Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
الامن اللبناني يعتقل احمد نوري المالكي بتهمة غسيل وتهريب الاموال ... والمالكي في بيروت لانقاذه
الأحد, تشرين الثاني 30, 2014

 

العراق تايمز: د. فوزي العلي

وصل رئيس الوزراء المخلوع نوري المالكي ( نائب رئيس الجمهورية حاليا) امس السبت الى بيروت في زيارة مفاجئة وغير معلنة.

مصدر سياسي لبناني مطلع افاد ان المالكي جاء الى بيروت لتدارك ما حصل لابنه احمد الذي اعتقلته السلطات الامنية اللبنانية.

حيث قال المصدر، إن  زيارة  المالكي الى لبنان جاءت لإنقاذ نجله أحمد الذي ألقت القوات  الأمنية  اللبنانية عليه بحوزته  مليار ونصف دولار في أحد البيوت اللبنانية ومعه شخصان.

واضاف المصدر، لازالت القوات الأمنية تحقق في الأمر. مشيرا الى ان ذهاب المالكي إلى لبنان هو لتسوية القضية مع الجهات الأمنية اللبنانية ، حيث تتوسط جهات لبنانية متنفذة لحل القضية.

المصدر اكد ان المالكي ونجله يمتلكون سيولة نقدية كبيرة في احد المصارف اللبنانية التي كانت تحول من العراق الى لبنان بواسطة احدى شركات الصيرفة العراقية والتي يديرها شخص يسمى سيد فرحان. مشيرا الى ان احمد المالكي كان قد سحب هذا المبلغ من المصرف لغرض غسيله بشراء عقارات في بيروت ودبي ولندن، بحسب الاوامر التي صدرت له من ابيه نوري المالكي.

مصادر مصرفية عراقية اكدت، ان هذه ليست المرة الاولى التي يقوم بها احمد المالكي بتحويل مثل هكذا مبالغ ضخمة من العراق الى دول اخرى، حيث اكد مصدر في مصرف ايلاف الاسلامي ان البنك الذي يعمل فيه قام بتحويل اكثر من ثلاثة مليارات دولار لحساب احمد المالكي وشخصيات اخرى تابعة لحزب الدعوة الحاكم في بداية عام ٢٠١٤ عندما كان المالكي رئيسا للوزارء.

الامر الذي اكده احد الشخصيات الدبلوماسية العاملة في سفارات العراق في احد الدول الاوربية، حيث قال ان معلومات وردتهم حول تحويل مبلغ يفوق المليار دولار من العراق بواسطة مصرف ايلاف الاسلامي في البصرة ( والذي يديره شخص يدعى سيد محسن ) الى حساب احمد نوري المالكي وياسر صخيل وابو رحاب (اصهار المالكي) في تلك الدولة الاوربية.

وتزامنا مع زيارة المالكي الى بيروت لتدارك هذا الامر، طالب احد المحامين القضاء اللبناني بتوقيف نوري المالكي لاتهامه بـ"المشاركة" في تفجير سفارة بلاده في بيروت عام 1981.

ونقلت وكالة الأناضول التركية، إن "المحامي طارق شندب تقدم امس السبت أمام النيابة العامة التمييزية في بيروت بشكوى جزائية بحق المالكي، مطالبا السلطات اللبنانية بتوقيفه".

وأوضح أن الشكوى أتت بعد "اتهام المالكي بالمشاركة في تفجير السفارة العراقية في بيروت عام ١٩٨١ والذي أدى إلى مقتل أكثر من 60 شخصا" وتضمنت المطالبة بتوقيفه.

وكانت عوائل الضحايا العراقيين طالبوا، في أغسطس/آب الماضي، السلطات اللبنانية بالتحقيق في الحادث. حيث تعرضت السفارة العراقية ببيروت، في 15 ديسمبر/ كانون الأول 1981 لتفجير بسيارة مفخخة، نفذه انتحاري اقتحم بوابات السفارة، وأوقع أكثر من 60 قتيلاً وعشرات الجرحى.

يذكر ان تهم كثيرة تحيط بنجل المالكي كان قد ارتكبها اثناء فترة تولي ابيه لمنصب رئيس الوزراء، كان اخرها اعترافات عصابة للخطف والاغتيالات في منطقة الزعفرانية جنوبي بغداد.

