Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
مناف الناجي ومرتضى اللامي و قبلة العاشقين في الزوراء ..
الجمعة, كانون الثاني 29, 2016
منقذ الابراهيمي

ضجت المواقع الالكترونية و مواقع التواصل الاجتماعي و باقي القنوات الإعلامية بنقل ردود الأفعال المتشددة للزعامات الدينية و السياسية للإسلام السياسي في المؤسسات الدينية و برلمان وحكومة بغداد ذات الولاءات الإيرانية و في مقدمتهم قادة المليشيات تجاه حادثة فردية حصلت في متنزه الزوراء و التي قام فيها شاب بتقبيل شابة في إحدى ممرات المتنزه ربما تكون زوجته أو خطيبته ,ردود الأفعال التي طالبت بمنع دخول الشباب إلى المتنزهات و تشريع قوانين لمعاقبتهم على مثل هذه التصرفات بل وطالبت بغلق المتنزهات العامة التي هي المتنفس الوحيد للفرد العراقي تؤشر و بشكل واضح إلى الفكر الداعشي الإرهابي بنسخته الشيعية و هو ما يؤكد وحدة الفكر و السلوك بين الجهات السياسية و الدينية الشيعية و داعش رغم اختلافهما مذهبيا . فبعد المئات من المقاطع الفيديوية التي توثق السلوكيات الإجرامية لمليشيات الحشد الطائفي الشيعي التي لا تختلف عن سلوكيات داعش الإرهابي التكفيري من قتل و تمثيل و تفجير طال حتى دور العبادة كما حصل في المقدادية جاءت ردود الأفعال المتطرفة و التكفيرية تجاه حادثة الزوراء و من قبلها فتوى تحريم لعبة كلاش الالكترونية . و ما يدعونا للاستغراب من ردة الفعل هذه هو أننا و بعيدا عن أي انتماء ديني أو مذهبي فانا من حيث المبدأ لا نريد التفريط بقيم مجتمعنا الأخلاقية كمجتمع عربي و شرقي و مسلم محافظ له خصوصياته و لسنا مع انتشار تلك الظاهرة في الأماكن العامة لكننا بنفس الوقت نستغرب حالة النفاق و الازدواجية لردود الأفعال تجاه حوادث مشابهة ,فمما يهون الخطب في حادثة الزوراء و التي أخذت هذا الصدى الإعلامي هي أنها من فعل شابين غير معروفين و ليس لهم عنوان أو انتماء سياسي أو ديني أو اجتماعي مؤثر في حين لم نجد أي ردة فعل تجاه المدعو سيد مناف الناجي و كيل السيستاني في العمارة و التي استغل فيها عنوانه الديني للإيقاع بالعديد من النساء و ممارسة الجنس معهن تحت عنوان الحوزة الدينية النسوية كذلك الفضيحة الجنسية للمدعو الشيخ مرتضى اللامي احد قادة مليشيا حزب الله على السكايبي و غيره من قادة المليشيات .تلك الازدواجية تؤشر إلى مدى الخطر الذي يتهدد العراق على يد الجماعات المتطرفة التكفيرية الشيعية و الداعشية و التي تقطع أي بارقة أمل في تأسيس الدولة المدنية في ضل سيطرة تلك الجهات على مصدر القرار السياسي و الديني في العراق 

 

مقالات اخرى للكاتب

تعليقات
#5
alaa
02/02/2016 - 12:51
ايران سبب دمار العراق
ايران سبب دمار العراق
#4
ابو كرار
01/02/2016 - 10:04
ان منبع الفساد والافساد الموجود بالعراق هو المؤسسه الدينيه
ان منبع الفساد والافساد الموجود بالعراق هو المؤسسه الدينيه المتمثله بالسيستاني وحاشيته فمره بحث الناس على انتخابهم ومره بالتغطيه ومشاركتهم بعمليات الفساد واخرى بقيامهم هم بالفساد وبأسم الدين والمرجعيه وبأموال هي من حق الفقراء والمساكين الذين يتزايد اعدادهم بظروف العراق الحاليه
#3
ameer
01/02/2016 - 09:47
iraq
السيستاني اهم عوامل انتشار الفساد وتفريق الشعب الواحد ذلك من خلال اصدار فتوى بانتخاب المفسدين وقتل العراقيين الذين يرفضون المشروع الفارسي اللعين
#2
احمد الشمري
01/02/2016 - 02:39
الفساد الايراني
ان ايران كانت ومازالت مصدر للشر والضرر للعراق.
#1
غانم خالد
31/01/2016 - 09:40
السيستاني ووكلائه اصل الفساد
ما يدعونا للاستغراب من ردة الفعل هذه هو أننا و بعيدا عن أي انتماء ديني أو مذهبي فانا من حيث المبدأ لا نريد التفريط بقيم مجتمعنا الأخلاقية كمجتمع عربي و شرقي و مسلم محافظ له خصوصياته و لسنا مع انتشار تلك الظاهرة في الأماكن العامة لكننا بنفس الوقت نستغرب حالة النفاق و الازدواجية لردود الأفعال تجاه حوادث مشابهة ,فمما يهون الخطب في حادثة الزوراء و التي أخذت هذا الصدى الإعلامي هي أنها من فعل شابين غير معروفين و ليس لهم عنوان أو انتماء سياسي أو ديني أو اجتماعي مؤثر في حين لم نجد أي ردة فعل تجاه المدعو سيد مناف الناجي و كيل السيستاني في العمارة و التي استغل فيها عنوانه الديني للإيقاع بالعديد من النساء و ممارسة الجنس معهن تحت عنوان الحوزة الدينية النسوية كذلك الفضيحة الجنسية للمدعو الشيخ مرتضى اللامي احد قادة مليشيا حزب الله على السكايبي و غيره من قادة المليشيات .تلك الازدواجية تؤشر إلى مدى الخطر الذي يتهدد العراق على يد الجماعات المتطرفة التكفيرية الشيعية و الداعشية و التي تقطع أي بارقة أمل في تأسيس الدولة المدنية في ضل سيطرة تلك الجهات على مصدر القرار السياسي و الديني في العراق
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.3528
Total : 101