Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
صهر السيستاني وممثله المطلق بالعالم جواد الشهرستاني يزور العراق بعد غياب ٣٥ عام ويلتقي المالكي من اجل لملمة فضيحة فساد مصفى نفط ميسان
الثلاثاء, كانون الأول 24, 2013

 

 

 

 

 

 

 

العراق تايمز: كتب المقداد..

تناولت عدد من وسائل الاعلام العراقية نبأ العودة المفاجئة لصهر السيستاني ووكيله المطلق في العالم، وابن عم مسؤول ملف النفط والكهرباء في العراق الدكتور حسين الشهرستاني، جواد الشهرستاني المقيم في ايران بعد غياب دام 35 سنة لم يزر فيه العراق قط.

جواد الشهرستاني جعل من مدينة النجف محطته الاولى فوجد في استقباله ثلة من رجال الدين والادعياء بحسب ما أوردته وسائل الاعلام، فيما أكدت مصادر نجفية مطلعة ان سبب مجيئ جواد الشهرستاني للعراق هو رغبته في تدارك الفضيحة الكبيرة التي احاطت بحسين الشهرستاني وشقيقه رضا بعد انكشاف قضية الشركة الوهمية السويسرية التابعة لرضا الشهرستاني التي جاءوا بها للعراق وسلموها مشروع اقامة مصفى نفطي في مدينة ميسان جنوب العراق بمبلغ ستة مليارت وخمسمائة مليون دولار على ان تكون حصتهم من المشروع مبلغ مليارين دولار (يتم تقاسمها بين كل من حزب الدعوة بقيادة المالكي وكتلة مستقلون بقيادة محمد رضا السيستاني عن طريق ذراعه في الحكومة حسين الشهرستاني) مع حصة في المشروع تقدر بـ ١٠ بالمائة.

تجدر الاشارة الى ان تدخل جواد الشهرستاني كان بدافع صلة القرابة التي تربطه بالمتورطين في القضية حيث يعد جواد هو زوج ابنة المرجع السيستاني وممثله المطلق بالعالم وابن عم حسين الشهرستاني نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة والمتحكم بملف النفط والكهرباء ومن خلفه نجل المرجع السيستاني محمد رضا.

ذات المصادر اكدت ان جواد الشهرستاني التقى بالمالكي امس الأثنين في كربلاء، بحضور وكلاء السيستاني الصافي والكربلائي حيث تم الاتفاق على تدارك القضية ومحاولة اغلاقها باسرع وقت كونها ستكشف النقاب عن تورط حسين الشهرستاني وشقيقه رضا ومن خلفهم محمد رضا السيستاني.

ان المثير في اللقاء حسب ذات المصادر أن المالكي فاجئ جواد الشهرستاني بشروط قبل اغلاق ملف القضية، من بينها الظفر بموافقة السيستاني ونول دعمه لتوليه رئاسة الوزراء للمرحلة المقبلة وهو الامر الذي قبله جواد الشهرستاني بعد ان اجرى اتصالا هاتفيا مع محمد رضا السيستاني ووعده بها وهذا يثبت للجميع المكانة التي يتبوءها جواد الشهرستاني لدى المرجعية العليا باعتباره وكيلها المطلق في العالم.

وفي وقت سابق كانت العراق تايمز ومواقع اخبارية اخرى قد تناولت قضية حقيقة الشركة الوهمية السويسرية ومصفى ميسان بعد ان اشار اليها احد الاساتذة العراقيين المغتربين واكده موظفين كبار من داخل وزارة النفط، وبينوا دور الشهرستاني وشقيقه باتمام هذه الصفقة المشبوهة التي انتهت بتوقيع المالكي والشهرستاني على عقد مع هذه الشركة بدون ان تقدم الشركة اي مستمسك يؤكد قدرتها المالية والفنية على اتمام مثل هكذا مشاريع عملاقة، وقد احيل اليها المشروع بسعر اعلى من السعر العالمي اي بمبلغ مليارين دولار بحسب ما اكده الخبراء والمتخصصين بهذا المجال.

وغير بعيد عن الموضوع، يستغرب الوسط الديني العراقي العلاقة الحميمة التي اصبحت تربط بين جلال الدين الصغير الذي ارتبط اسمه باسم المقابر الجماعية الطائفية ما بعد الاحتلال وجواد الشهرستاني حيث لم يفارقه منذ يوم الاربعاء الماضي المصادف 18 من الشهر الجاري.

