Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
خراب العراق حلقات تجر بعضها بعض الي ان وصلت الى الحكومة الحالية
الأحد, آب 3, 2014
د. سامي الموسوي

لاشك بأن السبب الرئيسي في منع العراق من التقدم وجلب المآسي والازمات المتلاحقة عليه هو منذ بداية الاستعمار العثماني التركي ثم الاستعمار البريطاني وما جلبه معه من ويلات وانقلابات عسكرية وتدخل مباشر وغير مباشر. ولكن رغم كل هذا فقد كان هناك نوع من الامل ومرت على العراق فترات من التطور والنمو الا ان اسوأ الفترات هي تلك التي اعقبت مجيء (صدام والخميني) للسلطة في العراق وايران

كان الخميني يسكن النجف في عهد البكر والشاه وعندما نشبت الثورة ضد الشاه وجاء صدام للسلطة اخرج الاخير الخميني من النجف بطلب من الشاه واسياده الامريكان والغرب بحجة ان الخميني قد منح اللجوء والحماية على ان لايتدخل في السياسة الداخلية لايران. عمت ايران الثورة ضد الشاه وصار ما صار وارتحل الخميني باتجاه الكويت التي رفضت هي بدورها استقباله مرة ثانية بطلب من الاسياد في البيت الابيض. ومن الحدود بين العراق والكويت رحل الخميني الى منفاه القصير الامد في باريس وعاد الى طهران بعد هروب الشاه وتهاوي حكمه الذي كان اكبر قاعدة امريكية في العالم. تصور الخميني انه سيسقط الحكم البعثي في العراق كما سقط الشاه ولم يتصرف كرجل دين يتصف بلقب (اية الله) فيحقن دماء المسلمين بل تحول الوضع الى عداء بينه وبين صدام والذي دفع الثمن هما الشعبين العراقي والايراني وخاصة الشعب العراقي لما تلا ذلك من مآسي بقي العراق يدفع ثمنها حتى هذه اللحظة. وبتدخل غربي امريكي تمت اثارة الحرب التي في واقعها كانت حرب (صدامية ـ خمينية). اوقف صدام الحرب من جانب واحد بعد ستة ايام من بدايتها ولكن الخميني اصر على استمرارها وحتى بعد قبوله بايقافها بعد اكثر من ثمان سنوات فانه وصف موافقته على انهاء الحرب على انها كجرعة سم! كان المفروض به كرجل دين ان يحقن الدم الاسلامي ولكنه سيبقى مسؤولا هو وصدام عن هذه الحرب. ولقد كانت هذه الحرب بداية وضعت حجر الاساس لجميع مشاكل العراق الحالية. فلقد ولدت هذه الحرب حرب الكويت تلاها الحصار البربري الهمجي البغيض ثم حرب عبدة الشيطان جورج بوش وتوني بلير ولان حرب اولياء الشيطان داعش واخواتها مصحوبة بتآمر اشد الناس نفاقاً الاعراب البدو.

بريطانيا سياستها خبيثة جداً مبنية على قاعدة (فرق تسد) فلقد كانت ترسل الشرطي الهندي لكي يقبض الضرائب من الكاسب العراقي مما يدفع هذا الاخير للذهاب للبريطاني للشكوى على جابي الضرائب الهندي فيأخذ البريطاني الكاسب العراقي بالاحضان ويقول له لاتهتم نحن اصدقاء وسوف اقتص لك من هذا الهندي البغيض بينما هو للتو قد استوفى تلك الضرائب ونزلها في جيبه! وعندما يخرج الكاسب العراقي منه ينظر للهندي ويضحك معه على سذاجة الكاسب العراقي لانه صدقه! خبث ما بعده خبث نذالة لاتعادلها نذالة!! وعلى نفس النمط تمت مسرحية (احتلال الكويت) من قبل صدام بتخطيط خبيث بريطاني وتنفيذ بقوة رعناءامريكية. قالوا لصدام ان الكويت هديتك بعد حربك ضد الخميني فصدقهم صدام بسذاجته وطبعا كعادته لم يستمع الى من يسدي اليه النصيحة من رفاقه ومستشاريه وقادة جيشه ومن يتجرأ ليسدي له النصيحة فأنه سيجد مسدس صدام قد قتله كما قتل من قبله العديد من رفاقه ووزير صحته (رياض الحاج ابراهيم) لمجود رأي لايعجبه وهو الذي قال بعد قتل رفاقه سابقاً بأنه حتى لو قطع رؤوس الالاف منهم فسوف لن ترف له شعرة واحدة! هو شخص منزوع الرحمة! وهكذا فقد كانت حرب الكويت مجرد لعبة حرب تم التخطيط لها مسبقاً وكان الهدف منها تحقيق غايات تدميرية للعراق والمنطقة باسرها واستيفاء اموالها من الكويت والسعودية وما نشهده اليوم ما هو الا امتداد لتلك الحرب. لقد كانت عبارة عن (حرب عالمية ثالثة) ضد العراق اشترك فيها اكثر من ٣٣ بلد بكامل الامكانيات الاقتصادية والعسكرية واستخدم فيها اليورانيوم المنضب واسلحة تستخدم لاول مرة تم اختبارها في تدمير البنية التحتية للعراق بشكل كامل. وقد دفعت السعودية فاتوراتها الهائلة كما ودفعت ذلك الكويت وبالتأكيد الثمن الاكبر دفعه الشعب العراقي. واسموا تلك الحرب (بعاصفة الصحراء) والحقيقة هي كانت (عاصفة الشياطيين) لان قيادتها كانت بيد عبدة الشيطان امثال (جورج بوش الاب) الذي تتصف عائلته بانهم من عبدة الشيطان

