Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
هل صحيح الدين أفيون الشعوب.
السبت, آب 27, 2016
ريم حسون
لقد أثبتت وانتجت مرحلة مابعد الربيع الإرهابي الانكلو إخواني عربي اسلاموي بما لايقبل الشك أن الدين المتطرف هو الأفيون القاتل اذا ازدادت جرعاته بفكر المدمنين الجدد وخصوصا الشباب المتعطش لمضاجعة حور العين التي وعدوهم بها من اكلوا لحم حور العين في الدنيا وشربوا دماء الغلمان الأبرياء الذين ذهبوا ضحية مفخخات واحزمة وسكاكين المبشرين بفتوحات الربيع الإرهابي والذين لايميز ون بين بول البعير والببسي كولا والرافعون لشعار اتيناكم بالذبح والذي لو عرض على المجنون لبصق بوجه رافعه فكيف بالإنسان العاقل يهضم هكذا أسلوب بل ويعمل به ويصور نفسه وهو ممسك بالسيف ويقطع برقاب الناس دون أن تتحرك شعره بادميته ولابضميره ولاحتى بخلوته مع النفس مستذكرا ومسترجعا مافعله بأخيه الإنسان وليست القضيه بالاختلاف بالعقاءد والدين إنما القضيه فعلا باتت تحتاج لدراسه من قبل المتخصصين بالجنس البشري ليثبتوا لنا هل هؤلاء بشر. ? وانا أشك بادميتهم قياسا لما ارتكبوه بالجنس البشري من جرائم يندى لها جبين الانسانيه وهنا أتساءل عن نوع هذا الأفيون الذي يتعاطاه هؤلاء الوحوش. ? فأنا اعرف ان الأفيون العادي يذهب بالعقل نحو النشوة الوقتيه دون إيذاء الآخرين. .أما مايتعاطاه هؤلاء الإرهابيون من أفيون منتج من معمل الفتاوي المعلبه قد ذهب بادميتهم نحو نقطة اللاعودة للتعايش مع بني آدم. . أو لنفخ الانسانيه فيهم من جديد فقد فات الأوان وليست لهم نقاهة مما هم فيه من حالة إدمان على الدم وتعطش وان تركوا بلا استئصال فقد يتحولون إلى مقارض لإنهاء الجنس البشري الآدمي لأن حالة الإدمان التي عندهم خرجت عن سيطرة من حقنوهم بجرع الدين المتطرف وساحات الإبادة البشريه التي كانوا يصورون فيها افلام الرعب الواقعيه في سوريا والعراق مازالت معروضه في سينما ضماءرنا قبل عيوننا

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.54684
Total : 101