Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
وقفة مع الدكتور عبد الجبار العبيدي في مازق الفكر الاسلامي .....الحلقة الاولى
الجمعة, كانون الأول 26, 2014
حسين الخزاعي

 

المقالة فن .

هكذا عودتنا الابجديات الادبية التي تعلمناه ودرسناها على اختلاف في طبيعة المقال بين كونه مقالا ادبيا او مقالا علميا , حيث يكون الجانب الشخصاني الاشد ظهورا في الاولى دون الثاني . اما في الثاني فشخصية الكاتب تكاد تكون معدومة , او مختفية ان صح التعبير . نعم يمكن ان تحصل عملية استدراج كتابي للقارئ من خلال اعتماد الحواريات, او الجانب القصصي , لايصال الفكرة . وهذا ماعتمده الكثير من الكتاب كما كان يفعل المرحوم محمد جواد مغنية , و خالد محمد خالد , و طه حسين في بعض ادبياته التاريخية . والكل من دون استثناء يشترك بالبناء الهرمي للتسلسل الموضوعي للفكرة , حيث عادة ماتعتمد كل مقالة على مقدمة وحدث _يمثل الجانب الدرامي _وخاتمة , وبين هذه العناصر الثلاث تتشكل الصورة الذهنية لكل قارئ .

ولفت انتباهي مقال للدكتور عبد الجبار العبيدي عن مازق الفكر الاسلامي في قبالة الفكر المعاصر, وفرغت له الفؤاد فرحا بالابتعاد عن داعش وماعش ,وماقيل او يقال فيهما ؛ لانه حقيقة ذكرني بايام زمان , ايام كانت هناك مطارحات فكرية , ويوم كان للكتاب مكانته وقيمتة وضريبته المادية والجسدية . فعلا انها مقالة رائعة ابتعدت عن الضجر الفكري والاجتماعي لسترخي في بحار المعرفة , وان كانت الثمرة التي نشدها الدكتور ابعد من المقدمات التي طرحها .

لاشك ان أي قارئ يقرا مقالة الدكتور المحترم يجد بعض الرموز التي كتبها الدكتور وهي كثيرة بطبيعة الحال , تستحق البحث والتنقيح, ابتداء من قضية القضاء والقدر, والحرية , والدولة, الى قضية المراءة, الى جدلية المفاهيم المنطقية . فهو خاض في اكثر من موضوع, وفي اكثر من اشكالية , بعضها ينطوي تحت منظومة فقه السياسة , وبعضها ينطوي تحت المنظومة الفلسفية, وبعضها ينطوي تحت المنظومة المنطقية, وبعضها ينطوي تحت منظومة الحقوق الى البعد التاريخي , فعلا كانت كوكتيل فكري معرفي غير مرتب بامتياز , والغريب ان هذا الكوكتيل المعرفي اختزل الجانب الجنائي فيه في الفقهاء فقط دون غيرهم , حيث ومن خلال هذه الفوضى المفاهيمية انتقل الدكتور الى تجريم الفقهاء من دون أي مقدمات.

واني لاجل الدكتور عن هكذا تعويم لايليق بحضرته المحترمه , وان كان مصطلح الدكتره هو من حق الفقهاء ,وهذا الشي مثار العجب بعد ان استكثر البعض ان يرى مصطلح الشيخ الدكتور , كما صرح جواد علي الطاهر في كتابه منهج البحث الادبي ص 31 . حيث كان يطلق لفظ الدكتور على الحاخامات اليهود المختصين بالشؤون الالهية , ثم بعد ذلك استعملته فرنسا في ثلاث كليات هي : الالهيات ,والطب ,والقانون .

ورفضت استعمال لقب الدكتور في الانسانيات ,الا بعد الثورة الفرنسية , والكلام هنا لجواد علي الطاهر. فالدكتور هو العلامة والفقية _ بما يقابل المركزية التي يعيشها الحاخامات في دينهم _ لدينا لاغير وان كنا قد استعملنا هذا المصطلح بلحاظ ما ال اليه مؤخرا , بعد ان اخرجت فرنسا الالهيات او اللاهوت من جامعاتها .

