Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
ما ألذي نريده من قانون ألعفو ألعام؟
الثلاثاء, أيار 7, 2013
ساهر هادي

 

وافق الائتلاف الوطني في جلسته ألا خيره على تعديل الصياغة ألمعده لقانون العفو العام المعروض على مجلس النواب منذ مده تزيد على سنه وكان مشروع هذا القانون عرضه للتجاذبات السياسية ولي الأذرع لحصول هذه ألكتله أو تلك على حقوق تضمن إخلاء سبيل أنصارها والحقيقة التي يجب ان تمثل للعيان انه يجب صياغة القانون بأسس عامه بعيده عن إرضاء هذه الكتله او تلك لأن الموضوع يتعلق بحقوق كافة أبناء الشعب العراقي سواء الضحايا اللذين ظلموا بالاعمال الارهابيه او بعض المتهمين بهذه الأعمال لأنهم مواطنين عراقيين ويجب ضمان حقوقهم وفق الدستور وأول هذه الحقوق إنصافهم من تقارير المخبرين السريين اللذين زجوا الكثير من أبناء الشعب ممن لم يقوموا بأي عمل ينطبق عليه مفهوم الماده 4 ارهاب في السجون وأخذت منهم اعترافات كاذبة دفع البعض منهم ثمنا لها حياته اذ صدقت أحكامهم ونفذت بهم عقوبة الإعدام. اننا نقترح على ذوي الشأن ان يتضمن مشروع القانون حلا نهائيا لهؤلاء وإنصافهم وفقا للصيغة التالية اذا تم القبض على شخص نتيجة اخبارالمخبر السري فقط وتم انتزاع اعتراف منه دون أن يعزز هذا الاعتراف بدليل آخر كضبط مواد متفجرة لديه ا وان اعترافه لم يطابق واقع الحال فيجب ان يشمل بقانون العفو العام أما من انتزع منه اعتراف وقد عزز هذا بمحضر ضبط مواد كمتفجرات او كواتم وان اعترافه طابق واقع الحال فيجب عدم شموله بقانو العفو. ان خلاص المئات من هؤلاء وشمولهم بقانون العفو العام هو ادعى للعدالة وللوحدة الوطنية والبدء بفتح صفحه جديده تلم شمل الصفوف وإحلال مفهوم ألمشاركه الحقيقية في السلطة التي هي بيت الداء وسبب كل المشاكل التي تحدث في بلدنا وإعادة صياغة اتفاقات المشاركة الوطنية فهي ليست من القدسية إلى ألدرجه التي يظل البلد يحكم وفقها وإعطاء منصب رئاسة الجمهورية الى المكون العربي السني ومراقبة القطعات العسكريه التي تؤمن سلامة الوطن في المنطقة الغربية ومنع البعض منها من ممارسة الأعمال التعسفية بحق ابنائها ليدرك الجميع انها وجدت لحمايتهم وإنصافهم وليس كأداة لقهرهم سيذلل الكثير من المشاكل التي تعصف بالبلد حاليا ودعونا نعطي الناس حقوقهم بالقانون قبل أن يأخذوها عنوه يوم تعصف المؤمرات بنا ونندم على كل يوم فات ولم نلم شملنا فيه ودائما خسارة الجزء خير من خسارة الكل.


مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.35704
Total : 101