Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
مقتدى... فاقد الشرعية كيف يصبح (مصلحاً)؟
السبت, نيسان 23, 2016
صلاح المعموري

يبقى الفارق كبير وشاسع بين الموقف الوطني النابع من حاجة الوطن والداعم لتطلعاته وبين الموقف الخاضع خلال للمزايدات والخانع للضغوطات يسيران جنباً إلى جنب حالهم حال مسار الخير والشر والحق والباطل! ومنمعايشتنا للواقع العراقي ومراقبته عن كثب والتماس معه خطوة بخطوة خرجنا بتصورات وقناعات لا تقبل الشك كشفتها لنا تلك المواقف بالتوثيق والوقائع والمعطيات فاصبحنا شهود اثبات من خلال التجربة والبرهان وسرعان ما البعض أن يختبئ خلفها ويحاول جاهداً أن يحرك المشهد من انكشفت لنا الاقنعة و(مساحيق التجميل) التي أراد خلف الكواليس تجنباً للفشل وتحاشياً للسقوط, ولكن يحتم علينا موقفنا الوطني الصادق أن نقف بالمرصاد لكل تحدي وتعدي حصل ويحصل عندما نستمد هذا الموقف الوطني من انتمائنا للوطن وولائنا له لنكشف تلك الوجوه ونسحب البساط من تحتها مهما امتلكت من إمكانيات وقدرات يعيننا عليهم مواقفهم الخانعة والمتارجحة والمتذبذبة التي باتت تتحرك من دون غطاء وطني ولا شرعية وطنية ولم تفلح في كسب الأضواء ولفت الأنظار مع كل هذه الشعارات لوطن سوى الفوضى والإقتتال والإفلاس السياسي والمالي! المرفوعة والخطابات الرنانة لكنها عجزت أن تقدم شيئاً لاليوم من جملة ما نقصد ونعني بكلامنا هذا (مقتدى الصدر زعيم كتلة الاحرار) الشخصية(الفوضوية) التي أربكت المشهد العراقي أكثر من أي شخصية أخرى وكرست الإنقسام والعبثية وفرطت وبددت القدرات التي تمتلكها! دون هها بالوجه الصحيح التي لو كانت قيادة مقتدى مؤهلة وقادرة على قيادة المرحلة لما حصل ما حصل عندما حول توجينفسه إلى (عميل مزدوج) لمن يدفع أكثر! وأدخل نفسه ومن تبعه في دوامة العنف وعرض الوطن للضرر بسبب تلته البرلمانية يرتكبون الحماقات تلو الحماقات أفعاله(الصبيانية) التي لم تكن جديرة بالدعم فراح مقتدى وتياره وكحتى أصبح لغزاً لا يمكن التكهن بتصرفاته حتى من قبل أقرب المقربين منه!وهذا يعني فقدانه للرؤية والقدرة وعدم ر إمتلاكه مقومات (القيادة) والأولى الحجر عليه وعدم الإنقياد لأوامره وتوجيهاته!! لكن للأسف الشديد ما زال عنصاستقطاب من قبل المنتفعين والباحثين عن الفوضى وشق الصف للتقرب منه وتحريكه بالشكل الذي يلبي مصالحهم في العراق. فهل يصح اليوم أن نقبل بطروحات مقتدى وتنصيب نفسه(مصلحاً)!! كما يدعي أليس للإصلاح مقومات ن زرع(الفتنة الطائفية) وهو من يرعى الفساد ومقدمات؟!! ورجال ومواقف فأين كل ذلك من شخصية مقتدى؟! وهو مباحتضان تياره لجموع من المنتفعين والسارقين و(المليشياويين)!!من فرق الموت والجهلة والحمقى! وهذه الأوصاف ليست تجني وإنما توصيفات واقعية وحقيقية لا يمكن أن تكون وجوه (للاصلاح) كما يصفهم مقتدى! الذي أجهز على ح الوطنية الحقيقية التي قادتها التيارات الوطنية التي تخرج بتظاهرات واعتصامات وطنية منذ أكثر من حركة الإصلاسبعة أشهر لكن بتوجيه وأوامر خارجية (أجهض) مقتدى هذه التظاهرات (بمسرحية) اعتصام الخيمة!! وهكذا كرر ز عليه وركوب موجتهتصرفاته كلما حدث موقف وطني صادق يحتاج الدعم يسارع مقتدى للإجها


مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.36148
Total : 101