Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
إسماعيل الوائلي : يميط اللثام عن سر العلاقة بين ( داعش والمالكي ) !
الأربعاء, تموز 30, 2014

 

 

العراق تايمز: كتب ناصر الياسري..

 

بصراحة لقد كانت تراودني مجموعه من الشكوك وأنا اطلّع على التقرير الأستخباري الذي نشره رئيس المجموعة الدولية للإعلام الأستاذ إسماعيل الوائلي  قبل اكثر من عشرة اشهر اي بتاريخ  (29 / آب / 2013 ) بخصوص  تواجد معسكرات لداعش داخل الأراضي العراقية والنيات المبيتة لمهاجمه مدن عراقيه ومنها مدينة  الموصل!

 

http://www.aliraqtimes.com/ar/page/29/08/2013/15139/.html

 

والغريب في الأمر أن تلك التحذيرات التي أطلقها السيد الوائلي قد وصلت إلى مسامع السيد السيستاني عن طريق أحد الضباط القريبين من احد وكلائه والذي بدوره طلب رفع تلك المعلومات إلى ولده ( محمد رضا ) بالنظر لتدهور صحته !!

وتأتي شكوكي هذه  من أن هكذا معلومات تشتريها الدول بملايين الدولارات حفظا على أمنها الوطني والقومي فكيف وهي تصل إليهم  مجاناّ من شخصيه وطنيه لا يرتقي أليها الشك والظنون ويشاد لها بالبنان  ويهما أولاً وأخيرا حاضر ومستقبل العراق ؟!

غير ان تلك الشكوك تلاشت بعد سنة تقريبا من تصريحات الوائلي حينما صرح  مساعد وزير الدفاع الأمريكي  لشؤون العراق قبل أيام من أن الإدارة الأمريكية قد حذرت المالكي من تواجد هذه المعسكرات وعلى النيات المبيتة لهذه المجموعات الإرهابية في استهداف مدن عراقيه تقع بالقرب من تلك المعسكرات . وجاء التحذير هذا  قبل يومين من وقوع الهجوم على الموصل من قبل تنظيم  (داعش ) في العاشر من الشهر الماضي اي بعد ان كشفها وصرح بها الوائلي باحد عشر شهرا !!

 

http://aliraqtimes.com/ar/page/24/07/2014/36319/.html

 

وكان السيد الوائلي قد حذر قبل أكثر من احد عشر شهرا وبناءا على معلومات استخباراتية دقيقة كان قد حصل عليها، حيث أوضح من أن العديد من الضباط العراقيين رفعوا تقاريرهم إلى قياداتهم الأمنية العليا في مكتب القائد العام للقوات المسلحة، وان التقارير اطلع عليها المالكي شخصيا، وهي تحتوي على معلومات كثيرة عن حجم هذه المعسكرات وأماكنها وحجم الخسائر التي تتعرض لها القوات العراقية بسبب السكوت عن هذه المعسكرات، إلا أن رد المالكي وقياداته العسكرية كان عدم التعرض لهذه المعسكرات لأسباب يجهلها هؤلاء الضباط.!؟

وأكد السيد الوائلي بحسب المعلومات المتوفرة لديه، أن هؤلاء الضباط قرروا الذهاب لمكتب السيستاني في النجف الاشرف لاطلاعه على الأمر عن كثب، بعد أن يأسوا من المالكي وقياداتهم العليا، وفعلا تم لهم الأمر والتقوا السيد السيستاني وعرضوا الأمر عليه الأمر غير انه أحالهم إلى ولده محمد رضا (المتحكم بالحكومة العراقية بصورة عامة وبملف الطاقة والنفط بصورة خاصة) !

وكان جواب محمد رضا لا يختلف عن جواب المالكي، وهو إهمال الأمر وكأن شيئا لم يكن، رغم أنهم أكدوا له أن ما يقارب ٢٠ إلى ٣٠ جنديا عراقيا يسقطون كشهداء يوميا بسبب هذه المعسكرات !!

وهنا يكون السؤال الكبير الذي لم يجب عليه السيد الوائلي في تقريره وترك الإجابة عليه للقارئ اللبيب !!

