Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
اسماعيل الوائلي .. بين رصاصة الاغتيال والاصرار على كشف الحقيقة
السبت, تشرين الثاني 29, 2014

العراق تايمز: كتب ماجد العقابي..


كل من أستمع بحواسه الغير معطله لقصيدتي {يوسف الثاني} المسجلة بصوتي سنة ٢٠٠٨ والتي كتبتها عن الشهيد السعيد {محمدمصبح الوائلي} رحمه الله، يخرج بنتيجة متفق عليها، بأن الشاعر تنبئ بالنهاية وأشار الى أكثر من جهة شاركت بالاغتيال السياسي لشهيدنا المغدور، وهذا ناتج من قراءة دقيقة للاحداث والمحيط والجغرافية التي تشرنقت حول عذرية المواقف الوطنية والأنسانية لفقيدنا الراحل والتي توجها أو بالاحرى كان دمه هو صك البراءة والممهد والمعبد لطريق الحرية والثوره الفكرية التي أعلنها شقيقه الجريء والخبير بشؤون الحوزات الدينية في العالم والكاتب الذي اثار جدلا واسعا بشأن ما يطرح من مواضيع حساسة وشائكة وصعبة الهظم وبالدليل العقلي والنقلي ..

ولست هنا بمحل تحليل شخصية الكاتب {أسماعيل مصبح الوائلي} الذي جمع بين قوة الذراع والعقل والقلب والجرأة والمصداقية بالطرح غير المقبول أو الصعب تقبله وخصوصا من أبناء جلدته ومن أناس عشقوا التبعية والخنوع والذله والجمود والجهل المركب والكلاسيكية والوسطية والوقوف على التل بأضعف الأيمان، وكلهم يعلم بأن المفكر الوائلي {الشهيدالحي} هو نجفها وادرى بشعابها وهو من كشف سراديبها واقتحم دهاليزها بزمن ليس ببعيد وشهود الأثبات احياء يرزقون ولكن اغلبهم باعوا دينهم ليشتروا دنيا لغيرهم، بمعنى أن المفكر اسماعيل الوائلي لم يطرق باب الصدفة ويستأجر اقلام وادمغة تؤلف له بأسمه كي يصنع بها مجدا على محابر وعرق جباه أنصاف الكتاب واشباه الشعراء .. وهكذا وبلا تخطيط مسبق أو تكليف شخصي قبضت على قلمي مثلما قبض اسماعيل الوائلي على جمرة الدين لأكتب.. وسموه ماشئتم {توقع أو تخمين أو نبوءة شاعر} عن هواجسي وظنوني بعدما قرأت ولأكثر من مرة اخطر موضوع نشره المفكر الوائلي، والذي قد يكلفه حياته المتبرع بها ودمه المهدور على يد أبطال {جمهورية فرسان مالطا} ..المنشور بتاريخ 26\11\2014 في موقع العراق تايمز وصفحات التواصل الاجتماعي، والذي أثار ضجة كبيرة لن تهدأ، وان هدأت فهو الهدوء الذي يسبق العاصفة من قبل الكاشف والمكشوفين.. وبعد أن عراهم واسقط عن شجرة من لا شجرة له {وهنا اقصد الشيخ علي السيستاني} ورقة التوت الأخيرة في خريفنا الذي هو ربيعهم الدنيوي، ولم ولن يتوقف، ومازال الاستاذ الوائلي يعدو مسرعا في مارثون الكشف عن الحقيقة التي يعرفها هو لوحده، وخلفه أو من أمامه قد تنطلق أو أنطلقت رصاصة الأغتيال من بنادق فرسان جمهورية مالطا..

وللكلام بقيه أذا بقيت الحياة لنكمل تحليلنا لما كتبه المفكر اسماعيل الوائلي والذي طالما يسألوني وتوجهت له بسؤالهم أنى لك هذه الحقائق وقوة القلب} فأجاب {لن تستطيع معي صبرا}....

اقرأ ايضاً

تعليقات
#1
عدي الخفاحي
02/12/2014 - 12:57
العراق
اﻷخ الفاضل اسملعيل هو على درايه تامه بخفايه الحوزه فهو كان قريب جدآ من السيد الشهيد الصدر والشهيد الصدر يعرف مل مخططاتهم وسماهم الحوزه الساكته فبارك الله بك استاذ اسما عيل ونحن ننتظر المزيد من الخفايه التي سوف تظهر على يديك
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.37407
Total : 100