Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
الانفجار قادم على يد المحكمة الاتحادية والحل سيكون بيد رئيس الوزراء الجديد وهو؟
الاثنين, كانون الثاني 28, 2013
هايدة العامري

 

اليوم صوت مجلس النواب على قانون تحديد الولايات للرئاسات الثلاث وهذا يعتبر انتصار للخط الديمقراطي في العراق واجمل مافي القرار هو تزامنه مع الاعتصامات والتظاهرات الاحتجاجية ضد المالكي ونهجه وتوقيته الرباني المتزامن مع حادثة اطلاق النار على المتظاهرين في الفلوجة وهو يثبت ان الكتل السياسية قد ملت من نهج المالكي والذي استعمل كل الاسلحة المتاحة بيده  وكل الطرق من ترغيب وترهيب في عدم طرح الثقة في العام الماضي والان هل سيرتكب المالكي الخطأ القاتل الذي يضاف الى مجموعة الاخطاء المرتكبة في  الحكومة الثانية بالذات فائتلاف المالكي هدد بالطعن في القانون لدى المحكمة الاتحادية وهو واثق من نقض القانون من قبل المحكمة وذلك لان اغلب قضاة المحكمة هم بيد وجيب المالكي فهم مشمولين بالاجتثاث  وقسم منهم يخافون على امتيازاتهم الممنوحة من حمايات واموال ومخصصات ولايريدون ان يفقدوها ويحالوا الى التقاعد ويظلوا في الشارع بدون حماية وتتلاقفهم ايادي الارهاب والمشكلة الان ان الشعب قد عرف كل شيء والامور اصبحت لديه واضحة وضوح الشمس فالمالكي متمسك بالسلطة باي وسيلة ويتم تكييف الدستور والمواد القانونية لمصلحته ومصلحة ائتلافه وعليه فان المحكمة ان اتخذت القرار بنقض القرار ورفضه على اساس عدم دستوريته فانها ستقضي على اخر احترام للقضاء العراقي وسيتاكد الشعب ان المحكمة هي محكمة مسيسة لصالح المالكي وحزبه مما سيؤدي الى ظهور ردود فعل شعبية ومن الجنوب والوسط بالتحديد ومن الشيعة الذين يريدون انهاء ولاية المالكي الثانية بهدوء وبدون ازاحته بالتظاهرات او بحجب الثقة عن حكومته حتى لايسجلوا سابقة تاريخية بازاحة رئيس وزراء شيعي بهذه الطريقة وعليه فان ردود الفعل قد لايستطيع احد حسابها وانا هنا انصح ان تمشي الامور بهداها خصوصا ان امل الولاية الثالثة عند المالكي قد فقد الامل فيه ولن يجدد اي من الكتل السياسية الولاية للمالكي حتى لواخذ الاغلبية ونستطيع القول ان وقت المالكي انتهى وان الوقت قد اتى على شخصية  تم اعدادها منذ زمن  وهي من لب المنظومة الشيعية ولن يرفضها اي من الشيعة والسنة لقوتها والتاييد الذي تمتلكه في الشارع الشيعي خصوصا انها تتمتع بدعم المرجعية علما ان من صفاتها الاعتدال وقبول الرأي الاخر والعلاقة الغير الجيدة مع ايران ولكن حتى ايران لاتستطيع رفضها وهي شخصية جعفر محمد باقر الصدر وهي تتمتع بكل المواصفات العلمية لرئاسة وزراء البلد وفق منظومة مرتبة على اساس الشراكة  الحقيقية والزمن سيكشف لنا الحقيقة
مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.4515
Total : 101