Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
ضَيَّعْنا الوَطَن ؟ّ! للشاعر رمزي عقراوي
الثلاثاء, أيلول 27, 2016

 

-(الأوطانُ بين مطرقةِ التغييرِ و سندان التدميرِ!؟)

 

((مَرثيّةٌ تأريخيّةٌ على الضِّياعِ والغدرِوالحرمان والخيانة والفوضى!!))((1))

 

يا سوريّة يا اُختَ العراقِ عليكِ السَلامُ

 

هوتِ الإنسانيةُ عنكِ وعن(اليَمنِ) والاسلامُ !!

 

زالَ الهلالُ عن سماءِ فلسطين وليبيا

 

فلَيتَها كُسِفتْ وعَمّ العالَمين الظَّلامُ !!

 

=============

 

شنكالُ وكوباني جُرحانِ أُصيبتِ الاُمّةُ

 

  الكورديّةُ بهِما وهكذا فقدغُيّبَ السّلامُ

 

لم يُطوَ مأتمهُما \ فكوردستانُ مأتمٌ عظيمٌ

 

لبِسوا السَّوادَ عليهِما وقاموا !!!

 

ما بين مصرعِ مُدنكِ السّابقةِ والراهنةِ انقضتْ

 

سنواتٌ عِجافٌ فيما نُحِبُّ ونُكرِهُ الايامُ 

والزّمانُ بطبيعتهِ لا ينذرُ الدّولَ و

 

الشّعوبَ فاذا غَفِلنَ فما عليها مَلامُ!

 

فالكوردُ اينما كانوا

 

عُصبةٌ فكيف الاخوالُ فيكِ والاعمامُ

 

اَترينَهُم هانوا وتمزَّقوا شِيَعاً...

 

وكان بِعزِّهِم وعُلوّهِم يتبخترُ(الاسلامُ)

 

وقد تشتّتَ الاهالي وانقسموا فِرَقاً

 

فصاروا للارهابِ فريسةٌ وطعامُ !!

 

ارَايتُم كيف اُزيلتْ من :كوردستانَ

 

مواضِعاً واراضٍ وكيف اُبيحتِ الاجامُ

 

================= ((2)) قصيدة الشاعر رمزي عقراوي

 

زعموا(فلسطينَ)- كَذباً- همّاً للعروبةِ مُتعَباً

 

وهلْ غيرُ فلسطينَ راحةٌ لهُم وحُجّةٌ ومَنام !؟

 

وتراها الانظمةُ العربيةُ (كذِباً ورِياءاً)

 

قضيةً مركزيةً وانّها لها علّةٌ وسَقامُ ؟ّ!

 

فلو اختارواالإنسانيّةَ قُدوةٌ للاصلاحِ والتّغييرِ

 

لشعوبهِم لَكانتْ لهمُ رُكناً على النّجومِ يُقامُ !

 

ففلسطينُ ((وَهمٌ)) يُقَيِّدُ العربُ بعضَهُم بعضاً بهِ

 

شعوبَهُم وقيودُ العرَبِ بالذاتِ خيالٌ وأوهامُ !

 

صُورُ العَمى شتّى واسوَءُها اذا...

 

نظرتِ الشّعوبُ بغيرِ عُيونِهنّ السّلامُ !

 

ولقد استمرَّ الطَّغاة حُكمَ شُعوبهِم ...!

 

بحُجّةِ استرجاعِ فلسطينَ ومن عثَراتِهم لا يَلتامُ

 

ومُبشِّرٌ بالسّلامِ مع اسرائيلَ  قُلتُ لهُ :

 

لعلَّهُ خيرٌ عسى انْ تُصَدَّقَ الاحلامُ ؟!!

 

((استمسكَ الفريقانِ حالةَ اللاّسِلمِ وهذا سِلمٌ...

 

أمّرُ وأدهى من قتالِ العدوِّ الغاصِبِ عُقامُ !))

 

وقد اخذَ المُدنَ والقُرى بخِناقِ اهلِها ...

 

جيشٌ انّى مشى في مناكبهِ البغيُ والاجرامُ !

 

ويُحرِّضهُ بأسمٍ التوراةِ حاخاماتٌ يهودٌ

 

نشِطوا في الدَّجلِ لِما هو في كتابِهم حرامُ ؟!

 

مُسيطرين على العالَمِ بالمالِ والسّطوةِ والاعلامِ

 

حيث سخَّرتْ لهُم الشّعوبُ كأّنها اغنامُ !!

 

من كلّ صهيونيٍّ جزَّارٍ بأسمِ الحضارةِ والمدنيّةِ

 

سكّينهُ،بيمينهِ، في حِزامهِ وجميعهُا آثامُ !ّ!

 

عيسى وانتَ يا محمد سبيلكُما كانت رحمةً

 

ومحبّةً وعِصمةً في العالَمين وسَلامُ !!!

 

ما كُنتما من سفّاكي الدّماءِ البريئةِ !!