حيث تبين ان اعضاء تلك العصابة ترتبط وبشكل مباشر بنجل المالكي احمد، حيث ابرزت تلك العصابة هويات تؤكد انهم يعلمون في المنطقة الخضراء, علما ان هؤلاء الافراد قد القي عليهم القبض قبل ذلك عدة مرات متلبسين بالجرم المشهود الا انهم في كل مرة يتم اطلاق سراحهم, فكانت المرة الاولى التي القي القبض عليهم فيها في مركز الصالحية بتاريخ 13/12/2013, وكان المشرف على القضية نقيب يدعى بشير اذ وجد في حوزتهم مسدس مهيأ ان يستخدم عليه كاتم الصوت, ومعه ثلاث باجات تحمل سيم كارت تعود لدولة القانون.

واثناء التحقيق ذكر احد افراد العصابة انه يعمل مع نجل المالكي احمد, وبعد مرور اسبوع تم نقل مسؤول العصابة الى مركز بغداد الجديدة وفجأة تم تمزيق الملفات المتعلقة بالقضية داخل مركز بغداد الجديدة وتم اطلاق سراح الشخص المسؤول عن قيادة تلك العصابة واعادوا له سلاحه الشخصي وسيارته الخاصة

بعد ان تنحى المالكي عن السلطة القي القبض على هذه العصابة مرة اخرى وبحوزتهم اسلحة كواتم الصوت ومسدسات داخل الشقة في الزعفرانية, وهم الان في الشعبة الخامسة حيث يتم التحقيق معهم وهناك محاولات للتدخل لأطلاق سراحهم مقابل مبالغ مادية اضافة الى تحركات من قبل مسؤولين كبار من المفسدين ومن يقفون وراء مثل هذه المافيات .

اقرأ ايضاً

تعليقات
#6
البياتي
06/12/2014 - 01:37
الديمقراطيه العراق
يتكلمونه عن النزاه فهم ليسو اهل لها
#5
علي سلمان الربيعي
03/12/2014 - 09:19
مصر القاهرة
والله العظيم كل مااسمع مثل هذه الامور يزداد عندي الضغط بس للاسف العراق ميستاهل ان يستعمروه مثل هؤلاء الحرامية وقطعين الطرق والله هسة تبين الي ان صدام على حق من كان يقمع كل واحد بحزب الدعوة الظاهر كان يعرفهم اناس دجالة ومنافقين محسوبين على الشيعة ويتاجرون بدم الحسين عليه السلام وللاسف ماكو زلم توكف وتحاسبهم
ولو علية اخليهم هم وكل الي يخصهم من بعيد وقريب بافران صهر مثل ماعمل هتلر باليهود وهم انجس من اليهود اولاد الكلب
#4
خالد الياس
03/12/2014 - 06:35
امريكا
على الحكومة العراقيه التعاون من الامن اللبناني بالقاء القبض على نورى المالكي والتحقيق معه ومع ابنة احمد ومصادرة كافه الاموال المهربة من العراق الى هذه الدول باسرع وقت ممكن
#3
Sabah
03/12/2014 - 06:30
الفاسدون
يعتبر العراق ارضا وشعبا دولة ساقطة وذلك بسبب هؤلاء الفاسدون
#2
فؤاد ابراهيم مصطفى
03/12/2014 - 07:26
تنظيف العراق من الفاسدين الى متى ؟
نحتاج اليوم الى ضرورة تنظيف العراق من رواسب العهود السابقة الت دمرت العراق منذ عام 1958 وحتى يومنا هذا ؟ الانقلابات العسكرية في العراق هي المشكلة الاساسية في عدم فصل السلطات التنفيذية عن السلطات التشريعية , ولذلك نحتاج الى اعادة صياغة الدستور العراقي من جديد لكي نبني عراقا فيه القانون اساس حكم الشعب واحترام دولة المؤسسات لجميع المحافظات وعلى اسس لامركزية بكل التفاصيل المطلوبة.
#1
al-Noiemi
01/12/2014 - 11:51
مال الشعب للحرامية فقط
ﻻ حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ..
نصيحتي للسيد العبادي أن يبدأ بحصر ملكيات حزبه .. حزب الدعوة وتحويلها للبنك المركزي العراقي .. ﻻنها اوﻻ واخير اموال الشعب العراقي التي تم سرقتها في ظل 8 سنوات قام حزب الدعوة الحاكم بسرقة نفط وخيرات العراق وتحويلها للحسابات الشخصية خارج العراق ..
الله يرحمك ياعراق ... هذة هي الديمقراطية والحرية أﻻمريكية التي وعد بها الشعب العراقي المسكين .. والشعب كله ﻻجئ و ضايع وحقير ...
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.37018
Total : 100