جدير بالاشارة الى ان جلال الدين الصغير كان مسؤولا عن اغتيال ونسف ابرز الكفاءات العراقية والرموز الشيعية والناشطين الشيعة الذين يعارضون هيمنة السيستاني على جميع مفاصل القرارات المصيرية العراقية وهذا ما دفع البعض بالتساؤل حول سيرة جلال الدين الملطخة بالدم وولائه المطلق لإيران وبين الاخبار المتواترة التي اوردها عدة ناشطين بخصوص فرق الموت بالعراق التي تقاد من قبل محمد رضا السيستاني بواسطة جلال الدين الصغير والتي تشكل قاعدتها بعض المندسين في جيش المهدي لكي يحرفوا عدسة الحقيقة، خاصة وان اجواء القتل والاعتقال تمشي بنفس الطريقة وعلى نفس المنوال اذ في الوقت الذي تم اكتشاف المعتقلات السرية والسراديب في مسجد براثا في بغداد التي كانت تدار من طرف جلال الدين الصغير، سبق وان كشفت العراق تايمز كيف حول محمد رضا السيستاني الاضرحة المقدسة الى ثكنات عسكرية ومعتقلات سرية تقضي نحب كل من سولت له نفسه كشف اللثام عن حقيقته وحقيقية من يدورون في فلكه من أمثال السيد احمد الصافي والشيخ عبد المهدي الكربلائي.

هذا الاخير يشرف شخصيا على احدى المعتقلات الموجودة داخل الحضرة العباسية المقدسة، يتم فيها ادراج اعداء مصالحهم معصوبي العينين، ليتم النيل منهم بشتى الوسائل دون ان يستشعر احد بما يجري داخل اسوار الحضرة، وحتى المعتقل نفسه لا يمكنه أن يعرف الى أي مكان أتى به قدره.

وكانت العراق تايمز قد نشرت مسبقا اعترافات خطيرة لاحد المسؤولين الكبار الذي كان يعمل في دائرة حماية المراقد المقدسة في العراق وهرب فارا بنفسه خارج البلاد اذ كشف عن اسرار كبيرة تفضح ما يخطط له محمد رضا السيستاني واعوانه حيث قال في حوار: "قبل كل شيء أرجو من الشعب العراقي أن يغفر لي، وكذلك من جميع الأطياف الشيعية العربية الواعية، وأرجو من الذين غرّروا معي وأصبحوا في هذه الدائرة الخطيرة (دائرة حماية المراقد المقدسة) أن يتركوا مراكزهم وأعمالهم فورا، لأنهم يشتركون بتدمير بلدهم، واصفا اياهم بانهم أدوات بيد إيران وعصاباتها في العراق، وكذلك بيد أطراف عراقية لا تريد الخير للعراق كحزب الدعوة الإسلامي".

المسؤول سالف الذكر كان عضوا في هيئة استشارية سرية في قيادة حماية المراقد المقدسة في كربلاء، إضافة الى كونه مستشار أمني في هذه الدائرة، والتي قال عنها أنها ليست دائرة وطنية ولا حكومية ولا حتى اجتماعية، بل هي دولة داخل الدولة العراقية، التي أصبح البعض يطلق عليها اسم "دولة حرس الروضة الحسينية والعباسية المستقلة"أو فاتيكان محمد رضا السيستاني.

ويستغرب المتتبعون للشان العراقي كيف استطاع حزب الدعوة الاسلامي والسيستاني الاشتغال على وحدة الهدف الذي يقضي بتقسيم العراق، وتفتيت مجتمعه من خلال نشر الفتن والصراعات المذهبية والمناطقية والإثنية دون ان يتململ الشعب العراقي قيد أنملة، فتبقى الشعارات الدينية والخطب الأخلاقية التي تطلقها هذه الجهات الدينية للاستهلاك وتخدير الناس والهاءهم عن الصفقات المشبوهة الفاسدة التي تقضي بامتصاص دم العراقيين وتفريغ شرايينهم حتى من كرامة البشر.



