Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
(مقتدى فِي مِيزَانَ النوري...) الحَلَقَةُ الثَّانِيَةُ
الخميس, كانون الأول 29, 2016
جليل النوري

 

قَبْلَ البَدْءِ وَالشُّرُوعِ فِي الحَلَقَةِ الثَّانِيَةِ أُرِيدُ أَنْ أُنَوِّهَ إِلَى قَضِيَّةٍ وَهِيَ أَنْ البَعْضُ وَلِلأَسَفِ الشَّدِيدُ يُرَوِّجُ وَيُكَذِّبُ هَذِهِ الصَّفْحَةَ وَيَعْتَقِدُ بِتَزْوِيرِهَا وَلَكِنْ حَتَّى أُطَمْئِنُ البَعْضَ مِنْ أَبْنَائِنَا وَإِخْوَانِنَا وَأَحِبَّائِنَا فِي الخَطِّ الصَّدْرِيِّ 
أَقُولُ لَهُمْ مِنْ حَقِّكُمْ أَيُّهَا الإِخْوَةُ أَنْ تُكَذِّبُوا هَذِهِ الصَّفْحَةَ وَأَعْذَرَكُمْ لِأَنَّكُمْ لَمْ تُصَدِّقُوا وَلَا تُرِيدُونَ إِنْ تُصَدِّقُوا مَا حَصَلَ وَلَكِنْ هَذِهِ هِيَ الحَقِيقَةُ وَمَا عَلَيْكُمْ أَلَّا أَنْ تَبْحَثُوا حَقًّا وَصِدْقًا بَيْنَ أَبْنَاءِ التَّيَّارِ الصَّدْرِيِّ وَفِي المَكَاتِبِ وَالهَيْئَاتِ وَالأَمَاكِنِ العَامَّةِ وَالخَاصَّةِ 
وَالجَوَامِعُ والحسينيات وووغيرها عَنْ جَلِيلَ النوري فَإِذَا عَثَرْتُمْ علية فَكَذِّبُوا هَذِهِ الصَّفْحَةَ وَإِنْ لَمْ تَعْثُرُوا علية فَلَا يَخْدَعْنَكُمْ البَعْضُ مِنْ المُنْتَفِعِينَ فِي هَذَا الخَطِّ بِسَبَبِ الأَمْوَالِ وَالمَنَاصِبِ وَالوَاجِهَاتِ فَلِأَتَصَدَّقُوا قَوْلً هَذَا وَذَاكَ 
وَاِبْحَثُوا عَنِّي بِأَنَفَّسَكُمْ وَسَتَرَوْنَ أَنْ أَخُوكُمْ جَلِيلُ النوري قَدْ غَابَ عَنْكُمْ جَسَدًا وان شَاءَ اللهُ لَا أَكُونُ قَدْ غِبْتَ عَنْكُمْ قَلْبًا لِأَنَّكُمْ إِخْوَتُي وَأَحِبَّتِي وماعلية أَلَّا أَنْ أُوَجِّهَكُمْ إِلَى الطَّرِيقِ الصَّحِيحِ وَبِعَدِّهَا أَكُونُ قَدْ أَفْرَغَتْ ذِمَّتِي أَمَامَ اللهِ تَعَالَيْ فَمِنْ شَاءَ فَلِيُؤْمِنْ وَمِنْ شَاءَ فَلِيَكْفُرْ... 
الحَلَقَةُ الثَّانِيَةُ: 
قَدْ لَا يَعْلَمُ غَالِبِيَّةَ النَّاسِ وَخُصُوصًا أَبْنَاءُ التَّيَّارِ الصَّدْرِيِّ المغرر بِهِمْ بِأَنَّ خَادِمَكُمْ السَّيِّدُ جَلِيلُ النوري وَالَّذِي يَصْفِنَا البَعْضُ بِأَنَّنَا الصُّنْدُوقَ الأَسْوَدُ لِأَسْرَارِ وخبايا وَخَفَايَا السَّيِّدِ مقتدى الصَّدْرُ وَالمَسْؤُولُ عَلَى أَمْوَالٍ بَعْضُ الهَيْئَاتِ وَالثَّرْوَاتِ وَالمُدَّخَرَاتِ وَأَمْوَالِ الخَمْسِ وَالزَّكَاةِ وَالنُّذُورِ وَغَيْرِهَا وَكُنْتُ 