فالمسائل الكلامية التي ذكرها الدكتور الاستاذ من القضاء والقدر والحرية, وشكل الدولة ,والنظرية السياسية قد اشبعها الفقهاء والمتكلمون والفلاسفة بحث وتنقيبا .

ان المطالع لفهارس اسماء الكتب التي خاضت بهكذا مواضيع سوف يجدها اكثر من الهم على القلب هذه الايام , على اختلاف المدارس الفكرية قديما وحديثا , واضع خطا احمر تحت عبارة اختلاف المدراس الفكرية , التي يبدو لي ان الدكتور اجملهافي طرحه . وقد وصل الكثير فيها الى قناعات معروفة يمكن ان نوضحها للدكتور لو رغب بهذا الشئ .

ولاينقضي العجب من قول الدكتور عن العجز الفقهي لدى الفقهاء المعاصرين عن مواكبة أي منتج فكري معاصر, ورسائلهم العملية تضج بفقه المسائل المستحدثة , واتمنى من الدكتور ان يلقي نطرة بسيطة فقط في فقه المسائل المستحدثة ؛ لتنجلي لديه بوضوح ان القوم لم يتفرجوا على الساحة الفكرية _ وخصوصا الفقهاء _ مكتوفي الايدي من دون ان يدلوا بدلوهم في أي قضية فكرية , من تلقيح صناعي , او حكم بنكي ,او حقوق مجازية حقيقة .

لا اعلم حقيقة كيف صرح الدكتور بذلك من دون مراجعة كتب القوم ,وان كان الفقيه غير ملزم بالمؤامة بين المنتج الفكري او الصناعي ومنظومته , وخصوصا فيما لو وقع هناك تعارض بين المنظومة النصية وهذا المنتج .

وان كنت ارغب من الدكتور ان يبتعد عن المنتج الفقهي النصي حتى لانقع في مشكلة السند والدلالة , ونكتفي بتاصيل الحدود العقلية التي تشكل ارضية مشتركة بين كل العقلاء , لكل الديانات, ولكل الافكار , وحتى لانقع في مهزلة البعد الطائفي في بحثنا . وهذا مانحاول الهرب منه قدر المستطاع وقد نوفق لذلك وقد لانوفق , وخصوصا ان القواعد العقلية غير قابلة للتخصيص .

نعم لعل الدكتور المحترم لم يقصد الجنبه الفقهية بل الجنبة الكلاميه , وهو الظاهر من قوله ؛ لانها تتعلق بالفكر . وهنا ازداد حيرة حقيقة عن سر تحميله للفقهاء المسؤولية ؛ لان الموضوع ليس من اختصاصهم, بل من اختصاص المتكلمين والفلاسفة فقط , وهذا لايمنع ان يكون الفقيه متكلما ايضا , والعكس صحيح .

ولا اعرف أي انقسام حصل بين الدين والدولة قد نشى من عدم الجزم بقضايا كالقضاء ,والقدر ,او الحرية ,او شكل النظام السياسي يتحمل مسؤوليته الفقهاء , تمنينا ان يوضح الدكتور هذه النقطة بالذات .

ولازالت الحاجة موجوده لايضاح هذه المسؤولية الجنائية التي ارتكبها الفقهاء بحق المجتمع والمواطنين ؛ لعلنا نشاطره الراي في تحميل الفقهاء المسؤولية ايضا فيما لو تمكن الدكتور المحترم ن اثبات ذلك .

