Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
حتى لا تُنْسينا همروجة " الأنتصار " مصيبة الهزيمه !
الخميس, كانون الأول 31, 2015
عامر الجبوري

لأننا جزء من شعوب منطقه عقلها الجمعي أصغر من عقل حمار و ذاكرتها الجمعيه أقصر من ذاكرة سمكه و هذا القول ليس أتهام و لا هو جلدٌ للذات و لكنها حقيقه ناصعه تؤكدها الأحداث يومياً و بقوه و لأن التكرار يفيد الحمار فليس لنا إلا أن نكرر تذكير أنفسنا بأهمية الكشف عما جرى يوم 17 أيار في الرمادي و كيف و لماذا أنسحبت الفرقه " الذهبيه " - طلعت فالصو حتى و لا ذهب برازيلي و لا " شِبَه "، أرخص هوايه - دون أن تطلق رصاصه واحده حتى قبل وصول مجرمي داعش إلى المدينه و من أعطى الأوامر بالانسحاب أم هي " فالتو " و نحن في حارة " كلمن إيدوا إللو " على قول (( غوار الطوشي )) و كان شعار قائدها البُطُل " المغوار " اللواء الركن - غريبه هاي الرتب بالجيش العراقي إذا شمَرِت قندرتك بالسما توگع على راس لواء ركن لو فريق ركن، يمكن غالبية العراقيين ما يدرون إن الجيش العراقي بي جنرالات أكثر من الجيش الأميركي - " (( أنا في القتال ما جربتُ نفسي و لكن في الهزيمة كالغزال )).

لم نسمع عما توصلت إليه لجنة التحقيق البرلمانيه في أسباب الهزيمه الشنيعه في الموصل و التي كان من تداعياتها كوارث و مصائب لملايين العراقيين لن تندمل جراحها أبداً و لم يكلف أحد نفسه السؤال عما حصل يوم 17 أيار في الرمادي و عن أسباب الهزيمه المُذِله للجيش دون أن يطلق رصاصه واحده، هل السكوت على هاتين الهزيمتين الشنيعتين هو جزء من المؤامره التي تحدث عنها الدكتور سليم الحسني في مقاليه الأخيرين عن مؤامرة تقسيم العراق و قيام دولتي " سنستان العراق " و " شيعستان العراق ".

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.48788
Total : 101