اقرأ ايضاً

تعليقات
#16
لميس
21/05/2014 - 02:03
استغفر الله
استغفر الله ربي واتوب اليه...اين دليلك يا ناشر ....اين شهودك ...لم نرى سوى السم الذي تبثه وما كاد اﻻ ليقتلك...
#15
نور جاسم
01/01/2014 - 02:44
المايشوف بالمنخل عمى اليعميه
نحن ننتظر من المرجعيه قرارا جرىء وفتوي صريحه بمقضاه المرتشين والسارقيين والا المايشوف بالمنخل عمي اليعميه
#14
د. جواد الموسوي
28/12/2013 - 10:44
العراقيون المغفلون لا دين لهم
انا استغرب كثيرا عندما اشاهد الى الان من العراقيين يدافع عن السستاني (حارق العراق و العراقيين) هذا الرجل كالكابوس جاثم على صدر العراقيين هو و نجله الذي و كما يقول المثل الشعبي العراقي (نزل و يدبج على السطح) ياخذون باموال العراقيين و ينفقوها في لندن و طهران و الله لو كان هذا السستاني في الصومال لما بقي اسبوع يستهزئ و يستهتر بكل المقدرات العراقية و العراقيين انا اقول اين ابناء العشائر الاباة اين ابناء شعلان ابو الجون اين اولاد عبد الواحد ال سكر اين ابناء الشيعة الاصلاء الذي قاتلوا المحتل البريطاني 1920 و عرفوا منذ ذلك الوقت فرقت بريطانيا و بعملية خبيثة بين حوزة و حوزة و كيف اسست لحوزة عميلة خانعة يتسلط عليها اشباه رجال همهم الاول و الاخير قتل كل صوت وطني عراقي حق و مااغتيال السيدين محمد باقر الصدر و محمد صادق الصدر ببعيد عنا و كيف حيكت المؤامرات من قبل حوزة بريطانيا لتصفيتهم لانهم كشفوا عورات حوزة الخنوع و الذل .
#13
الحمد لله
26/12/2013 - 09:04
انا لله وان اليه راجعون
الاعلام اداة حرب يريد اشعال الفتن والخراب ،كفاكم احتيال وشعوذة لولا السيد السيستاني لما كان هنالك استقرار وامان هل نسيتم مواقف السيد دام ظله النيرة .ولكن حسبنا الله ونعم الوكيل .من انتم لتقيمو السيد السستاني ولكن لا غرابة فكما فعلتم بجده الحسين (عليه السلام) تريدون اليوم اعادة التاريخ ولن يتكرر الطف مرتين.
#12
لطيف الشحماني
26/12/2013 - 12:00
مناقض
انت الذي كتبت هذه المعلومات الم تنتبه الى نفسك الم تقل ان المالكي هو شريك حسين الشهرستاني فلماذا اذا احضر ابن عمه لكي يكون وصيط لغلق الموضوع اما انا شخصيا اعرف السيد جواد الشهرستاني الذي يعالج المرضى العراقين ويرفض ان يتسلط عليه الاعلام واما السيد السستاني الذي اتبع طريق الحكمه واخذ الابتعاد عن السياسين الان هو يحدد الولايه الثالثه واعتقد من يحدد هذه الولايه المحكمه الاتحاديه وليش السيد محمد رضا او اليسد جواد او السيد علي السسيستاني بسم الله الرحمن الرحيم (وما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد)
#11
خالد
25/12/2013 - 11:16
افتراء
يا اخي والله خزي وافتراء هذه الاتهامات خصوصا بحق السيد السيستاني الي عايش ببراني ميكدر اي شخص من المتكلمين يقبل يعيش بيه !! يعني 200 مليون ومليارات الي يتكلمون عنها شيريد يسوي بيها وهو عايش بمثل هذا المكان ؟؟ طيب اذا بهذا الكم ماخذ رشاوي كان راح وعاش بالسويد او ايران او اي مكان ليش باقي بهذا المكان المتواضع ؟؟ وين المصداقية بهذا المقال ؟ او خلي نكول وين الواقعية غير (( وقد )) و (( قال مصدر )) هي هذي المصادر الي معتمد عليها صاحب المقال ؟؟ ... قل خيرا او اصمت
