Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
السجون العراقية البديل الذي يعول علية داعش في الشوط الثاني‎
الثلاثاء, كانون الأول 29, 2015
حمزة الحلو البيضاني

بعد أن ترتكب جريمة في مدينة خارجة سلطه القانون ،أو مغيب لصالح جهه معينة كان يكون للقبيلة، فإن للقبيلة دور في قوانينها ،و ذلك بالدية أو القصاص أن كانت تتوافق مع الإسلام أو لا وهذا يجعلها في حلول لاوسط فيها في السجن كما اليوم كمثال  ،  اما في منطقة واقعه تحت سلطة القانون فإن الأمل يبقى في القانون في أن يرجع الحق حقة ،ولينصف أهالي الضحية بأخذ ثارهم وحقهم من الجاني ،لكن القانون اليوم موجود لكن التطبيق لم يكن موجود وهذا مثال أدلت بة لاوضح ولادخل لبحثي حول خطورة (السجون العراقية) والتي تشهد ازدياد في الإعداد ،وخاصه من أرباب السوابق والعتاة من السفاحين ،ودون المراجعة لهذه الخطورة التي نجنيها من هذة الزيادة ودون حسم قضاياهم وخاصه من المحكومين بالإعدام والذي صادق عليهم رئيس الجمهورية لكن لم يتم التنفيذ بعد ،وباعداد تعدى عشرات الالف من الذين حكم عليهم بالاعدام ومن إعداد باقية محكوم عليهم لكن رئاسة الجمهورية لم تصادق عليهم بعد ، ومانعيش اليوم من وضع خاص بوجود ظرف الغزو الخارجي الداعشي والذي أغلب السجناء من الدواعش ونحن لازلنا نحتفظ بقيادات الصف الأول لهذا التنظيم في سجوننا ولسنوات من الزمن ودون أي حسم لقضاياهم هذة سابقة خطيرة ، فيجب حسم قضاياهم ولياخذ كل حق حقة ولتكحيل أعين أهالي الضحايا برد دم أبنائهم ولايصال رسالة للغير بقوة القانون العراقي ،ولعدم التطاول والاتيان إلى العراق من الإرهابيين  عن طريق غسل العقول الذي يحصل لهم من مشايخ الإرهاب ومن دول متخصصة بذلك ،وكذلك لتخفيف العبء على الحكومة من تفريغ القوة التي ترابط حول السجون إلى الجبهات ونحن في أمس الحاجة لهم كمقاتلين ،وكذلك ومن تكاليف قد تخسرها الدولة يوميا على هولاء المجرمين ،ونحن نعيش ظرف مادي صعب بميزانية عجز مادي ،وهذا مايسد النقص المالي للميزانية ،وكذلك الخوف من تكرار سيناريو هروب السجناء كما سبق في سجن ،تكريت ،وبادوش ،وأبو غريب ،وسجن العدالة وتحدث الكارثة كما اليوم أغلب قادة داعش هم من الهاربين من السجون العراقية وأصبح إلقاء القبض عليهم من الصعوبة  وهم كانوا في قبضة السلطات لكن المعرقلات الحكومية هي من أعطت الفرصة كاملا بأن يهرب المجرم ليكون مرة ثانية مطلوبا للقضاء فعلى الإعلام والمنظمات الحقوقية والعدلية أن تضغط على الحكومة في أن تحسم هذا الملف وقطع دابر الشك والخوف من تكرار الهروب لأن الموضوع في غاية الخطورة وان لم تلمسها الحكومة  .



مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.43892
Total : 101