و السؤال هو  لماذا لم يعبه السيد المالكي بكل تلك التحذيرات التي أطلقها السيد الوائلي ومنها ضرورة اتخاذ الإجراءات الرادعة دون تمكن هذه المجموعة الإرهابية من تحقيق أهدافها ؟

إلا إذا افترضنا اللّهم أن السيد المالكي يعتبر السيد الوائلي احد أعدائه  ويجب عدم سماع تحذيراته لغاية في نفس يعقوب . بل ولماذا لم يتخذ السيد السيستاني الخطوات العملية لردع تحقيق أهداف تلك المجموعات الإرهابية وذلك من خلال أجبار السيد المالكي باتخاذ الإجراءات اللازمة للحيلولة دون تحقيق هذا المخطط ؟

إذا افترضنا جدلاً أن السيد السيستاني يعتبر الأب الروحي لكل العراقيين ويهمة امن واستقرار العراق ؟ 

لأن هذا الأمر سيثير حتماً الكثير من الشكوك والتساؤلات حول تواطئ تلك المجموعات الإرهابية مع المالكي والسيد السيستاني وعملها معا من اجل تقسيم العراق لصالح إيران والقوى الكبرى (أمريكا وبريطانيا) للهيمنة على المنطقة من اجل تحقيق المشروع الصهيوني المعلن !!

وأن الطامة الكبرى ان صدقت تلك التكهنات وتلك الشكوك فستكون هذه المرجعية أمام تحد جديد يضاف إلى التحديات السابقة التي أثيرت حول تواطئها مع الأمريكان قبل احتلال العراق والمعلومات التي تسربت بخصوص استلام السيد السيستاني مبلغ قدره 200 مليون دولار مقابل سحب فتوى الجهاد الذي أعلنها هو قبل الاحتلال الأمريكي للعراق والذي أكدها لاحقا الكثير من المسئوولين  في الإدارة الأمريكية وعلى رأسهم دافع الرشوة (رامسفلد) وزير الدفاع الأمريكي السابق في عهد بوش الابن !!

وإلا كيف نفسر هذا السكوت المريب من قبل المرجعية والسيد المالكي وهم  يرون بأم أعينهم أن زحف الجراد الأصفر قد وصل تخوم حواضر العراق . وكيف نفسر سقوط تلك الحواضر واندحار الجيش أمام مجموعات صغيره من القتلة المؤجرين و تقف خلفهم هجمة إعلاميه قل نظيرها تكاد تصم أذان المقاتل والمواطن !!

وبعد السقوط المدوي في العاشر من حزيران خرج القائد العام للقوات المسلحة ومن خلفه بعض الأقلام ووسائل الإعلام المأجورة لتقول أن هنالك مؤامرة محليه وإقليميه قادت الأمور إلى هذه النتيجة !!

وقد استهجن كل من سمع هذه التخريفات  ووصل الامر إلى أن يطلق المالكي فريته المشهورة وهي أن أوامر الانسحاب الجيش والشرطة قد صدرت من البرزاني واثيل النجيفي وكأن  القائد العام للقوات المسلحة عبارة عن (خيال المآته)  وليس دكتاتوراً استحوذ على كافه مراكز صناعة القرار العراقي متجاوزا كل حلفائه وشركائه في العمليه السياسيه ؟!! 

وإلا كيف يقنعنا السيد المالكي وهو القائد العام للقوات المسلحة وهو الذي لم ولن يسمح لاي قائد ميداني بتحرك ولو لموقع جندي واحد دون الرجوع اليه. علماً ان  هناك ثلاثة عشر فرقة للجيش وللشرطة الاتحادية في تلك المناطق تحت امرته فكيف استطاع هذا التنظيم أن ينجح في اختراقها وبعثرتها بل والسيطره على كافة اسلحتها الثقيله والمتوسطه  ووصل الامر الى ان يلقي الجندي سلاحه الشخصي ويستبدل ملابسه العسكريه بأخرى مدنيه كان قد خبئها لهذه اللحظه في مفارقه تاريخيه تذكرنا بما فعلتها قوات النخبه العسكريه العراقيه عندما لمحت اولى طلائع المحتل الامريكي وهو يدوس ببسطاله القذر اديم العاصمة بغداد في نيسان عام ٢٠٠٣  ؟!

فالفرقة الثانية من الجيش العراقي تسيطر على الجانب الشرقي من مدينة الموصل وإما الفرقة الثالثة فتتولى حماية مدينة تلعفر وحدود المحافظة مع سوريا وأما الفرقة الثالثة من الشرطة الاتحادية فتتولى حماية الجانب الغربي من المدينة.

وعند التوجه نحو الجنوب قليلا فهناك قيادة عمليات صلاح الدين التي تتولى التنسيق بين الجيش والشرطة الاتحادية. وأما في سامراء فتتولى الفرقة الرابعة من الجيش والفرقة الثانية من الشرطة حماية المدينة. وأما في محيط محافظة كركوك فهناك قيادة عمليات دجلة وتتكون من الفرقتين الخامسة والثانية عشر من الجيش ومن فرقة من الشرطة الاتحادية. وأما في الفلوجة فهناك الفرقة الذهبية, وفي الأنبار فتتواجد قوات التدخل السريع مدعومة بثلاثة ألوية مدرعة وفرقة من الشرطة الاتحادية !.

