسات العسكرية .   شتان ما بين اليوم والأمس, فمن قبل عندما ثنيت له الوسادة, كان لا يقبل أي معارضة لحكومته, ويعتبرها تآمر على كيانه, وكان ضد المشاركة الحقيقية لقيادة الدولة, النابعة من حب التسلط والتفرد, بعد تسلم المالكي نائب منصب تشريفي, بدء بحثاً عن بعض الصلاحيات التنفيذية, التي لا يستطيع الحصول عليها, يصرح المالكي بعد خروجه لبعض المحافظات, يعلن بقلم عريض انه معارض لحكومة ألعبادي  ناسياً أو متناسياً وهو جزء مهم من الحكومة ! .     أراد أن يعبر عن غضبة, لعدم تسلمه الولاية الثالثة, ومدى حبة للزعامة والرئاسة, كم لو وددت أن يكون حبه لوطنه ولشعبة, لكن كان حبه لنفسه, آفاق كل تلك الدماء الذاكيات التي سالت بسببه, والعجيب والغريب !, اسمه الذي اعتلى عرش وترئس حزباً, جعله كرماد اشتد به  يوم عاصف, حزب الدعوة  الذي اصبح كلمة تشمئز منها القلوب بسبب, رئيس مستبد, بعد ما كان يوماً ما , ولكن ذهب  كريشة في مهب الريح .   من المؤلم والمحزن, أن يصل حزب الدعوة,  لهذا المستوى من التدني, لدية قيادات وشخصيات, قادرة على لملمة انهيار حزب الدعوة, وطرد الدخلاء المنتفعين المسيئين إلية, كيف قبلوا ورضوا لكل تلك السنين, من تسلط واستبداد, هل السبب المناصب الرفيعة, أو المصالح التي باتت هي كل شي, أم هذا كله خوف ورضوخ؟!.   إلى الدعاة : كم أسرف المالكي , وكم حرباً قادها بفشل, ليس لكم القدرة على أصلاح الخطاْ, واْستبدال أمركم, كل حزب يطمح في أن يكون حاكماً, ولكن علية أن  يقوم بقياده لأتعرف الهزيمة والفشل, ليس من المعقول, أن يرئسكم من تقهقر بكم, وأعادكم إلى الخلف, المخطئ  يجب عليكم إزالة, الفرصة بين أيدكم, الاستعادة الحزب.
مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.49317
Total : 101