لعب العرب ومنهم سوريا ومصر وخاصة السعودية دوراً في تدمير العراق والمشاركة الفعلية بذلك. وكان (حسني مبارك) قد لعب دوراً خبيثاً في تأجيج تلك الحرب والاستعجال في تدمير العراق طبعاً مقابل بعض الدولارات والدور العميل. تحشدت الجيوش من مختلف اصقاع الدنيا وخاصة امريكا وبريطانيا في ارض الحجاز ونجد المعروفة اليوم (بالسعودية) واصدرت الفتاوي الجاهزة لذلك من قبل وعاظ السلطان. تم تدمير البنية التحتية للعراق بشكل يكاد يكون تام وقتل الاسرى في الصحراء وسمي الطريق ما بين الكويت والبصرة بطريق الموت لكثرة اعداد الجنود الذين قتلوا وهم يتراجعون بعجلاتهم. ذاق الشعب العراقي الجريح الويل من صدام وعصابته وكانت اولى الدول التي دعمته في الحرب ضد ايران هي الكويت والسعودية بدلا من السعي لايقاف النزيف الدموي لاسباب معروفة هي نفس الاسباب التي تجعلهم يقتلون هذا الشعب اليوم. انتفض الشعب العراقي الجريح على سياسات صدام العنجهية الخاطئة في الجنوب والشمال حتى صار بين كماشتين وصلتا الى بغداد فكان صدام يتهيأ للرحيل الى الجزائر التي اعطته حق اللجوء ولكن السعودية انقذته واسدت النصيحة للسيد الامريكي على ان وجود صدام في السلطة على بلد محطم وشعب جريح ومدمر افضل من مجيء نظام قد يكون موالي لايران! كان ذلك نفس التفكير الخبيث البريطاني. سمحت امريكا وحلفائها لصدام باستخدام المروحيات والجيش واجهزة القمع الاخرى لقمع الانتفاضة (الثورة) في الجنوب والشمال مقابل توقيعه على وثيقة الذل والعار في خيمة صفوان ما بين سلطان هاشم وملعون الصفحة شوارتسكوف الذي ارتحل الى جهنم وبئس المصير. كان بامكان امريكا ان لاتفعل ذلك وتترك الشعب العراقي يسقط صدام ولكنها هي السبب الرئيسي في قمع الشعب آنذاك

بقي صدام يحكم شعباً جريحاً في بلد مدمر ولم ينقطع قمعه للشعب بل ازداد بعد الحرب. والاسوأ من ذلك هو اصدار (مجلس اللاأمن) قرارت بربرية فرضت حصار جائر لم يشهد له التاريخ مثيل على الشعب وليس على صدام الذي امعن ببناء كل قصوره اثناء تلك الفترة التي كان الاطفال يموتون فيها بسبب نقص الدواء والغذاء! انه منتهى الاستهتار والعنجهية! ورغم كل هذا ارادوا اذلال هذا الشعب فعلى مدى اكثر من عشر سنوات من الحصار البربري الذي منع فيه الدواء والغذاء وارتفعت فيه الاصابة بامراض السرطان بسبب استخدام امريكا وحلفائها اليورانيوم المنضب ضد الشعب العراقي تمادت فرق من المفتشين التابعين لمجلس (اللا أمن) باذلال العراق كشعب. كان هؤلاء المفتشين مجموعات من العصابات المستهترة التي كانت تدخل كل مكان بما فيه الجامعات والدوائر وقصور صدام وكانت تحطم حتى الثلاجات وادوات المختبرات الجامعية بكل استهتار وصلف وتكبر وعنجهية فاقت كل الجرائم. ارتفعت حالات الوفيات عند الاطفال الصغار وعند النساء الحوامل وكبار السن وغيرهم وارتفع معدل الاصابة بالسرطان والتشوهات الخلقية وفي نفس الوقت منع وصول الادوية لعلاج ذلك بادعاء انها ذات الاستخدام المزدوج وهو نوع آخر من الكذب والاستهتار واللاانسانية. وفي الوقت الذي تفاقمت الازمات وتردى الوضع المعاشي والاقتصادي ورحل العديد من ابناء العراق خارج بلدهم لاسباب اما اقتصادية او امنية خوفا من القمع والسجون والموت؛ في هذا الوقت بقي صدام وزمرته متشبثين بالسلطة المطلقة يقدمون التنازلات تلو التنازلات من اجل ابقاذهم في السلطة وعلى حساب كرامة ومصير الشعب