 

ولا امراءَ السّوءِ او هان عليكُما الايتامُ ؟!!

 

======================= ((3))

 

( لاجؤون في الشَّتاتِ ؟! ) قصيدة الشاعر رمزي عقراوي

 

عيسى يا حاملَ الالامِ عن الناسِ المُخطئينَ

 

كَثُرَتْ عندنا عَمداً بأسِمكَ يا محمدُ الالامُ !!!

 

انتما اللّذيْنِ جعلتُما الشّعوبَ فيما بينَها...

 

رَحمةً ومَحبّةً وبأسمِكُما الانَ تقطَّعَ الارحامُ

 

فالبغيُ في الاديانِ والاوطانِ نقيصةٌ

 

والسِّلمُ الشّريفُ عهدٌ والقتالُ زِمامُ !!

 

واليومُ تهتفُ بأسمٍ (( الخلافةِ)) والإسلامِ

 

عصاباتٌ مجرمةٌ هي للالهِ وروحهِ ظُلامُ !

 

الَمْ تراهُم يقتلونَ / يَذبحونَ / يحرقونَ الأبرياءَ...

 

بِدمٍ باردٍ في كلّ حينٍ ومكانٍ كأنّهُم اغنامُ !!

 

فكَم مُرضِعٍ مُزِّقَ اِرَبًا في حُضنِ اُمّهِ و طِفلةٍ

 

هُتكتْ حُرمتُها وتناثرتْ عن طُهرِها الاكمامُ

 

والشيخُ في التّسعينِ اُستبيحَ وِقارهُ

 

لم يُغنِ عنهُ الضُّعفُ والمرَضُ والاعوامُ !

 

وجريحُ حربٍ ظامئٍ وأدوهُ ظُلماً وغدراً

 

لم يُعطِفُهم جُرحُ دمٍ وحَرٍّ واُوامُ !

 

ومُهجّرينَ ولاجئينَ ومُشرّدينَ في الشَّتاتِ

 

ضَلَّوا السّبيلَ من الذهولِ وهاموا !!

 

يتلفَّتونَ مُودّعينَ مساكنُهم غَضباً !

 

وعيونَهم تبكي دِماءًا وديارَهُم ضَرامُ !

 

================= ((4))

 

(وطني بين الظُلمِ والظلام ؟!) قصيدة الشاعر رمزي عقراوي

 

كوردستانُ يا وطناً مُغتصباً مَزَّقَ أجزاؤها

 

قدَرٌ يطيشُ اذا اتى العقولَ والاحلامُ

 

فيمَ التّخاذُلَ والهوانَ بينكُم أيها الكوردُ ؟!

 

وتلك أُمّةٌ كورديّةٌ مغبونةٌ قد خَلتْ من قبلِكم

 

 ضاعت حُقوقهُا لحدّ اليومِ تُظلَمُ وتُضامُ ؟!

 

فاللهُ يَشهدُ لم اكُن شامتاً في المُصيبةِ

 

ولا اَميلُ لايّةِ شيعةٍ ولا انا ذامُ !

 

واذا دعوتُ الى الوفاقِ بين الفُرَقاءِ --

 

فإنّي شاعرٌ اقصى امانيهِ مَحبّةٌ ووئامُ

 

انّ الذين فرَّطوا بالكوردايَتي (حتى اليوم)

 

دخلوا في المعامعِ والمطامعِ وناموا !!!

 

وهذا ما جناهُ عليكُم اجدادكُم واباؤكُم

 

صَبراً، وصَفحاً فاولئكَ الجُناةُ كِرامُ !ّ

 

لم يُقصِّروا عهدئذٍ في شئٍ ولكن لم يَدُمْ

 

ما دبَّروا من مقاومةٍ للاحتلالِ وما اقاموا

 

فالعدلُ والاخلاصُ هما اللذانِ ابقيا الاوطانَ

 

بِكرامتِها فلا تنسوا انّهما حائطٌ ودِعامُ !

 

ودعوا التفاخُرَ بالماضي السّحيقِ واِنْ

 

-غلا- فالمجدُ كسبٌ دنيويٌّ والزّمانُ دوامُ !

 

(ِانّ الغباءَ والتمييزَ اذا تَملّكَ اُمّةً كالزُّهرِ

 

 يُخفي الموتَ البطئَ وهْو زؤامُ !)

 

لايعدِلُ الوطنُ ولا يستقِّرُ بشهواتِكُم...

 

لانهُ عَرضٌ من الدُنيا بدا ... وكذا حُطامُ !

 

ومناصِبٌ عُليا في غيرِ موضِعِها ومُستَحَقِّيها...

 

كما حلّتْ محلَّ القُدوةِ الأحزابُ والاصنامُ !

 

فالوطنُ غايةُ الشّعوبِ فأنْ تضعضعَ

 

عِزّ السّيادةِ والاستقلالِ فالشّعوبُ سَوامُ !!



اقرأ ايضاً

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.45172
Total : 100