اتوقف هنا لعل الدكتور المحترم تكون له وقفه مع ما ذكر وسوف نكمل الحديث بعون الله في مناقشة المقالة الاولى ثم نناقش ماتفضل به في بحث نظرية المعرفة ولا انسى ان اتقدم بالشكر الجزيل لجناب الدكتور المحترم على اثاراته الفكرية وله محبتي واحترامي ...... يتبع انشاء الله

 

 

مقالات اخرى للكاتب

تعليقات
#2
حسين الخزاعي
27/12/2014 - 09:51
طلب
ارجو من الاخ الاستاذ ثائر ان يعيد قرات مقالتي وردي على الاستاذ الدكتور يبدو لي انك سيدي الفاضل لم تقرء مقالتي .
هناك التباس بالاسماء بين شخصين باسم حسين الخزاعي ارجو التنبه له مع محبتي لك ولادراة الموقع لعل احدهما شيخا وحتما لست هو .
#1
ثائر عبد الكريم
26/12/2014 - 05:01
فقهاء المسلمين هم سبب دمار الامة
شكراً الى الشيخ حسين الخزاعي على مقالته هذه؛ و احببت ان اضيف التعليق التالي:

1- شيء مفرح ان يكون هنالك نقاش علمي لأي موضوع؛ الهدف منه هو الوصول الى الحقيقة التي نفتقدها و خاصة في الامور الدينية التي ازدهرت تجارتها في هذا الزمن الاغبر من تاريخنا الانساني.

2- انا لا اعرف الدكتور عبد الجبار العبيدي عن قرب و لكن تعرفت عليه من خلال كتاباته القيمّة في بعض المواقع الالكترونية. و لقد وجدته من المع الكتّاب و المثقفين العراقيين في عصرنا الحاضر؛ و هذا ليس مدحاً له ابداً و لكن هذه حقيقة يجب علينا ان نعرفها و نثمن دور الاخ العبيدي في تثقيف العراقيين و اطلاعهم على مجريات الامور التي نجهلها في امور ديننا. ان عطائه هذا يعادل عطاء الفلاسفة الغربيين امثال مسلو؛ و هيزبيرغ؛ بافلوف و اسكننر و غيرهم.

علماً انني لست انسان بسيط و ساذج اعطي تقييمي هذا ببساطة الى اي انسان ؛ لأنني انسان علمي احمل شهادة الدكتوراه في الهندسة و حالياً اعمل خارج الوطن في اوربا.

و احب ان اعترف لك من انني لست رجل دين و معلوماتي قليلة في الجانب الديني . و لكن احببت ان ارد على مقالتك هذه التي اعتقد انها لم تكن موفقة في الرد على مقالة الدكتور عبد الجبار العبيدي.

نعم ان مقالتك ( حسب فهمي الخاص ) اشبه بمقالة انشائية (آسف على هذا التعبير) لم ترد على النقاط التي طرحها الدكتور عبد الجبار؛ و ان مقالتك تناقض الحقيقة؛ و سأبين هذا لك لاحقاً.

في بداية مقالتك كتبت "المقالة فن"؛ و كأنك تعلمنا كيفية كتابة المقالة ؛ و هذا الاستعلاء لا اعتقد انه يخدم الكاتب ابداً و انمّا يسيء اليه.


3- انا اتفق مع الاخ الدكتور عبد الجبار من ان الفقهاء يتحملون الدمار الذي حلّ بالدين و بالعالم الاسلامي. انهم اضاعوا الامة الاسلامية في افكارهم الضيقة و المتخلفة التي لا تتلائم مع روح القرآن و مع روح التطور الذي نعيشه في وقتنا الحاضر. لقد عمدوا الى "تجميد العقل الاسلامي و وضعوا له خطوطاً حمراء" و تحجيمه و ربطه بهم مباشرة ؛ و لذلك اصبحنا كقطيع من الماشية يقودها هؤلاء الفقهاء. هذا هو حالنا اليوم. و يمكن مشاهدة هذا في العراق و في السعودية الوهابية و غيرها من بلدان المسلمين

تقول في مقالتك:

"ولاينقضي العجب من قول الدكتور عن العجز الفقهي لدى الفقهاء المعاصرين عن مواكبة أي منتج فكري معاصر, ورسائلهم العملية تضج بفقه المسائل المستحدثة , واتمنى من الدكتور ان يلقي نطرة بسيطة فقط في فقه المسائل المستحدثة ؛ لتنجلي لديه بوضوح ان القوم لم يتفرجوا على الساحة الفكرية _ وخصوصا الفقهاء _ مكتوفي الايدي من دون ان يدلوا بدلوهم في أي قضية فكرية , من تلقيح صناعي , او حكم بنكي ,او حقوق مجازية حقيقة" .- انتهى.