وأما قيادة عمليات الجزيرة فتتشكل من الفرقة السابعة من الجيش . وأخيرا فتتواجد شمال بغداد وفي إطراف ديالى الفرقة السابعة من الجيش والفرقة الأولى من الشرطة الاتحادية. وبذلك فإن هناك أثنتا عشرة فرقة جيش وشرطة وثلاثة ألوية مدرعة وقوات التدخل السريع وقوى مكافحة الإرهاب بالإضافة إلى الفرقة الذهبية. وهذا الفرق تأتمر بشكل مباشر بأوامر القائد العام للقوات المسلحة وليس للإدارات المحلية في المحافظات أي سلطة عليها ولا تتلقى أي أوامر منها..

ولذا فإن الحديث عن مؤامرة نفذها محافظ نينوى بإصداره أوامر لتلك القوات بالانسحاب هي إدعاءات فارغة وغبية ولا تهدف إلا لتبرير الفشل الذي حصل. وبعدها توالت أخبار انسحاب تلك القوات بداً من الموصل وكركوك وديالى. وهنا فلابد من معرفة من أصدر أوامر الأنسحاب ؟!

فهل إن قادة الفرق  والالويه أصدروا تلك الأوامر وبلا تنسيق مع القائد العام للقوات المسلحة !؟

فإن كان الأمر كذلك فهل إن القائد العام راض عما حصل وهو ما يفسر صمته المريب  عما حصل !؟

 فإن كان الأمر  كذلك فلماذا لم يتم اعتقال قادة الفرق هؤلاء ويقدمهم للمحاكم العسكرية ؟

ومع عدم قيامه بذلك فلا يبقى من خيار سوى أن المالكي أصدر أوامره لقادة تلك الفرق بالانسحاب وترك هذا التنظيم الإرهابي يحتل ثلاث محافظات عراقية . ولذا فإن كانت هناك مؤامرة فأن المالكي شريك فيها حتى يثبت عكس ذلك .

وأنا أرجح فرضية المؤامرة التي شارك فيها المالكي  من اجل البقاء على كرسيه المتهرئ ولو أحترق العراق وتقسم. فالتقسيم يخدمه أكثر من أي قائد غيره لأن بقائه على سدة الحكم سيكون أيسر نظرا لرفض المكونات الأخرى لحكمه وهو ما يفسر تآمر المالكي مع تنظيم داعش الإرهابي عبر سحب القوات العسكرية وتعبيد الطريق أمامها لأسقاط المدن العراقية واحدة تلو الأخرى والسماح لقوات البيشمركة في الدخول إلى المناطق المتنازع عليها تمهيدا لتقسيم العراق . وهو ما يطمح إليه السيد المالكي ومن خلفه دولة الولي الفقيه !!

 

وغدا نجيب على أخطر الأسئلة وهو :

 (ما هو دور السيد السيستاني في المؤامرة التي تحاك في دهاليز المخابرات  البريطانية الأمريكية الصهيونية  ضد حاضر و مستقبل  العراق) ؟!

 

اقرأ ايضاً

تعليقات
#7
Ali
03/08/2014 - 03:41
انت تسأل وانت تجيب وهذا ليس
اود ان اسأل صاحب المقال وليجيبني بنفس طريقته لماذا يستلم رجل كهل قريب من الموت الرشوة ومانفعها له بعد ان بلغ من الكبر عتيا ؟ واين هي الادلة المادية ؟ وبالنسبة للرد العسكري على التهديدات الامنية للجماعات المسلحة فاعتقد انه كانت هناك عمليات الجزيرة في الانبار لمطاردة المسلحين وبسبب ضعف الجيش وتحجيم دوره والاختراق الامني فيه والاهم المحاولات الناجحة منع تسليحه وضعف هذا الجيش الحديث هي الاسباب المهمة التي ات الى كسر شوكته .
#6
الامير
31/07/2014 - 10:54
الك الله ياعراق
هذا الكاتب كان عليه ان يقدم ادله قويه وهذا ليس دفاعاً عن احد بل دفاعاً عن العراق وابعاد اي شيء يخدش امنه من دسائس وخاصةً الذين يمارسون الصحافة.
#5
شاهد على العصر
31/07/2014 - 07:00
عراق الضيم
في العراق كل شئ مختلف فالموت في وطني ليس مثل باقي الموت والسرقه في وطني ليس كباقي السرقات والحكومه في وطني ليس كباقي الحكومات وكل شئ يقال في هذا الوطن الجريح جائز ولاأتفاجئ بأي خبر لأن الأشياء التي رأيناها لم نراها لابالأفلام ولا في حكايات أهلنا القدماء ولا في الروايات البوليسيه أللهم ألا الذي صرح به أيو الحسن عليه السلام في أكثر من مناسبه لمثل هذا الأمر والعجب الذي صرح به وتلميحه على كل هذه النماذج التي خانت الوطن والدين فلاأشك ولو بمقدار ذره عن كل عمل يقدم عليه المالكي الذي جلبوه الأمريكان في غفله من الزمن وليس لنا غير ألله وحوبة الوطن بكل من ساهم في تدمير هذا البلد..
























