Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
العلواني بين أركانها الأربعة إرهاب
الأحد, أيلول 8, 2013
حميد العبيدي



كثيرة هي المحاولات التي يتطاول بها النائب احمد العلواني على الطيف الاكبر من الشعب العراقي واكثر تلك الخطابات الطائفية التي يطلقها هي من على منابر المنصات المثيرة للعبث بالنسيج الاجتماعي وفيما تسمى بمنصات العزة والكرامة في المحافظات الغربية وهنا لا نريد ان نغبن حق التظاهر لأبناء تلك المناطق ولكنها اصبحت اليوم تجماعتهم وسيلة لاولئك الشوفينيين والطائفيين والمجرمين والقتلة وصولا الى غاياتهم فمنهم من هو اصلا وتأصيلا في تنظيم القاعدة الارهابي ومنهم من هو يحمل اكياس الملفات الخارجية بديدنها ودنانيرها ومنهم من يمتطي ووجوده الرسمي في الدولة العراقية بل في اخطر مكان فيها وهي السلطة التشريعية التي تشرع القوانين وتحاسب المخالفين وربما الابرز منهم ذلك النائب المذكور سلفا الذي يبدو انه ناطقا باسم التنظيمات الارهابية العاملة في العراق وبلاد الشام ويضرب من خلالها على وتر الموت عبر التأجيج الطائفي الذي سيحرق ولا يبقي ولا يذر وقد يكون اولئك الذي يكبّرون تحت منصة خطابه من الداخلين الى محرقة الموت اذا حصل المحذور لا سامح الله.

فهي نار لن يفلت منها احد والذي يصرخ اليوم بعالي الصوت على تلك المنصات من امثال هذا الابله العلواني سوف لن يصمد فيها ليوم واحد بل سيكون بين احضان هيئته الأم لصاحبها حارث الضاري وسيتنعم في عمان الاردنية ويسحق فيها اولاد الخايبة ليكونوا حطبا لتلك النار المتأججة من قبل افكار التنظيمات الارهابية التي يُنظّر لها من امثال هذا النائب ومن سبقه وهرب خارج العراق ،، فقطع الرؤوس التي ينادي بها احمد العلواني من على منصة العزة والكرامة في الرمادي هي امتداد لتلك الثقافة الاجرامية والارهابية التي ترعرعوا عليها في كهوف تورا بورا في افغانستان وهؤلاء تربو على أيدي معلميهم الذين يقتلون دون وازع ،، هذه المرة يفصح هذا الرجل عن نفسه بشكل واضح وعلني بأنه يتبنى قواعد الارهاب في العراق وسيقوم بقطع الرؤوس كما عهدناه من القاعدة وتنظيماتها المسلحة تحضيرا لما بعد الضربة العسكرية على سوريا وهو بذلك يضع نفسه بين اضلع الارهاب ومادته الرابعة من الدستور العراقي وعلى الدولة ان تكون حاسمة مع مثل هؤلاء الذين يدفعون بالاحداث والتحضير الى حمام دم في العراق


مقالات اخرى للكاتب

تعليقات
#1
kamal
08/09/2013 - 05:51
كيل بمكيالين
من كتاباتك يتبين طائفيتك تجاه اهل السنه ولسنا اغبياء لكي لا نفهم مقالك, لماذا لا تنقدوا الاعتقالات العشوائية لحزام بغداد والقتل المستمر لهم, لماذا لا تنتقدون عدم وجود قيادات سنية بالجيش وانحصارها بالطائفة الشيعية , الا يوجد لدينا ظباط وقيادات؟ لماذا لاتنتقد تصريحات المالكي الطائفية , لماذا لاتنتقد رفع صور خميني وخامنئي في بغدادالذين اوغلوا بقتل العراقيين والسنه خصوصا. اتقبلون ان نرفع صور القرصاوي والعريفي؟؟؟
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.3808
Total : 101