هذه حقيقة لامعة لا تحتاج الى دليل ابداً. اي منجزات تتكلم عنها ياسيدي و اية رسائل علمية للفقهاء؟؟. نحن نصرف وقنا فقط في "الحلال و الحرام"؛ و "تكفير بعضنا" البعض الآخر و الغرب الكافر ؟؟؟ يخترع الجديد في كل يوم و نحن دورنا فقط اعطاء الفتاوي هل ان استعمال هذا المنتوج الجديد "حرام ام حلال"؟؟. اليس كذلك؟؟ انها من مهازل العصر

نحن مشغولين نجتر احداث الماضي و روايات الفقهاء الذين سبقونا بأكثر من 1400 سنة. ان عقولنا "مقفلة" و ممنوعة من التفكير و الابداع ؛ و ان "العاطفة" هي التي تسيرنا ؛ و هنا نحن نختلف عن كل شعوب العالم. لقد وضعنا خطوط "حمراء" على مناقشة اراء الفقهاء و يجب علينا عدم الخروج منها و كأنها كتاب من السماء؛ و نسينا ان هؤلاء هم بشر مثلنا قد يخطؤا و قد يصيبوا؛ و هم في زمن و نحن في زمن آخر؟؟.

العالم العربي و الاسلامي يحترق و كل رجال ديننا و فقهاؤنا يتفرجون على المآسي التي جلبتها لنا "المذاهب الفقهية" و التي دونها رجال ديننا قبل اكثر من 1000 سنة و حالياً اصبحت "ادياناً لنا" و تركنا كتاب الله و سنة رسوله على الرفوف و اعتمدنا على هذه الآراء في ادياننا الجديدة؟؟؟. نعم هذه هي الحقية السائدة في هذا اليوم في ربوع العالم الاسلامي. من يتحمل هذا اليس فقهاء الدين؟؟؟.

الدين الاسلامي جاء دين توحيدي لكل البشر –بدون مذاهب _ و كان شعاره "لا الاه الاّ الله محمد رسول الله" و لكي اثبت لك هذا نحتكم الى القرآن الكريم الذي هو نظرية المسلمين جميعاً.

كيف تفهم الآيات القرآنية التالية:


إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا لَّسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ الأنعام (159)


مِنَ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعًا كُلُّ حِزْبٍ بِمَا لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ الروم (32)


إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ القصص (4)


قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَىٰ أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِّن فَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ انظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ الأنعام (65)


حُرِّمَتْ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةُ وَالدَّمُ وَلَحْمُ الْخِنزِيرِ وَمَا أُهِلَّ لِغَيْرِ اللَّهِ بِهِ وَالْمُنْخَنِقَةُ وَالْمَوْقُوذَةُ وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ وَمَا ذُبِحَ عَلَى النُّصُبِ وَأَن تَسْتَقْسِمُوا بِالْأَزْلَامِ ذَٰلِكُمْ فِسْقٌ الْيَوْمَ يَئِسَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن دِينِكُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْنِ الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا فَمَنِ اضْطُرَّ فِي مَخْمَصَةٍ غَيْرَ مُتَجَانِفٍ لِّإِثْمٍ فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ المائدة (3)



ماذا تفهم من الآيات القرآنية اعلاه ؛ اليس ان الله سبحانه و تعالى يحذرنا من تفتيت الدين الى شيعاً؟؟؟.


و اوجه لك الاسئلة التالية :

ماذا كان مذهب الرسول (ص)؟

ماذا كان مذهب الامام علي عليه السلام؟

ماذا كان مذهب الحسن و الحسين عليهما السلام؟؟

من اوجد هذه المذاهب التي ضيعت الدين اليس الفقهاء و رجال ديننا ؟؟؟.

آسف على الاطالة وشكراً.
و اعتذر الى الشيخ الخزاعي ان اسأت في تعليقي هذا

ارجو نشر هذا التعليق مع التقدير
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.45128
Total : 101