بعد زياره طويله للعراق أستمرت 11 عاماً شفط و لفط فيها مئات ملايين الدولارات سرقةً و نهباً و عمولات و رشاوي و كلف فيها الشعب العراقي المسكين الأغبر الغبي الأثول البائس الدايح طايح الحظ و البخت المغيب الوعي و المسلوب الإراده شعب سبايكر و الصقلاويه !!!!! مئات أخرى من ملايين الدولارات رواتب و حمايات و سفرات و فخفخه و بذخ نموذجي لمحروم الجاه و مُحدِث النعمه غادر الحرامي الفاسد الفاجر الحاج الصائم المصلي المزكي المخمس المجاهد الإسلامي في سوح الفساد الفاجر و السرقه و النهب " الدكتور " الدعوجي خضير الخزاعي العراق عائداً إلى " وطنه " كندا حيث الزوجه و الأولاد و البنات و الأحفاد و النسبان و الأهل و الأحبه و الخلان.
ليس لنا إلا أن نشكو للعلي القدير عز و جل بؤس حالنا و ضعفنا بسبب فُرقَتَنا أمام سطوة و إجرام عصابة الحراميه السرسريه الآثمه الجاثمه على صدرنا روافضهم و نواصبهم و شكوانا مُر الشكوى لمرجعيتنا الشريفه و أملنا بها بعد ألله أن تُقْدِم على خطوات حقيقيه فعليه حاسمه لمحاربة الفساد الهايبر فاجر لهذه العصابه الآثمه التي وصل الكثير من روافضها مع الأسف للسلطه تحت عبائتها و بدعمها و تأييدها و أن لا تكتفي بالمطالبه على إستحياء و لرفع العتب ليس إلا من خلال ممثليها الكربلائي و القبانجي و الصافي بمحاربة الفاسد الهايبر فاجر الخرافي الأسطوري الذي لم تشهد البشريه شبيهاً له و الذي عجزت العقول السويه عن تصوره و الإحاطه به و ليس قبوله و الذي كان من أوضح نتائجه هزيمتنا المُذِله الشنيعه النكراء أمام عصابات داعش الإجراميه و توابعها من المآسي الكارثيه كمأساة سبايكر و أخيراً و ليس آخراً كارثة الصقلاويه.
هل يتعظ هذا الشعب الغبي الأغبر الأثول طايح الحظ و البخت من كل هذا، طبعاً لا يتعظ لأنه أغبر و غبي و أثول و إلا لكان قد إتعظ من أيهم السامرائي و حازم الشعلان و شلاش و كريم وحيد و عبد الفلاح السوداني - الأب الروحي لنوري المالكي - و عبد القادر العبيدي - صديق المالكي و مستشاره العسكري - و غازي الياور وووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو.
هل نسأل أنفسنا ما الخدمه التي قدمها لنا هذا الحرامي الفاسد الفاجر، هل وضع يوماً طابوقه على طابوقه في بناء هذا الوطن، هل فعل شيئاً آخر غير الفساد و السرقه و النهب و الرشاوي و العمولات - كما جاء هذا الإتهام بالفساد في بيان صادر من مكتب المرجع سماحة آية ألله العظمى الشيخ بشير النجفي عندما كان هذا الفاسد وزيراً للتربيه - و إفساد عقول أبنائنا الطلبه من خلال المناهج الطائفيه التي وضعها لدرس التربيه الدينيه و التي كانت السبب في الكثير من المشاكل لإدارات المدارس و خصوصاً في المناطق المختلطه من بغداد، و رغم هذا الإتهام الصريح بالفساد من مكتب سماحة آية ألله النجفي فقد أبى بطل " أم الهزائم " و أبو " ماننطيها " إلا أن يكافيء " أخيه الذي يشد أزره " - يبدو يشد أزره بالفساد الهايبر فاجر - كما كانت تقول الدعايه الإنتخابيه للحرامي الخزاعي - في طقطوقه سابقه سميته " حنون الخزاعي " مصداقاً للقول المأثور " ما زاد حنون في الإسلام خردلةً ولا النصارى لهم شغلٍ بحنونِ " - أبى إلا أن يكافأه بمنصب نائب رئيس الجمهوريه و الذي إعتبره الحرامي الفاسد " تكليف شرعي " و " قميص ألبسه إياه ألله " كما إدعى قدوته ذلك قبل 14 قرناً .
و أخيراً نسأل مجلس " نوائبنا " " الموقر " أين هم من تطبيق الماده (18) رابعاً من دستورنا " المحترم " جداً جداً جداً جداً لإنقطاع النفس كما أثبتت ذلك الأيام و الوقائع و الأحداث و التي تنص على (( يجوز تعدد الجنسيه للعراقي، و على من يتولى منصباً سيادياً أو أمنياً رفيعاً، التخلي عن أية جنسيةٍ أخرى مكتسبةٍ، و ينظم ذلك بقانون )).
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي القدير الذي لا يحمد على مكروهٍ كمكروه تسلط هذا العصابه الفاسده الفاجره الآثمه سواه.
مقالات اخرى للكاتب