#4
قيس التكريتي
31/07/2014 - 03:38
المؤامرة
هناك ثلاث تفسيرات لموقف السيد السستاني من كل الذي جرى ومازال يجري ----
1- ان السيد السستاني الحالي غير حقيقي فقد تم استبداله عندما ذهب للعلاج وتم قتل النسخة الحقيقية
2- ان السيد السستاني عليه اقامة جبرية ولاتصدر منه اي فتوى لها علاقة بالجهاد وغيره الا بموافقة ايرانية او صفيونية
3- ان السيد السستاني عميل صهيوني او ايراني
#3
الحسن البصري
31/07/2014 - 03:14
لابد للظلم ان ينجلي
والله العظيم انا أوفقك الرأي بكل كلمة ولدي دليل أيضاً عند بداء العملية قبل يومين قامت نفور من داعش بدخول مدينة سامراء وكيف دخلُ هذا يجيب عليه التاريخ لمن ساتر مطوق مدينة سامراء. وداخل الساتر قيادة عمليات سامراء عاملة طوق حول الإمام تنسحب من الساتر وتأتي داعش هي جرافاتها وتفتح الساتر وتقتل الشرطة الذين هم من اهل سامراء والعيتين العمليات ولا تدخلت ولكن التاريخ يشهد المؤامرة كان لا يعرف بها الفريق صباح الفتلاوي حين علم بتقدم داعش نحو الإمام عمل طوق حول الإمام علي الهادي وهنا خرب خطت نوري المالكي مما دفع نوري بإقالته فورا لانه لم يخدم نوري وانسحاب داعش من سامراء أمام طيران المالكي دون تعرض لها ماذا يسمي نوري هذا العمل واواواواواواوا والى أخرة نوري انته بيباي
#2
Farid
31/07/2014 - 12:15
تسائل
ان ٣٥ الف جندي في الموصل اكثر من كافي لحمايتها وحماية اطرافها ونحن نعرف كم من الاسلحه والمعدات التي سيطرت عليها داعش والاخرى التي اخذها البشمركه كغنائم جيش بهذه العدد والعده دليل على استجابة الحكومه لهذه التهديدات لكن كان الاحرى بكاتب المقال ان يتسائل لماذا استسلم هذا الجيش لمجموعه من الرعاع والبحث عن الحقيقه ؟ لو راجعنا تاريخ الشعب العراقي الحديث والقديم لوجدنا الخيانات هي دائبه والسناريو الذي حصل يثبت تواطا من تواطا وليس من الصعب على الكاتب اكتشاف ذلك اما التحذيرات الذكيه فكانت معروفه لكل من هو مهتم بمسالة العراق وامنه وهنا اتسائل لماذا ادخل السيد بهذه المساله ونحن نعرف ان السيد ينئى بنفسه عن الامور السياسيه فما بالك العسكريه !!! ثم ان هناك الكثير من الطرق التي كان من الممكن اللجوء اليها لافشال هذه المؤامره لماذا الذهاب الى السيد ؟ اعتقد كانت الغرض لالقاء الحجه وذر الرماد في عيون الاخرين مع ان موضوع وصول هذه المعلومات الاستخباراتيه الذكيه للسيد وهو غير معني بها اعتقد انها عاريه من الصحه وفي هذه الحاله اتسائل بدوري كما يتسائل الكاتب ما دور الكاتب في هذا الطرح وما الغرض منه ؟ هل جاء الوقت للتامر على المرجعيه والتي يمثلها السيد رغم الموقف المشرف الذي وقفه السيد في انقاذ العراق واهله بفتونه الحكيمه .
#1
مرتضى
31/07/2014 - 10:17
اتق الله
اذا كان السيد السيستاني قد قبض مبلغ 200 مليون دينار فلماذا لحد الأن يسكن في بيت للأيجار ويرتدي جلباب متهرأ قد أكل عليه الزمن وشرب اتق الله فالعلماء ورثة الأنبياء
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.40044
Total : 100