Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
مقترح لوزارة الخارجية ألعراقيه
الثلاثاء, تشرين الأول 8, 2013
ساهر هادي

 

تمتهن كرامة المواطن العراقي في بعض المطارات العربية والنقاط الحدودية وأحيانا يمنع العراقي من دخول هذه البلدان دون سبب مقنع وهو بذلك ينطبق عليه المثل العراقي ( مثل السمج مأكول مذموم ) فبلنسبه للشقيقة مصر فقد استوعبنا ألعماله ألمصريه في وقت ما أكثر من أي بلد عربي آخر إذ وصل عددها إلى أكثر من ثلاثة ملايين وبالأمس تم تحويل 60 مليون دولار من متبقي أجور هذه ألعماله وإذا كان اسمك يدلل على مكون معين وفي جوازك ختم لإيران يدلل على زيارتك لها فأنت ممنوع من زيارة مصر وكأن الشعب العراقي العربي قد استبدل هويته وأصبح إيراني أو ارتبط بالعمالة لإيران لمجرد زيارتها وهذا مفهوم قاصر ولا يرقى للمفاهيم ألحديثه التي يجب أن تكون عليها ألدوله التي تعتمد في مواردها على السياحة ورغم المضايقات التي تحدث للمواطن العراقي الذاهب إلى مصر والتي ابسطها عدم السماح له بدخول ألقاهره فأن وزارة الخارجية ساكتة وكما يبدوا على العراقي أن يستعين بالأمم المتحدة فقد تعينه أكثر من وزارة بلده التي من أولى مهامها الحفاظ على كرامة مواطنيها خارج العراق. أما بالنسبة للبلد الثاني والذي يعاني العراقي الذاهب إليه معاناة شديدة واقصد به الأردن فأقترح على وزارة الخارجية ما يلي. ان توقع بروتوكول ملحق باتفاقية تزويدها بالنفط العراقي سوى بمنحه أو بأسعار مدعومة يلزم فيه الموظف في المطار والنقاط الحدودية البرية أن يقول للعراقي كلمة ( أهلا وسهلا ومرحبا ) وان تثبتت هذه العبارة باستمارة تدخل الحاسبة وكل 100 كلمه تقال للعراقيين الداخلين للأردن تقابل برميل نفط أي يكون سعر ألكلمه بدولار تشتريها الحكومة العراقية من الحكومة الاردنيه ويوقع ألعراقي على هذه الاستمارة تأييدا على استماعه لعبارة الترحيب ولتكن هذه اللغة بين البلدين طالما لا يدرك الموظف الأردني الخلق العربي او مبادئ ألجيره أو أخلاق المسلم وقول الرسول (ص) اذا حييتم بتحية فردوها بأحسن منها ومعنى هذه ألاتفاقيه أن نشتري الترحيب بالنقود. تبا لهذه الاخوه ولهذه ألجيره وكل ما يحدث للعراقي من حيف في الخارج تتحمله الحكومة العراقية ووزارة خارجيتها لأنها كما يبدوا لن يهمها كرامة العراقي وأنا أتعجب وأقول لماذا يذهب العراقي لبلد يهان فيه وارض الله واسعة.

 



مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.39891
Total : 101