#10
د.ابو مصطفى
25/12/2013 - 03:33
سرقة نفط العراق من قبل بيت السيستاني
ان الاخوة المدافعين عن السيستاني يجب ان يعلموا لا يوجد بالعراق بالعمل السياسي شيء اسمه مستقل فالكتله التي اسسها الشهرستاني تتبع الى السيستاني وترتبط مباشرتا بمحمد رضا نجل السيستاني ودليل على ما اقوال هواعتراف النائبه شذى الموسوي وعلى قناة السومرية الفضائية قبل اكثر من ثلاث سنوات فعلية ان كل صفقات وعمولات قطاع النفط والطاقة تتم من خلال موافقة و مباركة السيستاني ونجله لانها حصتهم من حكومة ابو حمودي.
#9
المهندس
25/12/2013 - 02:51
الشائعات المغرضة
عيب وخزي على السيد السيستاني ولكن نقول لهم بقول الله تعالى يريدون ان يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله الا أن يتم نوره ولو كره الكافرون
#8
احمد
25/12/2013 - 02:41
للعلم فقط
طبعا الخبر تعبان جدا ، والدليل مثلا (فوجد في استقباله ثلة من رجال الدين والادعياء ) الادعياء جمع دعي وليس جمع دعاة .. الكاتب تعبان اولا .. ثانيا تشابه الاسماء لا يعني شيئا .. آل الشهرستاني كثيرون جدا ولا علاقة لـ جواد الشهرستاني ب حسين او غيره .. ثالثا السيد السيستاني لم ولن يتدخل بالانتخابات ولو شاء لدخل بحزب واكتسح جميع الاحزاب المنافسة ، لان نسبة مقلديه في العالم عموما والعراق خصوصا تفوق تصوراتكم .. ثم ان السيد السيستاني افتى بعدم مقاتلة الامريكان .. وهذا فيه كلام لا يفقهه الا ذو علم .. اخيرا اقول .. السيد السيستاني قال .. السنة اخوانكم بل انفسكم ... وهذه الفتوى اخرست الجميع ..
#7
مواطن عراقي
25/12/2013 - 09:33
اين الحقيقة
سلام عليكم
عند تتبع كلام الاخ صاحب المقال تنكشف واقعية الحركة الدينية المسيسة في العراق ولكن نوجو ادراج بعض الادلة وذكر الاسماء حتى نخرج من دائرة الاتهامات بدون دليل!!! ونسأل الله ان يعجل فرج وليه المنتظر عج ليقتص من هؤلاء الفجرة المتغطين بغطاء الدين ؟؟
#6
علي نصيف
25/12/2013 - 08:55
المراق المقدسة
أحب أن أوضح وحسب أطلاعي المحدود ومن خلال زياراتي المستمر للمراقد المقدسة أن الخدمات المقدمة لزائرين جيدة وممتاز والأعمار والتوسعة مستمرة لكنها بطيئة وأن أدارتها من قبل الوقف الشيعي وبدعم من المرجعية الشيعية الرشيدة ومن خلال الأمانات الخاصة بها ا ولايوجد تدخلات من قبل الكتل الأسلامية الآخرى بهذا الشأن وكذلك أيران ألا من أجل تطوير العتبات المقدسة نحو الأحسن نأمل من الجميع خدمة مراقدنا المقدسة بعيدا عن التناحرات السياسية والدينية وأظهار وحدتنا في هذا الجانب على الأقل ومن الله التوفيق
#5
احمد
25/12/2013 - 08:10
هذه بعض انجازات السيستاني
نبذة مختصرة عن السيستاني وانجازاته !!