اثناء هذا الوضع الحقير والبربري تمادت الدول الغربية خاصة امريكا وبريطانيا باذلال الشعب العراقي وذلك باصدار قرارت مثل (النفط مقابل الغذاء) وكأن الشعب العراق منع عليه التقدم وما هو الا (قطيع من الاغنام يتم اخذ نفطها لاعلافها بالغذاء)! الا تباً لهكذا بشر هم اقرب منه للحيوانات. بل والادهى من ذلك هو استغلال هذه البرامج السيئة من اجل تحقيق فوائد وفساد مآلي انكشفت اسراره فيما بعد. وكان من بين هؤلاء مسؤولين كبار وابنائهم من مجلس (اللا امن) مثل كوفي عنان وغيره. وقد عملت الدول العربية دون استثناء خاصة السعودية على اطباق الحصار على الشعب العراقي بشكل تام اكثر مما عمل الغرب على ذلك.

 

كان بامكان امريكا ان تُسقِط صدام دون استمرار معاناة الشعب العراقي بين فكي الحصار البربري والقمع الصدامي ولكنها لم تكن تستهدف صدام الا بعد ن ارادت التدخل في العراق بشكل احتلال مباشر تمهيداً لما يحاك ويخطط له في كل المنطقة. عندما جائت بريطانيا لاستعمار الشعوب كانت تقول لهم جئنا محررين ولسنا غازين وهذا ما قالته هي وامريكا في تحالف (بوش الاصغر ـ بلير) عام ٢٠٠٣. بعد اكثر من سبعة سنوات من الاحتلال الامريكي البريطاني للعراق منذ ٢٠٠٣ الى ٢٠١١ انسحبت امريكا مخلفة وراءها كم هائل من الاخطاء المتعمدة والغير متعمدة خاصة في النظام الامني والسياسي وعلى رأسها دخول الارهابيين الاجانب والعرب الى العراق ونظام المحاصصة الطائفية

 

اليوم تنصلت امريكا من اتفاقياتها (الستراتيجية) مع العراق ولم تفي بوعودها بتسليح العراق لاجندات معروفة وبسبب فشل السياسة الخارجية للحكومة العراقية الحالية شأنها شأن الفشل الحكومي في المجالات الاخرى. هذه الاخيرة اي الحكومة العراقية لم تكن موفقة على الاطلاق خاصة في الشأن الامني ولم تتمكن من بناء جيش قوي وبتسليح متعدد خاصة من روسيا التي كانت منذ بداية تأسيس الجيش العراقي تعتبر الممول الرئيس لتسليح وتدريب الجيش العراقي. كان على الاقل لدى هذه الحكومة العراقية عامين منذ انطلاق الحرب السورية التي كانت تنذر بالخطر المباشر علي العراق وكان المفروض الاستعداد لذلك الا انه لم يتم! ويتعبر هذا من اكبر الاخطاء التي اقترفتها حكومة نوري المالكي اضافة الى خيانة محافظ الموصل السابق (اثيل النجيفي) وبعض قادة الجيش الذين هربوا جبناً وخيانةً وتقصيراً

 

اخيراً فأن هذه الحكومة العراقية يجب ان يتم استبدالها والا فان عودتها ستجلب الكواثر تلو الكوارث للعراق. والاستبدال لايكون بالوجوه فقط بل في الطبيعة السياسية والمنهج العام للتعامل مع كافة الملفات. ليس ذلك فحسب بل هناك اشخاص مقربين من رئيس هذه الحكومة سيكون شأنهم نفس الشأن ان لم يكن اسوأ لو تم ترشيحهم لتشكيل حكومة مثل حسين الشهرستاني فهو قد فشل في وزارتي الطاقة والنفط وفي مهمات اخرى وسيفشل لو اختير لمنصب رئيس الحكومة لانه وزير فاشل وسوف لن يكون رئيس حكومة ناجح. المسؤولية ملقاة على عاتق التحالف الوطني الذي لحد هذه اللحظة يعتبر فاشل في اختيار تشكيل الحكومة وهو الذي يتحمل المسؤولية تلك خاصة رئيسه ابراهيم الاشيقر الجعفري وكبار سياسيه مثل الحكيم والاحرار (الصدر) ناهيك عن القانون التي لها الدور الاكبر في عرقلة تشكيل حكومة جديدة لانها تريد الابقاء على الوضع الحالي رغم فشله

