Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
المالكي يتوسل بمجاهدي الاهوار للقتال بالرمادي
الاثنين, كانون الثاني 20, 2014
محمد الموسوي


بعد تهميشهم عشر سنين لازال المئات من خيرة القيادات الجهادية من مجاهدي الاهوار الاصلاء مهمشين تهميشا كاملا بشكل مبرمج ومخطط له خوفا من وصولهم لدفة الحكم او مناصب قيادية في الدولة العراقية فيعني هذا ان كشف الحقائق سوف يتم على ايديهم وسوف يتعرى الجميع ممن وصل لدفة الحكم ل وسيظهر للناس حجم الجريمة والمعاناة التي عاناها الاخوة مجاهدي الاهوار الذين وقفو بوجه صدام وكسرو ذراعه... المالكي لازال يصر على ابقاء ابو مجاهد كاطع الركابي الذي يحيك المؤامرات بشكل مستمر وحاول من خلال مغمور ((اسمه ابو زينب الطبري)) ان يقدمه للمالكي على انه قائد مجاهدي الاهوار والطبري خرج من العراق 1980 الى ايران ولم يدخل الاهوار العراقية ولم يجاهد بها بكل كان مامورا ودليلا يهيء المؤموريات لدخول المجاهدين! فعر ب وين طنبورة وين .. فرسم الركابي كاطع للمالكي ان كل مجاهدي الاهوار تحت امره ولايخفى ان المالكي حاليا يتوسل بمجاهدي الاهوار للانضمام للقتال في الرمادي والمجاهدين يرفضون ذلك ولايعني ان المجاهدين يرفضون نصرة العراق بل لن يقبلو بهذه الطريقة التي يحاولها المالكي فان احسن المالكي التصرف وارجع الحقوق المهدورة للمجاهدين فسوف يكفونه شر الارهاب في العراق

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.37369
Total : 101