المَسْؤُولُ أَيْضًا عَلَى الأَمْوَالِ الَّتِي تَأْتِينَا مِنْ الأَغْنِيَّاءِ وَالتُّجَّارُ وَأَصْحَابٌ المَحَالُّ وَالَّتِي كَانَتْ بِعَنَاوِينَ مُخْتَلِفَةٍ لِلمَكْتَبِ هَذَا وَبَغُضَ النَّظَرُ عَنْ العَقَارَاتِ وَالاِسْتِثْمَارَاتُ وَالمُقَاوَلَاتُ وَغَيْرُهَا وَالمُقَرَّبُونَ يَعْلَمُونَ بِهَذَا... أَلَا أَنَّ البَعْضَ لَا يَعْلَمُ مَاهُو السِّرُّ الخَطِيرُ وَالأَسْبَابُ الحَقِيقِيَّةَ الَّتِي دَعَتْ السَّيِّدَ مقتدى الصَّدْرُ إِلَى إِخْلَاءٍ وَغَلْقِ مَكَاتِبِ السَّيِّدِ الشَّهِيدُ قَدَّسَ سِرُّهُ فِي جَمِيعِ أَنْحَاءِ العِرَاقِ مَا عَدَا مَكْتَبَ النَّجَفِ الأَشْرَفَ.... وَحَتَّى لَا أَبْخُلُ فِي قَوْلِ الحَقِيقَةِ أَلَّا أَنَّ الوَاجِبَ الشَّرْعِيَّ وَالأَخْلَاقِيَّ وَالوَطَنِيَّ يَلْزَمُنِي لِقَوْلِ الحَقِّ وَكَشَفَ الأَسْرَارَ الَّتِي كُنْتُ أَنَا الوَحِيدَ أَعْلَمُ بِهَا لِكَوْنِي الأَقْرَبُ وَالثِّقَةُ لِلسَّيِّدِ مقتدى ٫ 
أَقُولُ بَعْدَ أَنْ سِرْبٌ لَنَا تَقْرِيرًا أَمْنِيًّا مِنْ أَحَدِ الإِخْوَةِ (سِ) فِي جِهَازِ الأَمْنِ الوَطَنِيِّ العِرَاقِيِّ حَيْثُ أَبْلَغَنَا أَنَّ هُنَاكَ سَتَكُونُ حَمْلَةُ دَهْمٍ لِبَعْضِ مَقَرَّاتٍ وَهَيْئَاتٍ وَمَكَاتِبِ السَّيِّدِ الصُّدَرَ وَخُصُوصًا أَلَامَاكُنَّ الخَاصَّةُ كَالهَيْئَاتِ الاِقْتِصَادِيَّةِ وَالمَالِيَّةِ وَالأَمَاكِنِ السِّرِّيَّةَ الَّتِي لَا يَعْلَمُ بِهَا سِوَى السَّيِّدِ مقتدى وَأَنَا وَالأَخُ أَبُو دُعَاءُ وَالشَّيْخُ أَبُو حَيْدَرُ التميمي وَقَالَ المُصَدِّرُ 
(س) آنْ هَذِهِ الحَمْلَةُ تَقُودُهَا عَنَاصِرُ تَابِعَةٌ لِلمَالِكِي وَيُحَرِّكُهَا الباسيج الإِيرَانِيُّ بِقِيَادَةِ سليماني... وَبَعْدَ إِبْلَاغِ السَّيِّدِ مقتدى بِهَذَا الأَمْرِ فِي الحَقِيقَةِ لَمْ يُصَدِّقْ السَّيِّدُ بِهَذَا الكَلَامِ وَالتَّقْرِيرِ الَّذِي سَرَّبَ بِاِعْتِبَارِهِ أَنْ نَاقِلَ الحَدِيثَ لَيْسَ بِثِقَةٍ عَلِمَا أَنَّنِي كُنْتُ أَغْلَبَ الأُمُورِ وَالأَحْدَاثُ الَّتِي تَحْصُلُ ضِدَّنَا مِنْ قِبَلِ تِلْكَ الأَجْهِزَةِ آخُذَهَا مِنْ هَذَا الشَّخْصِ (سِ) عَلَى كُلِّ حَالٍ أُمِرْنَا السَّيِّدَ فَقَطْ بِإِغْلَاقِ المَكَاتِبِ وَالهَيْئَاتِ مَا عَدَا الاِقْتِصَادِيَّةُ وَالمَالِيَّةُ وَالأَمَاكِنُ الَّتِي نَحْفَظُ فِيهَا أَمْوَالٌ وَمُمْتَلَكَاتُ المَكْتَبِ وَالَّتِي أَنَا شَخْصِيًّا مَسْؤُولٌ عَنْهَا حَيْثُ أَنَّنِي اِقْتَرَحْتُ عَلَى السَّيِّدِ مقتدى بِأَنْ يُخَوِّلَنِي فِي تَحْوِيلِ الأَمْوَالِ وَالمُمْتَلَكَاتِ إِلَى أُمَّاكُنَّ أَكْثَرُ أُمَّانَا وَتَحْتَ تَصَرُّفِي وَأَنَا مَنْ يَتَحَمَّلُ 
مَسْؤُولِيَّتُهَا عَلَى كُلِّ حَالٍ بَعْدَ المُمَاطَلَةِ الَّتِي دَامَتْ ثَلَاثَةَ أَيَّامِ آلَّا أَنَّنِي أَقْنَعْتُ السَّيِّدَ بِهَذَا الأَمْرِ وَهُوَ تَحْوِيلُ الأَمْوَالِ وَمُتَعَلِّقَاتٌ وَمُمْتَلَكَاتٌ الهَيْئَتَانِ الاِقْتِصَادِيَّةُ وَالمَالِيَّةُ إِلَى مَكَانٍ سِرِّيٍّ لَا يعلمة حَتَّى المُقَرَّبِينَ..... اِنْتَهِى..

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.47014
Total : 101