وباختصار فأن امريكا والغرب ومن ورائهم اسرائيل وبعض الدول العربية وايران كان ولازال لها الدور الكبير في مآسي ومعاناة العراق وبالتأكيد كان ولايزال ذلك مشفوعاً ومبرراً بوجود حكام من الطغاة او المفسدين او الفاشلين على هرم السلطة في العراق. انه قدر العراق ان يكون متعدد الاعراق والمذاهب وهذا لو فهمه اهله فهو مما يعطي البلد قوة ويمنحه امتيازات فذة لان البلد المتنوع السكان يكون اجمل واقوى لو عرف اهله كيف يعيشون مع بعض وكيف يوضفون اختلافاتهم من اجل بناء بلدهم ويستمع احدهم للاخر مع الاقرار بالاختلاف على ان لايجرح الطرف الاخر. الامر بسيط ولايتطلب الا قليل من الشجاعة للاقرار بالاختلاف والاعتراف بالخطأ ان وجد. انت تقول واحد زائد واحد يساوي اثنين وانا اقول ثلاثة ناقص واحد يساوي اثنين فالنتيجة واحدة ولكن المعادلة تختلف بينما انت تقول واحد زائد واحد يساوي اثنين وانا اقول لا تساوي ثلاثة؛ هنا نحترم بعضنا البعض ونتناقش فعندما تثبت لي اني على خطأ بشكل هاديء وعلمي وبناء في النهاية انا اعترف بخطأي وانت لاتستخدم ذلك ضدي بل تفرح لاننا توصلنا الى ننتيجة واحدة. اشوية مرونة وان نتفق على اننا مختلفين اولا ثم نتفق على نقاط الاختلاف ونقاط التشابه فوق هذا وذاك نحترم القانون ونحرم اراقة الدم ولانسمح للاخرين بالتدخل فيما بيننا. هناك بلدان عظمى من الناحية العلمية مثل امريكا وبريطانيا وغيرها واحدة من اسباب قوتها هو التنوع السكاني والتعايش السلمي بينهم. اذن لماذا لا نكون نحن كذلك علماً بان التنوع السكاني كان واحد من رموز القوة التي اتصفت بها سومر واكد وآشور وبابل التي وضعت اسس الحضارة البشرية والتي لولاها لما جلسنا اليوم نقرأ كتابات احدنا الاخر من مختلف اصقاع الدنيا ونحن في منازلنا دون الحاجة لشراء كتاب او جريدة. الفضل في ذلك باديء ذي بدأ يعود للسومريين الذين ابتدعوا الكتابة ثم طوروها هم ومن اتى بعدهم! فهل سنعيد امجاد سومر وبابل وآشور ام سنسمح لاعداء سومر وبابل وآشور واكد ان يمنعوننا كما ارادوا منع الملك سرجون مما حدا به ان يهجم عليهم فجلبهم من ارض نجد حتى مصر وعلمهم كيف يعملون ويفيدون انفسهم واهلهم والبشرية وبذلك منع الهجمات المتكررة من قبل هؤلاء الحرامية الطامعين بالقوة العظمى آنذاك (سومر) وحولهم الى عمال مهرة! اليوم نحن بحاجة ان نعلم نفسنا وشبابنا كيف يعملون من اجل وطنهم واهلهم وبذلك نبعدهم عن الارهاب والاجندات الخارجية القادمة من نفس المناطق التي كانت تهدد دولة سومر و بابل. فلو ان الحكومة العراقية الحالية قالت للشباب تعالوا نوفر لكم فرص عمل جيدة لبناء مناطقكم لابعدتهم عن متاهات التلوث الفكري ولو ان العراق الجديد افرز فقط الدائرة الضيقة التي كانت حول الدكتاتور واحتضن الاخرين ممن لم تتلطخ ايديهم بالدم لما خسر العديد من ابناءه

سياسة اما انت او انا يجب ان تزول لانها نقطة الضعف التي يتغلغل من خلالها الاخرون فلا يبقى لا انا ولا انت! .... تعالوا الى كلمة بيننا وبينكم سواء ان لا نعبد الا الله ولايتخذ بعضنا بعضاً ارباباً .... ويكون الدين لله والوطن للجميع

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.38175
Total : 101