اخطر المضكورات بالكتب هن الجسر والقميص .. والجسر سالفته سالفة .. بالبداية ماجان اكو جسر ومن صار الطوفان .. راح ابن النبي نوح بالخساير !! يله موجديدة على العراقيين هم النبي ابراهيم راد يذبح ابنه علمود حلم بس رب العالمين تدخل بسرعة وانقذ الوضع .. والذبح والجسر والقميص دخت بيهن كللللش .. يكولون على اساس اخوة يوسف رادو يصيرون مثل أبناء ادم ورادو يذبحون اخوهم يوسف .. بعدين جابو (دم كذب )!! هسة ماكو دم جذب .. كل الدم صحيح وأصلي !! المهم يوسف خلص من اخوته .. واخوته خلصهم القميص اللي بيه (دم كذب) وراح يوسف وتورط بزليخة من (زلخت ) روحها عليه .. وتدخل القميص مرة ثانية خلصه لأنه (قد من دبر ) !! نرجع للجسر .. او سالفة (انضكر) بيها الجسر هي على لسان ابي تمام :
بصرت بالراحة الكبرى فلم أرها
تنال إلا على جسرٍ من التعب.
ثاري سالفة الجسر من زمان بيها طلايب .. بعدين ثاني مرة انضكر الجسر عندما قال الامام الكاظم ع لشيعته موعدنا الجسر !! ويقال انه جسر الائمة الحالي نفسه !! .. خلصت سالفة الجسور القديمة الى ان صارت حادثتين لجسر الائمة بهذا الزمن .. ناخذ فاصل وي القمصان .. من خلصت أزمات قميص يوسف .. !! طلعت سالفة قميص عثمان .. وصارت معركة الجمل (بما حمل ) .. وراح وكت واجه وكت .. وبالعصر الحديث الجسر موجود ورادت تصير فتنة من طاحوا الف شيعي بس الله ستر عالوادم بعثمان العبيدي اللي انقذ الناس ومات ومحد تاجر بقميصه لأن نزل بدون قميص !! ..
هالمرة صار حادث ارهابي وراحت الوادم المساكين ضحايا .. وماكو لاقميص ولاعثمان .. لذلك ادعو لهدم الجسر لأنه لم يعد جسرا للائمة !