1- أفتى بحرمة مقاومة الاحتلال

2- أفتى بتسليم السلاح للامريكان

3- أفتى بوجوب انتخاب الفاسدين وهو يعلم بهم

4- أفتى بوجوب التصويت بنعم لدستور اليهود بدلا عن دستور القران

5- مراسلاته مع بريمر اليهودي التي وصلت الى اكثر من ثلاثين رسالة

6- حصل على جائزة نوبل للسلام باعتباره رجل السلام الاول بنظر بوش وكلنتون وتوني بلير

7- استلام رشوة الـ ( 200مليون دولار ) من رامسفيلد


8- سكت على جميع الاساءات المتكررة على نبينا الاكرم (صلى الله عليه واله وسلم) واخيرها وليس اخرها بالتاكيد سكوته المخزي المهين عن الفلم المسيء للنبي والذي عرض على وسائل الاعلام وقد خرج العالم الاسلامي باسره للتظاهر ضد هذا الفلم والامر المخزي الذي يدل على خيانة السيستاني انه يامر اتباعه بعدم التظاهر ضد الفلم !!!!!!!!

9- لم نرى ولم نسمع له محاضرة ولا خطبة ولا تسجيل صوتي ولا مقطع فيديو ولا لقاء ولا اي كلام يتحدث فيه عن الاوضاع في العراق او غيره من الدول الاسلامية

10- لم يزور الائمة وخصوصا الامام علي (عليه السلام) منذ اكثر من خمسة عشر سنة مع العلم ان مرقد امير المؤمنين يبعد عن سرداب السيستاني بضعة امتار !!!!!!!!!

11- لم يامر بالمعروف ولا ينهى عن المنكر (صم بكم)

12- اذا مرض لا يتم علاجه الا في مستشفيات اسياده البريطانيين المحتلين الغاصبين

13- لم نسمعه يوم من الايام ينتقد جرائم امريكا واسرائيل بحق الشعوب المسلمة وهذا الامر ان دل على شيء فانه يدل على انه من صنيعتهم

13- ليس لديه نسب والده محمد باقر بالقرعة !!!!

14- سرقة المال العام واموال الاضرحة وتكديسها في بنوك الخارج لحساب نجله محمد رضا وبعض الجلاوزة المحيطين به وشراء العقارات والمزارع وووووو

15- هرب من النجف الى اسياده في بريطانيا بحجة العلاج وترك المحتلين الانجاس يدنسون ارض النجف الطاهرة وبعد عودته من كذبة العلاج ودخوله الى النجف قام المحتلون واعوانهم من العملاء باطلاق النار على الناس الذين جائوا مع السيستاني الى النجف فقتلوا وجرحو المئات والسيستاني لم يحرك ساكن بل انه دخل الى الجحر ولم يخرج منه الى يومنا هذا الا اذا احتاج العلاج في لندن !!!!!
والكثير الكثير من مهازل الصنم السيستاني وجلاوزته سنوافيكم بها لاحقا


قال تعالى : {وَاتَّخَذَ قَوْمُ مُوسَى مِنْ بَعْدِهِ مِنْ حُلِيِّهِمْ عِجْلًا جَسَدًا لَهُ خُوَارٌ أَلَمْ يَرَوْا أَنَّهُ لَا يُكَلِّمُهُمْ وَلَا يَهْدِيهِمْ سَبِيلًا اتَّخَذُوهُ وَكَانُوا ظَالِمِينَ} [الأعراف : 148] -------------------وقال تعالى {وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ} صدق الله العلي العظيم [البقرة : 120]


وعذرا يامتنبي اقول :
على قدر اهل العزم تاتي العزائم ... وعلى قدر السيستاني تاتي المهازل























#4
احسان الساعدي
25/12/2013 - 06:40
اللهم احرق السستاني وأعوانه /شريح القاضي وليس السستاني
أنا لله وانا اليه راجعون /الساكت عن الحق شيطان اخرس
#3
ابو باقر المياحي
24/12/2013 - 11:15
بغداد
ان هذي الافعال ولله واضحه كوضوح الشمس للمتبصرين على امور الشعب العراقي ولاكن المشكله بمن عمت ابصارهم ويتبعون هائولاء السراق لاموال الشعب العراقي وتجار الدم العراقي ماذا نفعل لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ونشكو حالنا الا صاحب العصر ولزمان اللهي عجل لوليك الفرج ليئخذ ثئرنا ممن ضلمنا
#2
عراقي بامتياز
24/12/2013 - 10:54
رد
كاتب المقال. كلامك الذي اوردته في منشورك لا يتعدى كونه كلام ينم عن حقد وغير موضوعي ويفتقر للمصداقية اي انك قد جمعت عنب الشام على بلح اليمن وانا أدعوك ان تصحح معلوماتك والاجدر بك ان تتناول مواضيع اكثر واقعية وخصوصا اذا كنت تريد ان يصبح لك عدد اكبر من القراء.
#1
صالح السيد
24/12/2013 - 10:05
نصيحه
نعم وازيدك من الشعر بيت...هذا جواد كان احد ارحامي وهو من جماعة الدعوه ..يقول ان جواد مو نظيف ونحن كنا في ايران نبتزه ونأخذ منه الاموال ؟؟!!!!
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.45193
Total : 100